تويت
النيزك السابع :-
الشاعر فوزي سليم بيترو ,
رَقَّتْ الشُرفة مِنَّا وقد راقتْ للرؤية مِنكَ في الاختيار ..
هو الحضور مِنكَ أسبَغَ دائرة مِنْ نداوة ونور ..
فشُكراً لكَ كثيراً , صَفيَّاً , جزيلاً
:
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
-
النيزك السابع :-
الشاعر فوزي سليم بيترو ,
رَقَّتْ الشُرفة مِنَّا وقد راقتْ للرؤية مِنكَ في الاختيار ..
هو الحضور مِنكَ أسبَغَ دائرة مِنْ نداوة ونور ..
فشُكراً لكَ كثيراً , صَفيَّاً , جزيلاً
:
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
-
النيزك الثامن :-
الشاعرة سُعاد ميلي ,
للشُرفة مِنكِ قارورة مِنْ رؤى نيِّرة جداً
لَنْ ينضو مِنها النور ,
لَنْ يذوي مِنها الشَفَق ..
:
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
تعليق
-
(جوانتي) الغالية العزيزة أستاذتي الراقية أبكيتني وأوجعتني
الطغاة في إيران ومافعلوا بأسرانا واليوم ذات( السيناريو) يعاد من قبل هذه الحكومة التي ولاءها الأول لإيران فالسياسة المتبعة ضد أهل العراق هو نفس الأسلوب ونفس الحكاية تعاد دواليك ...
يحاولون قتل كل ماهو جميل فينا
نص رغم الوجع لغته ساحرة ثراءه واسع وجزيل المعنى والمغزى
بنمط عراقية أصيلة لها حرف باسق
ألم أخبرك ... أعشق حرفك
دمت أيتها العراقية الشامخة الحبيبة
لك مني شتائل الورد وبحر ود
تعليق
-
النيزك التاسع :
الشاعرة الملائكية , أ . شيماء عبد الله ,
بَلْ مِثلكِ مَنْ تُؤَرِخ لهُ الشرفات هُنا دلالة ( الأستاذة )
وبحروفٍ تبريَّة , سامية ..
لأنكِ الأستاذة السامية في الشِعر وَالشعور وَالخُلق والاستقراء
الثقيف ..
:
وألم أخبركِ ,
أنهُ اِشتقتكِ بملءِ الرافديْن وَ حَفنة مِنْ الأنجام فوقها ..
والمعذرة لأني أوجعتُ وأبكيتُ مِخمليَّة الشيماء هُنا ..
:
وبتأمُّلٍ دامعٍ , أنا معكِ بكل ما ذهبتِ إليهِ..
نعم هو السناريو المقيت ذاتهُ يستنسخ شؤونهُ العفنة بالآونة
الفاحمة عندنا ..
آه شيمائي , متى للفحم أن ينفرج على بياض ؟!
كوني على مقرُبة مِنْ اِنزياحاتنا كيما أُلامس ثُريا الشِعر ياالغالية
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
تعليق
-
غاليتي جوانا
أينك ؟؟ اشتقتك أيتها القديرة
أفتقد قلمك البديع هنا
جميلة القلب وبديعة القلم
للحزن وللالم مراسم لا بد منها
لتنفجر طاقات الإبداع لدينا
أتمنى أن يزيل الله عن شعب العراق الشقيق الغمة
ويعود لمجده السابق
محبتي وأكثرsigpic
تعليق
-
النيزك العاشر ,
الشاعرة الزُمرديَّة أميرة عبد الله ,
هوذا , أنا يا الغالية ,
وأشتقتكِ أيضاً بملءِ الرافديْن وحَفنة مِنْ الأنجام فوقها ..
كيفكِ أميرتي ؟
مُنيتي أنكِ بموفور الخير وَ المَسرَّة وَ الإبداع ..
معذرة لتأخُّر الرد , فمسؤويات الافتراضي بمطارحٍ أُخَرْ , أو جَلبَة
الواقعي , تنأى أحياناً بأنجامي عنكم ..
ولكنَ الأحبِّة الأصفياء وَ الأجلاء , كأنتِ , لَهُم بالذاكرة
أحلى مُتَكأ ..
كُل الاِمتنان على سطوركِ الرؤيويَّة الحاذقة وعلى
أُمنيتكِ الطيِّبة لشعب العراق ,
وأيضاً لشعب فليسطين موفور الهدأة وَ الإباء وَ السلام ..
كوني على مقرُبة مِنْ شعرنا وَ دوائرنا , كيما أطال مريخ الشِعر ..
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
التعديل الأخير تم بواسطة جوانا إحسان أبلحد; الساعة 09-06-2012, 22:03.تعليق
-
نص يستحق القراءة المتأنية لما يحمله من زخم في الصورة واللغة الرامزة الانيقة
احسنت الشاعرة ادارة النص في فضاء الوجدان والون
الشاعرة جوانا لك منا كل التقديرتعليق
-
النيزك الحادي العشر :
الشاعر موسى الزعيم ,
هوذا مرورك الشفيف أضاءَ ثنايا القصيدة ,
بمصابيح ٍ رؤيوية عالية الرأي وَ الوَهَج ..
فمرحى بالأجلاء كأنتَ , إذ يتهادى هودج رؤاهم
بالثقيف وَ الشفيف في آن ..
:
اِمتناني وَ زهر البرتقال / جوانا
تعليق
تعليق