الأستاذ والصديق الرائع حكيم الراجي
تحية معطرة بعبق بغداد الحبيبة حين تضوع منها رائحة القداح
ورائحة الشاي( المهيل ) عندما ينضج على مواقد الفحم ،
فاكهة الشتاء ، عند كل مساء
وبرائحة البخور المتسلل من نوافذ البيوت العتيقة
بعدد حبات المطر وما تفجر من حكايات حب شفيفة
تحية من
أبو نؤاس مرتع الصبا والشباب
وما ضيات الأيام
وأحلام الطفولة
تحية
مورقة بالحب
لصاحب اليراع الذي لا يتكلم إلا شعرا
كعندليب يستفز فينا نشوة الجمال
و الأمل بصباح جديد
إلى أستاذي العزيز حكيم الراجي
دمت مبدعا
وشكرا لك على هذه المداخلة الرائعة
تحية معطرة بعبق بغداد الحبيبة حين تضوع منها رائحة القداح
ورائحة الشاي( المهيل ) عندما ينضج على مواقد الفحم ،
فاكهة الشتاء ، عند كل مساء
وبرائحة البخور المتسلل من نوافذ البيوت العتيقة
بعدد حبات المطر وما تفجر من حكايات حب شفيفة
تحية من
أبو نؤاس مرتع الصبا والشباب
وما ضيات الأيام
وأحلام الطفولة
تحية
مورقة بالحب
لصاحب اليراع الذي لا يتكلم إلا شعرا
كعندليب يستفز فينا نشوة الجمال
و الأمل بصباح جديد
إلى أستاذي العزيز حكيم الراجي
دمت مبدعا
وشكرا لك على هذه المداخلة الرائعة
تعليق