الأديب الكبير السيد الحسيسي
المتصفح من سنة 2011 أيام الثورة التونسية وتلتها ثورات الشعوب
ولم انتبه له رغم أنّه غني جدا بترجمات نصوص لامارتين الرائعة
وتلك الرسالة التي كتبتها أنت اديبنا، لروحه حيث أُعجب بها الحضوروصفّق طويلا..
تخيّلتُ تلك الأجواء أين يرتفع الشعر عاليا عاليا .
فعلا الأعمال الخالدة تظلّ وساما ذهبيا لا يخبو لمعانه مدى السنين..
أرفع الموضوع للواجهة نظرا لقيمته الأدبيّة الرفيعة
-
ليتك تعود لو ذات يوم قرأت هذه الأسطر القليلة
تعليق