ايهم بعمامة سوداء أم بقبعة عسكر، المهم انه الزعيم والأمل. وجلس طويلا يقلب الامر في نفسه وما سيفعل، وسمع أخبار لشباب في الميدان . فأ شعل في خيمته النار وجلس على رمادها تحت شمس الصحراء يعلن أعتصامه، وفي أقرب بلدة قصية في الصحراء،أعانته منظمة دوليه في أيجاد غرفة تأويه. يسقي بجانبها شتلة زيتون صغيره غرسها. ويكتب من حين لاخر على الفضائيات نصائح وارشادات للثوار بدموع وجله ..
الرائع : صالح سلمي
الذي يهم حقاً ، هو التغيير المنشود ، والرغبة الصادقة في صنعه ، أياً كان من يتولى قيادة الدفة ، سواء كان بقبعة أو بعمامة ، لا يهمنا من يختفي خلف القناع ولا يهمنا الشكل الظاهر ، ما يهمنا ، هو التغيير الذي تصنعه النفوس الصادقة
نصٌ راقي
مودتي لك
” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
أمجاد يا عرب ..أمجاد.. في بلادنا كرام اسياد.أجدادنا فخر الأجداد.. أولادنا يا زين الأولاد. أمجاد يا عرب أمجاد.
هل بقي لهذا اللحن من صدى أستاذ صالح ؟؟؟؟
هل سيأتي اليوم الذي نصدح به ..فخراً بالعرب وأمجادهم ؟؟!!
نعم أخي الغالي ..
يجيب أن يتوهّج المضمون قبل المظهر
فما أضاعنا سوى تسطيح الأمور ، والأخذ بأشكالها الملوّنة ، والبعد عن الجوهر..
هل أخذنا عبرة من التاريخ بما يكفي أن نردّد بفخارٍ من جديدٍ:
أمجاد ياعرب أمجاد ..؟؟!!
نصّ في غاية الروعة ، والمصداقيّة ..زميلي صالح
حيّااااااك.
الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
والله لا يهم
هل قبعة العسكر أفضل
أم العمامة
لا أفضلية سوى بالعمل
المهم ماتحتهما ومابداخل مرتديها
المهم ذاك القلب الذي يضع مستقبل الأوطان نصب عينيه ومصالح الناس المنكوبة المكدودة
نص جميل فيه شجن غارق بين السطور
أمجاد ياعرب أمجاد
إنشودة الزهو
وليتنا نستمع لها في القادم لأننا نحتاج تلك الأمجاد
كن بخير سيدي الكريم ومعذرة لو تأخرت عليك فالنت صعب والكهرباء أصعب مما تتخيل في العراق
شكرا بحجم النجوم لك
ودي ومحبتي
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق