تسللت خيوط الشمس الذهبية كاللص لتداعب خصلات شعري
..وأبعدت الستارة المعلقة بروية حتى لا تزعجها
تأملتني ، وداعبت طيفي. ثمَ هربت كما جاءت
..وأبعدت الستارة المعلقة بروية حتى لا تزعجها
تأملتني ، وداعبت طيفي. ثمَ هربت كما جاءت
..وبقيت أنا هناك َمع سراب تشرئب له الأعناق