و للعيد شجون فى داخل كل منا
و ذاكرة كل منا تحتفظ بمختزن .. قد يكون سعيدا ، و قد لا يكون
وهنا كان الاب يجتر من خلال الشاشة ما أسأل دموعه
و هيج مشاعره
و لكنه لا يريد أن يقلب فرحة أولاده بالعيد إلي نكد و أحزان
فأطفأ الشاشة و تصنع البشاشة و الفرح
القفلة كانت جميلة ومناسبة لطفل يرى أن الاراجيح للكبار و سوف يكون هنا ليكبر مع المصلين
هنا كان الانقلاب فى الرؤية و المفارقة فالعكس هو الصحيح
و لكن .. هنا كانت السخرية و المرارة و على لسان طفل !

جميلة جميلة جميلة و تستحق أفضل الجوائز !

ألف ألف مبروك عائدة

شكرا لك أستاذة ريما ريماوي

محبتي

[frame="13 98"]
نبارك لأستاذتنا الكبيرة هذا الفوز وهذه المرتبة المشرفة , وأنا على يقين أنها لن تكون الأخيرة .تتويج بعد تتويج بإذن الله.
ستكون ذكراه مقرونة بأكبر عيد , عيد الأضحى المبارك . أردوا أن يعم الحزن ونسوا أن الذكرى ستبقى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها , تتناقل جيل بعد جيل . دونت تاريخيا ولن تنمحي .شكرا لكم ومبروك مرة أخرى سيدتي عائدة.
[/frame]

الأديبة الرائعة عائدة ..

ادعي اليهود المغتصبين لفلسطين دائما.. وفي إطار الأوهام التي بنوا عليها اساطيرهم وكيانهم المسخ الهلامي .. عن الفلسطينيين .. " يموت الكبار وينسى الصغار " ..
وحقا لقد مات الكبار فعلا .. لكنهم ورَّثوا اولادَهم واحفادهم مفاتيح أبواب دورهم، واوراق ملكية أراضيهم ..، فشبوا جميعا وهم يعرفون ان لهم أرضا محتلة أ وان لهم بيوتا ، تقع على كواهلهم وجوب استكمال رحلتهم الجهادية نحو تحريرها ..
لقد مات الكبار وورثوا اولادهم الجهاد وروح الصمود والمقاومة .. مات الكبار ولم تمت الفكرة ، مات الكبار وبعثت الأمة .. تماما كما حدث في فلسطين .. لقد قتلوا احمد ياسين ن وقتلوا عبد العزيز الرنتيسي .. وباستشهادهما لم تضعف حماس، ولم تهن قوى الجهاد والمقاومة .. بل لقد ازدادت نموا وفرضت بالمقاومة المسلحة على العدو ان يهرب من غزة في العام 2005 .. ثم فازت في الانتخابات التشريعية .. وها هي تقود الشعب الفلسطيني وهو يتمسك بالسلاح كسبيل وحيد رئيس لتحرير فلسطين كل فلسطين كما سيحدث ويتم تحرير العراق الأبي برجاله وابطاله الذين ورثوا الكرامة والشرف من قائدهم الشهيد بإذن الله صدام حسين .

نصك الرائع بحق ذكرني بهذا المعنى العظيم .. يعتقد الظالمون دائما ان قتلهم للأبطال يلغي البطولة ، لكن الأجيال المقبلة تثبت عكس ذلك رغم محاولة عزلها عن رموزها وروحها، وحسبوا واهمين انهم بذلك يهيئون لنفسهم حكم البلاد والعباد إلى الأبد ..
وقد ثبت زيف وهمهمن وخوار سلوكهم ، فالعراق قوي يقاوم ، ويعلنها دائما بان الاحتلال واتباعه من الخونة والعملاء لن يصمدوا أبدا ، وسيطردون من ارض العراق .. ليعيد زرع النخيل العالي فيها .

مبارك فوزك .. وسعيد اكثر بعمق فكرته الحية التي لا تموت .. وهذا شيء لم نكن لنرضى بأقل مما تعودنا عليه منك .

تعرفني ربيع
لم يمر علي عيد ومنذ احتل العراق
لم أقل لبشر كل عام وأنت بخير حتى أولادي
وكم كنت أحزن حين ألمح خطوط حزن بادية على وجوههم البريئة
لكنهم اعتادوا الأمر بعد ذلك وأصبح الأمر هينا أو لأقل أقل حزنا
أنا أخاف أن أكتب ال ق ق ج لأنها سيف ذو حدين
وأحيانا كثيرة أمسح ما تسطره الأحرف خوفا من لحظة ضعف فأنشر لكن الصورة استفزت مشاعري وذاك العيد الذي ما كان عيدا أبدا
شكرا ربيع صديقي وزميلي وأخي لأنك تساندني بكل هذا التواجد
وصدقا أنت من يبقيني قوية حين أشعر بالوهن أو التعب
شكرا لأني عرفتك
شكرا لأنك بكل هذا الحب والتفاني
أيها النبيل
كن بخير لأكون
محبتي لك وشتائل غاردينيا من بغداد الحبيبة

