لاشك عندي بما أراه في عينيك
وحديث ما
لسر ما
يفضحه حسنك
نظراتك تأسرني ،،
فلا أقوى على الابتعاد ،
أوالرحيل ،
فيك أشرقت أمالي،
وأحلامي،
فأنت البحر لمركبي
وموجك هو لحن أشجان
سأطلق لشراعِ العنان
لتاخذني الرياح لأي مكان
أرسي فيها مرساتي
في عمق فؤادك
***
لاشك بما تصنع أقداري
وفي صدري وحي أشعاري
من أجلك أشعلت حروف العشق
ورقصتِ وحدكِ على نار
مائك حبر محبرتي
وشراعي وثيقة حب ممدودة نحو السماء
تتحدى كل تيار
أخط عليها عهدي إليك
بأن الحب سيبقى بيننا
فوق مساحات الطهر
شهودها كل الحضور،
من في البر،
ومن في البحر،
ومن في السماء ،
والليل والنهار
كلها ستشهد بان حبك
أصبح قدري وقدرك
فلما تتعجبين من انبهاري
***
أخاف من غدر العيون
ولأني أحبك
أردت أن أحتويك
أحميك
أخفيك من تلك النظرات الحاسدة،
الفاسدة في وحل المجون
أردتك أن تكوني آية
لايمسها إلا المطهرون
أردتك أن تكوني حوريتي ،
دنيتي،
آخرتي،
جنتي،
ومعك أكون في جنة النعيم
ولاعيب ان خفت عليك
وأخفيتك عن تلك العيون
***
مرآتك... أنا
عيناك... أنا
شعورك... أنا
أنا كل ما فيك
من مزايا أو عيوب
أنا روحك الساهرة
من شروق الشمس وحتى الغروب
أنا حلمك المستفيض القابع في كل المحيط
أنا المدى لموجك القادم من مسافات البعيد
أنا الواقع الذي اسماه القدر ..... عشيق
وجدت الحسن في وجنتيك
وخصلات شعرك لحاف الشتاء
فهل أكتفي بقربي إليك
وأنت الطوق ...
وأنت النجاة ...
وإن غرقت في بحر هواك
فحبك الدليل لسبيل النجاة
*****
بقلم محمد بن عبدالله السلمان
بتاريخ23-12-1432
الموافق20-11-2011م
وفي صدري وحي أشعاري
من أجلك أشعلت حروف العشق
ورقصتِ وحدكِ على نار
مائك حبر محبرتي
وشراعي وثيقة حب ممدودة نحو السماء
تتحدى كل تيار
أخط عليها عهدي إليك
بأن الحب سيبقى بيننا
فوق مساحات الطهر
شهودها كل الحضور،
من في البر،
ومن في البحر،
ومن في السماء ،
والليل والنهار
كلها ستشهد بان حبك
أصبح قدري وقدرك
فلما تتعجبين من انبهاري
***
أخاف من غدر العيون
ولأني أحبك
أردت أن أحتويك
أحميك
أخفيك من تلك النظرات الحاسدة،
الفاسدة في وحل المجون
أردتك أن تكوني آية
لايمسها إلا المطهرون
أردتك أن تكوني حوريتي ،
دنيتي،
آخرتي،
جنتي،
ومعك أكون في جنة النعيم
ولاعيب ان خفت عليك
وأخفيتك عن تلك العيون
***
مرآتك... أنا
عيناك... أنا
شعورك... أنا
أنا كل ما فيك
من مزايا أو عيوب
أنا روحك الساهرة
من شروق الشمس وحتى الغروب
أنا حلمك المستفيض القابع في كل المحيط
أنا المدى لموجك القادم من مسافات البعيد
أنا الواقع الذي اسماه القدر ..... عشيق
وجدت الحسن في وجنتيك
وخصلات شعرك لحاف الشتاء
فهل أكتفي بقربي إليك
وأنت الطوق ...
وأنت النجاة ...
وإن غرقت في بحر هواك
فحبك الدليل لسبيل النجاة
*****
بقلم محمد بن عبدالله السلمان
بتاريخ23-12-1432
الموافق20-11-2011م
تعليق