[align=justify]أنا أم العرب، أبحث عن إبني العربي الذي اختفى عن الأنظار منذ مدة طويلة ولم يعد. انتظرته عند عتبة بيت المقدس، ولم يعد. زرت الحرم المكي بحثا عنه فلم أجده. سألت الفراعنة عنه، فأخبروني أنهم لم يروه. وسألت عنه في المغرب ولم يصلني أي جواب..!!!
أين أنت يا العربي؟ القدس ينتظرك، الحرم المكي يفتقدك، الأهرامات تبكيك، والمغرب ينعيك... فأين أنت؟[/align]

ملايير الدولارات تايهة !!!!

تاهت ملايير الدولارات يا جماعة ، هل هناك من رآها ؟؟؟؟
كانت نائمة في الخزينة ، استيقظ الشعب صباحا لم يجدها .
ملايير الدولارات يا جماعة ...ساعدونا في البحث عنها ، الشعب سيموت جوعا إذا لم تعد لمكانها .
رجاء ...يا ولاد الحلال ....كل من رآها ، أو لديه خبر عنها ، يخرس خالص ....!!!!!

الاستاذ علوشى ؛ أطال الله عمره بــ يبحث عن العربى .. فى زمن العولمة ..غريبة قوى دى .. يا عم أبحث عنه فى بطون الكتب العتيقة وحواشى الصفحات المهّرية وعلى هامش رصيف البطالة ...والاستاذ مصطفى أغناه الله ؛ بيدور ويلف على ملايين الدولارات .. والله شيئ عجيب ..يا عمى ؛ أفضل لك تبحث عن دينار أو عن دنانير فى جيب فقير .. ...دا أنا ؟ صدقونى ؛ أبحث عن نفسى الهاربة منى .. لو وجدتموها أرجوكم أرسلوها لى .. وعندكم ( الايميل ) طبعا .. وأعرفكم أنها كثير كثيرا ما تهرب منى ...وكثيرا ما تعود لى من تلقاء ذاتها ..وعندما أتفحصها أجدها بلا وعى ..بدون عقل .. الله يخرب بيوتهم ؛ طفشونا من نفسنا وهربوا عقولنا منا حتى ( الجتّة ) مش خالصة منهم ؛ بيجوعوها ويذلوها وممرمطين بكرامتها الأرض .... شفتوا ( بقى ) مصيبتى! أيش لونها ...؟

السلام عليكم

عثمان

مصطفى

نداء في مهب الريح

فلا سنجد العربي في بيت المقدس

ولن سنجد هذه الملايين التائهة في جيوب السادة الحُكام العرب

مودتي للجميع

أبحث عن كاتبة مصرية اسمها عبير ....حتى تكمل معي بقية الحلقات من المسلسل الذي بدأنا كتابته ...

ضاعت الأمانة , وغاب الصدق , وصار كل واحد يعدو وراء منافعه ومصالحه الشخصية دون ضمير يردعه , ولا وزاع يرده ......
هم مختفون يا أخي علوشي بعدما أصبح النفاق والكذب هو العملة الرائجة فيما بينهم .....

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تحية طيبة لكم جميعا
كعادتى اليومية اتصفح معكم كتاباتكم وموضوعاتكم واتفاعل معها بين ضحكة ودعوة للتفكير العميق ولكن يمنعنى التواجد بينكم انشغالى الشديد بين الأوراق والأبحاث والمواد الدراسية وامتحاناتى على الابواب كلها مجرد أيام بسيطة
ولو يتسع لى صدركم ارجوكم ارجوكم لدى شعور عميق أن الدفة تهرب من بين ايديكم والمهاترات الفكرية العقيمة اكثر وأقوى من الأفكار العميقة الفعالة فلا تتركوا كل شىء هباء للرياح التى تهب عليكم بين الحين والأخر وتذكروا كلمة أختى الرائعة بنت الشهباء أمينة القول والفعل (( أمانة الأقلام ))وضعوا تحتها ملايين الخطوط الحمراء والسوداء والصفراء وما شئتم من ألوان لعل العيون تراها واضحة كضوء الشمس