هل اختلفت مواعيد العيد ؟؟؟
ماقولك يا أختي عائدة أن هناك من حرم من العيد في صغره وكبره
وربما لم يعشه حقيقة بل لمحه صدفة على وجوه الآخرين
أما الارجوحة فهي حلم الصغير والكبير
فالتأرجح رغبة قوية للارتقاء والعلو
في وقت نحتاج فيه التخلص من قوة الجاذبية الأرضية
ربما ابتعدت عن فكرة النص والصورة فأقول :
الارجوحة ............ لا تليق إلا بالكبار
أحببت نصك كثيراً وأبارك لك المركز الأول بجدارة
مع تمنياتي لك بدوام الصحة والنجاح

[quote=ريما ريماوي;757990]القاصة عائدة محمد نادر

أرجوحة

أحس بحركة خلفه,
حين تبين له أن القادم ابنه, أطفأ شاشة التلفاز
مسح مقلتيه, يخفي آثار أمطار عصفت
همس بحزن, يتصنع ابتسامة:
- هل حان موعد ذهابك وأقرانك لأراجيح العيد , بني!؟
أجاب الابن جازما:
- لا, لم يحن أبتي, سأنتظر حتى أكبر, فالكبار فقط من يمتطون أراجيح العيد!..


[/quote

الغاليه عائده
أسعد الله أوقاتك
لعن الله من حرمنا فرحت العيد سيدتي وانتي تعرفين
طفت فرحة العيد بقلوبنا صغاراص وكباراً
ومظةٍ رائعة وفيها وجع فينا
وردةٍ جوريه لروحك
وشكروتحيه للغاليه ريمه

الغالية عائدة

مبروووك الفوز أيتها القاصة الرائعة
تستحقين بجدارة
تهنئتي الحارة لك
و إلى مزيد من الفوز

الغالية عائدة :
كم شعرت بفيض حروفك وهي تدفق
بكلّ زهوها ، وألقها .
الإبداع صار سمةً ملازمةً لك ..
وعلى الصعيد الإنسانيّ ..أنت السبّاقة دائماً ..
كلّ التوفيق والسعادة ما أتمناه لك ..
ألف ...ألف مبروك ...يا ذهبيّة القلب .
حيّااااااااااااااك .

الزميل القدير
عكاشة أبو حفصة
هي ذاكرة مقرونة بكل تلك الفجيعة وقهرها
يوم ليس كباقي الأيام
ولم يمر دون أن يترك في اعماقي جرحا لو بقيت أدوايه ألف عام ماطاب ولا هجع ولا استكان ألمه
سيرى البعض أني أبالغ
لكنها الحقيقة
وهذه هي أنا لاأستطيع أن أخفي حروحي وعمقها ومدى غورها في النفس
وسيبقى التاريخ يذكمر أنهم أرادوا شسيا والله أراد شيئا آخر
هي حكمة الله أن يقف المجلود ليلد الجلادين وليتقنعوا ويواجههم بوجهه العاري
أليست مفارقة كبيرة
وهل يعيد التاريخ نفسه
ودي ومحبتي لك من الحبيبة المدللة
ورد لك حفصة الغالية آمين

نافذتي والليل

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...4-نافذتي والليل / عائده محمد نادر

مبرووووووووووووووك عائدة الروح... بحجم السماء والأرض

الزميل والأخ والصديق
بهائي راغب شراب
كل المسوخ من الكيانات المستعمرة تنتهج نفس النهج
يقتلوننا وندفع تكاليف الصواريخ التي قتلتنا
أي مفارقة كبيرة هنا حين ندفع فواتير قتلهم لنا
مصاصي دماء وقتلة ومع الأسف كانت الإشارة الخضراء من داخل بيتنا الكبير وأبناء العمومة
كنت أتابع الأخبار والشعوب تغلي تحترق قلوبها على ما يجري والحكام يمصمصون الشفاه ويقلبونها وربما يقولون ( ما علينا )
أما العملاء فهؤلاء ومظلوميتهم التي مازالوا يتباكون عليها ويسرقون قوت الشعب ويبعثرون الخيرات في بارات لندن ومواخير أميركا وغيرها وأصبحت عاريات فرنسا ولندن أغنى من أي عراقي, ومازالت الأحقاد تنفث السموم حولنا
أي مصيبة تلك وهل أكبر منها
عزائي أن الشرفاء مازالوا على العهد وأن يوم التحرير قريب
لنا ولكم فنحن وإياكم طريق واحد
وسعفات النخيل ستعود خضر
أشكرك من قلبي لأنك هنا
كن بخير وسلامي لكل أهلنا

ألف مبروك الأستاذة الرائعة عائدة .. تستاهلين كل الخير..
وعسى فرحة العيد تعود فتشرق في بيوتنا أجمعين من جديد.

ألف ألف مبروك عائدة
هذه القصة التي دلت على مدى انشغالك بالقضية
سعيد بك هنا .. أسعد الله ايامك وحقق أمانيك
تحياتي لك وتقدير

ألف مبروك الفاضلة عائدة ؛ بقلمك الأدبي اللامع تتضوع نسمات الإبداع الفني في كل أرجاء الملتقى .
دمت أديبة مقتدرة .