وأخلعُ وجهي ..
وألبسُ وجهَ المسافرِ حيثُ امتدادِ المسافةِ
حيثُ التطلعِ للمستحيل ِ / احتضار ِ الأماني / ضياع ِ الأنا في زمان ِ التّردِّي
وأرحلُ ..
أتركُ صَيْرورتي للعواصفِ ترسمُ خارطة ً لارتحالي بقلبِ المحيطْ
هناكَ ممالك ُ تَتْرى ..
تُعيدُ تفاصيلها من جديدٍ ..
وتبحثُ بينَ تلال ِ القمامة ِ عن بَيْرق ٍ كانَ يعلو قديما ً /
يُعانقُ شمسَ اختمار ِ الحقيقةْ
يُقدمُ قُربانهُ كلّ يوم ٍ إلى الأخطبوطِ
ليمنحهُ صولجانَ السذاجة ِ
لكنهُ لم يكنْ يدرِ أنّ ...............
هناكَ ممالك ُ أخرى
يُحلقُ بَيْرقُها في السماءِ ،
يُناطحُ كلَّ النجوم ِ السَّوامقْ
تُقاتلُ بالأخطبوطِ اللَّعين ِ جميعَ المَمَالكِ
كَيْمَا يكون البقاءُ طويلا .....
فأمضي ...
أجرُّ شُحوبَ المناطق ِ خلْفي
فيصنعُ زَبَدُ اصطخابِ العُبَابِ أخاديدَ حُزن ٍ
فأنوي استقالةْ ..
وأحملُ بعدَ انتهاءِ ارتحالي ..
فراغَ الجيوبِ / مَواتَ القلوبِ / احترافَ الهموم ِ هدايا سفرْ
وأرقب ُطلعة َ وجهِ المسيخ ِ / انتهاءَ البداية ِ كيفَ انطفاءِ اشتعال ِ الثقابِ
لكي أستريحَ وأنفضَ عنّي غبارَ السَّفرْ
وألبسُ وجهَ المسافرِ حيثُ امتدادِ المسافةِ
حيثُ التطلعِ للمستحيل ِ / احتضار ِ الأماني / ضياع ِ الأنا في زمان ِ التّردِّي
وأرحلُ ..
أتركُ صَيْرورتي للعواصفِ ترسمُ خارطة ً لارتحالي بقلبِ المحيطْ
هناكَ ممالك ُ تَتْرى ..
تُعيدُ تفاصيلها من جديدٍ ..
وتبحثُ بينَ تلال ِ القمامة ِ عن بَيْرق ٍ كانَ يعلو قديما ً /
يُعانقُ شمسَ اختمار ِ الحقيقةْ
يُقدمُ قُربانهُ كلّ يوم ٍ إلى الأخطبوطِ
ليمنحهُ صولجانَ السذاجة ِ
لكنهُ لم يكنْ يدرِ أنّ ...............
هناكَ ممالك ُ أخرى
يُحلقُ بَيْرقُها في السماءِ ،
يُناطحُ كلَّ النجوم ِ السَّوامقْ
تُقاتلُ بالأخطبوطِ اللَّعين ِ جميعَ المَمَالكِ
كَيْمَا يكون البقاءُ طويلا .....
فأمضي ...
أجرُّ شُحوبَ المناطق ِ خلْفي
فيصنعُ زَبَدُ اصطخابِ العُبَابِ أخاديدَ حُزن ٍ
فأنوي استقالةْ ..
وأحملُ بعدَ انتهاءِ ارتحالي ..
فراغَ الجيوبِ / مَواتَ القلوبِ / احترافَ الهموم ِ هدايا سفرْ
وأرقب ُطلعة َ وجهِ المسيخ ِ / انتهاءَ البداية ِ كيفَ انطفاءِ اشتعال ِ الثقابِ
لكي أستريحَ وأنفضَ عنّي غبارَ السَّفرْ