المسألة ُحياتك ِ
ضع خيالكَ ها هنا
المسألة ُ عاصفة ُ مُفرداتٍ
ترتشفُ صيحة ََ غرفتي .
هل تخيلتَ حياتي ؟
لتُفككَ الملحَ المائي .
ضع خيالكَ الواقعيّ
المسألة ُهدوءٍ هزّني ؛
لتهضمني الفساتين .
إنَّ الكتفَ المشاكسَ
قد طلَ بإغراءٍ
إذنْ أين السؤالُ المائي ،
أخبرني .
إنَّ لدي تختُ ُجريحُ ُ
ينعسُ قليلا ً ليسهرَ كثيرًا
بطعم ِ الجسد ، وتقلبِ الأنثى
بصيفها الداخلي .
هزّني الهدوءُ ؛
أ فكرتَ
ببرد ِ الهدوء ، ولسعات ِ السكون .
أ فكرتَ ؟ وكتبكَ الحنين
مشّتطـني المرايا بمشطها
قالت : شعركِ مُبتلُ ُ
هل كان الندى يغسلك ِ ،
رغوة ً بين الشفتين؟
هل كان الليلُ نومـًا
خلف َ بلورة ٍ ترى ؛
لا تتكلم بعُتمةِ حمض ٍ
يخنقهُ السرير ؟
ضع خيالكَ المسألة ُحياتي
دعيني ُأغطيها ؛
حيثُ تركتُ أنيـًا
يلعق ُ غرفتي وحبيبي
المائي
11/5/2011
رائـد الرسـام
ضع خيالكَ ها هنا
المسألة ُ عاصفة ُ مُفرداتٍ
ترتشفُ صيحة ََ غرفتي .
هل تخيلتَ حياتي ؟
لتُفككَ الملحَ المائي .
ضع خيالكَ الواقعيّ
المسألة ُهدوءٍ هزّني ؛
لتهضمني الفساتين .
إنَّ الكتفَ المشاكسَ
قد طلَ بإغراءٍ
إذنْ أين السؤالُ المائي ،
أخبرني .
إنَّ لدي تختُ ُجريحُ ُ
ينعسُ قليلا ً ليسهرَ كثيرًا
بطعم ِ الجسد ، وتقلبِ الأنثى
بصيفها الداخلي .
هزّني الهدوءُ ؛
أ فكرتَ
ببرد ِ الهدوء ، ولسعات ِ السكون .
أ فكرتَ ؟ وكتبكَ الحنين
مشّتطـني المرايا بمشطها
قالت : شعركِ مُبتلُ ُ
هل كان الندى يغسلك ِ ،
رغوة ً بين الشفتين؟
هل كان الليلُ نومـًا
خلف َ بلورة ٍ ترى ؛
لا تتكلم بعُتمةِ حمض ٍ
يخنقهُ السرير ؟
ضع خيالكَ المسألة ُحياتي
دعيني ُأغطيها ؛
حيثُ تركتُ أنيـًا
يلعق ُ غرفتي وحبيبي
المائي
11/5/2011
رائـد الرسـام
تعليق