وستخرج بإذن الله ابنة الشمس,
وتتغلّب على الظلام والظلام,

شكرا لك ... تقديري.

تحياااتي.

الله الله على الظلمة الاخيرة قبل شروق الضياء..
صاحب الحق نار مشتعلة و الظالم خشب جاف ستاكله تلك النار..
مودتي

شكرا لك أستاذة ريما .

هل شاهدت احلام التميمي .. الأسيرة المحررة وهي الان في الأردن ..
هل سمعتها ..
هل قرأت سيرتها وكلامها ..

انها مثال حي .. لبنات الشمس

دمت بود

أخي الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
الليل دائما يجلوه النهار، وظلام السجن إلى النهاية ..

وتبقى الشمس تجدد الحياة

شكرا لحضورك الجميل

دمت بود

الزميل القدير
بهائي راغب شراب
ولك الضياء الأول من هذا النص
هل العنوان يجب أن يكون ( إبنة الشمس )؟! أم أني مخطئة
نص قوي بروحية وضاءة
رأيت ومضة النهاية
وأنت
الظلمة الأخيرة, قبل الضياء الأول.
طبعا هو رأي ليس إلا ورؤية أخرى لنصك
عودة ميمونة وحضور متألق زميلي
ودي ومحبتي لك

اليوم السابع

يا ظلامَ السّـجنِ خَيِّمْ،،،، إنّنا نَهْـوَى الظـلامَا
ليسَ بعدَ الليل إلا،،،،، فجـرُ مجـدٍ يتَسَامى

في نص بهائي ونص نجيب الريس مشكلة:
أعني، كما أن شروق الشمس يعقبُ الظلام، كذلك الظلام سيعقب شروق الشمس قريبا.
لذا، أن يعشق المرء الظلامَ، أوأن يغدو ابنة للشمس ليس حلا جذريا للمعضلة، وذلك للسوقط في مسألة الدوران.
والقصة القصيرة جدا لابد ان تُختتمَ بقفلة ليس فيها ثغرة.

لا، بعد في مشكلة ثانية في النص.

العدو!
إنه ذكي وماهر، ومراوغ وذو نفس طويل، ناهيك عن أنه متوحش بلارحمة وسادي
وإزاء كل ذلك، فإن مواصلة مواجهته بالتحدي العنتري وحسب، يُبعده أكثر عن الحل

لكن حتى عنترة، لم يكن عنتريا وحسب، كان ذكيا ومفاوضا بارعا
ومن طريف المفارقة، أنه نال حريته بذكائه لا بعضلاته
"قال له أبوه: كر يا عنترة!
فقال عنترة: العبد لا يحسن الكر، إنما يحسن الحلب والصر، فقال له إذا، كر وأنت حر.

ابنة الشمس

أعجبني

صديقي بهائي

تحية خالصة

[quote=عائده محمد نادر;756765]الزميل القدير
بهائي راغب شراب
ولك الضياء الأول من هذا النص
هل العنوان يجب أن يكون ( إبنة الشمس )؟! أم أني مخطئة
نص قوي بروحية وضاءة
رأيت ومضة النهاية
وأنت
الظلمة الأخيرة, قبل الضياء الأول.
طبعا هو رأي ليس إلا ورؤية أخرى لنصك
عودة ميمونة وحضور متألق زميلي


الأستاذة الأديبة الزميلة القديرة .. عائدة محمد نادر

حضورك هنا يطمئنني عليك، ويمنحني الثقة بأن الله الحكيم بحكمته، والخبير بعلمه وقدرته ، والمتفرد بصفاته وأسمائه .. سوف لن يضيعك أبدا، وسيسلمك في كل موقف يعترضك ..

سررت جدا بكلماتك
وأقدر إحساسك العالي بالنص والذي ينبع من قلب جرب وسمع وشاهد وعاني شدة الظلام الظالم ..
يسعدني رأيك وأقدره

دمت بود زميلتي

الزميل الرائع دوماًبهائي راغب
مساؤك ورد
أسعدني المرورومظة رائعة
وأشتقت لحرفك ينور خانتي
بوركت تحياتي وودي

أخي الأستاذ معاذ العمري

أشكر لك توهجك الشمسي هنا ..

وأصدقك القول .. لقد فكرت بنفس طريقتك قبل ان اكتب النص ، وفي نصوص اخرى ، وخلصت إلى نتيجة رأيت انها واقعية وتلغي في نفس الوقت حالة الارباك التخيلية للنص،
فكما تعلم الليل والنهار يحدثان بسبب دوران الأرض حول الشمس، وان نصف الكرة الأرضي الموافق للنهار يكون بسبب مواجهته للشمس في هذا الوقت، بينما يكون النصف الآخر مظلما، لأن الشمس تكون على الجانب الآخر ..

ونجد هنا ان تعاقب الليل والنهار سببه الشمس .. أي ان الشمس عامل ثابت لحدوثهما في نفس الوقت على الأرض ( ليلا او نهارا)، ولو لاحظنا قليلا .. سنجد ان الليل هو وقت الراحة والسكون أي النوم بالنسبة للإنسان، بمعني أن الانسان يمتنع فيه عن أي نشاط حتى بزوغ نهار اليوم التالي، ونعرف أن النهار هو وقت الحركة والحياة والسعي والعمل وكل شيء حي ..

إذا فوصف " ابنة الشمس " كما أعتقد ليس عليه غبار، ولا يتعارض مع الواقعية الحقيقية ولا التخيلية للشمس وحركتها وتأثيرها الإشراقي لنفس ولروح الإنسان
..

ربما اكون قد قاربت الفكرة ..
ودعني أشكرك مرة أخرى لاثارة الفكرة .. فقد كانت في خاطري وتجاوزتها الآن ..

ودمت بود

أخي الأستاذ معاذ العمري

مرة أخرى ..

اما بالنسبة للعدو، أعتقد أنك مصيب بأنه يكره تحدى ضحاياه له، لكن في الجانب الآخر لا تنسى ان التحدي هو اول المقاومة، وهو اول البعث لطرد المحتل، أم إذا كان المقصود ان التحدي سيعقبة الموت .. فمن الطبيعي حدوث ذلك .. وهل حررت البلاد المغتصبة من مغتصبيها إلا بالتضحيات الغالية بالأرواح والأموال وكل شيء ..
الحرية لا توهب ولا تمنح .. بل تسترجع مغالبة وقوة وصمودا .. وبالثمن الذي يكفي للحصول عليها ..

الأمر في القصة لا يتعلق بصراع شخصي بين شخصين .. بل هو صراع وجود .. وقد علمتنا التجربة ان العدو الصهيوني كلما زدنا له انحناء وقبولا لمطالبه كلما تشدد وطالب بالمزيد .. ولم يكن يتوقف إلا عندما يشعر بان القوة التي تقابله تعامله بالندية والمصارعة ، أي بنفس اسلوبه المحارب ..

الأسيرة في القصة . .لا تعبر عن نفسها فقط .. بل تعبر عن الشعب الفلسطيني كله في جميع مراحله الجهادية ضد الاحتلال الصهيوني ..

ودمت بود عزيزي