أخى المشاغب جداااااااااااااااااا
مصطفى بونيف
تحية طيبة محملة بكل الخير لشخصكم الكريم لأنك مازلت تتذكر هذا القلم المتواضع فأنتظر عودتى بعد انتهاء الماجيستير (( يعنى سنتين كده أوعى تقلق ههههههههههههههه))
كلمتك عن الأختفاء حركت مكونات وكلمات واحداث أحاول هدم تأثيرها على نفسى منذ شهور .
ان لست مختفية ليكون الامر أكثر صراحة وجراءة أنا منسحبة أحتراما و اجلالا للأساتذة محمد الموجى والأستاذ ثروت الخرباوى والذين اعتبرهم أخوة أو أباء ولانى أحترم كلمة قلمى ولا أسمح أن يدنس بكلمات ومهاترات غير أخلاقية أو الخوض فيما يغضب ربى فتركت الجمل بما حمل رغم انى أمتلك هنا كل سطر وكل كلمة وكل مجهود بذل لجعل هذا الموقع في تألق دائم والكل يعلم ذلك ولكن لتبقى العلاقات الانسانية وتذهب الخلافات والغروروالتدنى الفكرى كزبد البحر فأنا لا أكترث بها

اتابع كتاباتك كل يوم تزداد قوة وصلابة فإلى الأمام ولا تنسى أمانة القلم الذى تحمله ولا تحيد عن ما تؤمن به ولك كل التوفيق

استاذة وفاء
ما أروعــــــــــــــــــــــــك لا تتردى في مواجهة السخف والضجر والملل الفكرى والمهاترات الفكرية التى تتصف بالغباء واضربى بيد من حديد أو بالقنابل الهيدروجينية لتمحى الغشاوة الفكرية من عقولهم التالفة

بنت الشهباء
استمرى في طريقك كما أنت نقية واضحة رقيقة الحس مرهفة القلب عظيمة الخلق

استاذ محمد الموجى
يا أستاذى مساحة الحرية هنا رائـــــعــــــة ولكن حاذر ثم حاذر من أعداء النجاح فلهم طعنات خفية وأنت تعلم طريقتهم ومبتغاهم فلا تترد في أستخدام بعض الدكتاتورية أن لزم الأمر



رجاء :

لا داعى من توضيح أن كلمتى بها أخطاء نحوية واملائية فقد أصبح أمضاء كل من يمر بأى موضوع وكأن الخطأ النحوى أو الاملائى يسطح الأفكار العميقة !!!!!!!!!!!!!!!


دعواتى لكم بالتوفيق
[/align]

هي بعيدةٌ في زمننا مختفية إختفاءٌ جزئي - ليست على الجميع - ولكننا أصبحنا نتوق للتمسك بها عن ذي قبل .. إني أبحث عن " الطــــاعة "

أين نحن الآن من طاعة الله والتمسك بما يأمره بنا من معروف وما ينهاه عنا من معصية وسوء وطاعة رسوله الكريم ..فطاعتهما فيها الخير والبركة والسداد والنصر

قال تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )
( وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون )



أين نحن الآن من طاعة الوالدين التي حثّ عليها سبحانه وتعالي فقرن طاعته بطاعة الدين قال تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحسانا )
فــ طاعة الوالدين مقدمة على طاعة الزوج / الزوجة ((عن عائشة قالت: سألت رسول الله : أي الناس أعظم حقا على المرأة؟ قال: زوجها؟ قلت: فأي الناس أعظم حقا على الرجل؟ قال: أمه))(


أين نحن الآن معشر النساء من طاعة الأزواج التي تحقق الإستقرار النفسي والأسري، الطاعة التي تُربي الإنضباط بين أفراد الأسرة إذا ما تمت ممارستها حسب الضوابط الشرعية والعرفية والأدبية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً.. وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط".
وقال أيضاً ((إن المرأة إذا خرجت من بيتها وزوجها كاره لعنها كل ملك في السماء وكل شيء مرت عليه غير الجن والإنس حتى ترجع)

أين نحن من طاعة الأكبر منا عمراً والأكثر منا معرفةً وحكمةً وخبرة ؟

أين أجدها ؟؟ أخبروني بالله عليكم ؟ ولم هي مختفيةٌ هذه الأيام ؟

أدعوا الله لي ولكم الثبات في الدين

أبحث عن صديقة جزائرية تعيش في فرنسا

كانت استاذني في عالم الانترنت

ahlayamna

ياريت حدا يطمني عليها


مازن