خربشات...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد الصالح الجزائري
    عضو الملتقى
    • 30-03-2008
    • 207

    خربشات...

    حذفت من طرف صاحبها ..شكرا لكم...
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الصالح الجزائري; الساعة 14-01-2009, 22:12.
  • إيمان بونيف
    عضو الملتقى
    • 01-01-2008
    • 15

    #2
    []لك جليل الإحترام على هذه السطور التي سميتها خربشات وهي تنطلق من الوجدان والكيان تصل الى القلب اول موصل ثم تغادره للعواطف تؤججها
    محمد الصالح كنت مبدعا وهذا امضاء اعجاب مني
    [/]

    تعليق

    • آمنة أبو حسين
      أديب وكاتب
      • 18-02-2008
      • 761

      #3

      خربشات

      كانت بوحا لظل أسئلة عالقة ..تحتاج ألف تبرير

      نص مكتظ نبع من رأس مزدحم بالاسئلة

      أفضى لنا بالروعة ..وحفزنا من جديد بطرح ذات الأسئلة على أنفسنا

      زهور أوركيد لقلمك
      شُكراً .. لرب السماء

      تعليق

      • محمد الصالح الجزائري
        عضو الملتقى
        • 30-03-2008
        • 207

        #4
        إيمان ، آمنة... لا أجدني إلا شاكرا لكما على هذه الحروف التي أراها دعما لمخربش يثير الكثير من الفضول.. وتبقى نصوصي دائما أمام أعضاء هذا المنتدى الراقي جدا خربشات في خربشات.. شكرا لكما وأدام الله تواصلنا في عالم الكلمة الراقية والتواصل الصادق...

        تعليق

        • حياة سرور
          أديب وكاتب
          • 16-02-2008
          • 2102

          #5
          [align=center]الأخ الفاضل .. .محمد الصالح الجزائري

          لغةٌ مكثّفة مليئة بالخربشات المُدرَكة التي لم تأتِ عبثاً بل تدل على أنّ صاحب

          النص متمكنٌّ من القلم كتمكنه من الشعور الذي أفضى للقلم تماماً.

          تعابير دقيقة وأنيقة أختيرت بعناية فائقة برغم أنها تبدو تلقائية، حتّى طريقة

          الكتابة تُنبؤ وتُشعر المتلقي بالغصة في الحروف عبر طريقة رسمها، فتباعداتها

          وامتداداتها تفضح تلك الغصة المكبوتة ، والمشهرة أصلاً في عنوان النص.

          باختصارأخي ، لم تترك الكثيرلنا سوى بعض التعجّب أو كثيراً من الإعجاب.

          دمت ودام فكرك الراقي [/align]


          تعليق

          • محمد الصالح الجزائري
            عضو الملتقى
            • 30-03-2008
            • 207

            #6
            إلى همسات الروح.. شكرا شكرا شكرا... فعلا تلك كانت غصة.. لك فائق تقديري واحترامي.. فقد همست في روحي أعمق الهمسات.. بعد أن رأيت خارطة رسخت في وجداني كجزائري يوم أن كنت تلميذا بين يدي معلم فلسطيني ـ اسمه نواف ـ كان ذلك سنة 1966 .. وصورة فلسطين في القلب..في الذاكرة.. إليك همسات هدية متواضعة أبيات شعرية أتمنى أن تفي بالغرض...
            للشارع كف وقدم..
            الشارعُ المرصوفُ بالاسفلت ،
            يلعننا أنى نمرْ..
            صارتْ له الأيدي التي تصفعنا ،
            تقوى على فذف الصهاين َ بالحجرْ..
            الشارعُ المرصوفُ بالصمت يثورْ،
            يرفض الاسم الجديدْ،
            يرفض التشويهَ والتهويدْ،
            يرفض الصمتَ وألسنةَ الحجرْ،
            ويؤمن بالفجر، بالنصر ،
            وأن في عصر الصواريخ ...سينتصر الحجرْ..سينتصر الحجرْ...
            تحياتي...

            تعليق

            يعمل...
            X