وأ ُعانق ُ حــــرقة ً فـ تـُحرقني
وتتمادى برودا ً يا
أنت َفلـا تـخنقني
أنت َفلـا تـخنقني
فــ أشتاق التـّوحد ما بين عينيك َ....صورة ً حدّ المدى الـ لا منتهي ،، باسطورة ِ غفران ٍأعمى بصري وبصيرتي
واستفيق طاردة ً صُدى خطوات ِ الأحزان من ذاكرتــــــــي
لـ ِتُـطاردني ....
كأحجية ٍ صعب ٌ على مثلي أن يفك َّ رمزها الأخير ..
وتستبيح بعناقك َ لـ ِلوعتي المسكوبة في كأس أزمنتي ،
مضامر َ وجد ٍ يتفيءُّ بظل ِ الذكريات
فـ َثم َّ،،،،،
يـَعذرني الغيابـ ُ وجنوني الفِطـــــــري يتماهى راقصا ً يسبيني ...
يـَعذرني الغيابـ ُ وجنوني الفِطـــــــري يتماهى راقصا ً يسبيني ...
والرضا ركن ٌ أتخذته ُ مكمني
وتبقى عيـون ُ القلب ِ شاخصة ًصوب َمحبتي
ويتدلل ُعشقك المتمنّـع على مسامعي
فحقا ً ...... ارتوي .
فغن ِ والعناق ُيصاحبك َ .. فـ تلك َ أمنيتي .
هو إلتماس ٌ من قلبي المعانق ِ صدى الطُهر في روحك التي أدمنت مطرا ً يروي دوما ً سؤددي
أسماء وكلمات ٍ سكبتها على سفوح ِ الورق ساعة ِ مطر ِ مُـفاجئ لـ ِنبضها المغتال كسير ا ً بسكين ِ هجر ٍ طال َ وما طالـ
تعليق