تويت
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي
مشاهدة المشاركة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصة
-
شكرا أستاذ عبدالرحيم على هذه القراءة الوجيهة الجميلة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
شكرا أستاذ حسن لحتام على هذا الحضور الكريم النبيل وعلى هذه القراءة الطيبةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
في الإسلام قواعد كبرى، تتجلى فيها روح هذا الدين وقيمة.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
قرأتُ مرة في كتاب أدب "حديثا"، يقول مـَن استشهد به، إنه حديث. وعبارته: فرخ الزنا لا يدخل الجنة.
طبعا، فزعتُ، ليس من الحيدث ومدلوله، فهذا بدا لي محض كذب، ليس إلا، بل إن ما أفزعني، هو أن الكاتب، لم يُشر إلى احتمال أن يكون الحديث موضوعا أو مكذوبا، لأنه ببساطة يخالف أحد تلك القواعد الكبرى. ويخالف العدل الرباني ابتداء.
{كل نفس بما كسبت رهينة}
{ولا تزر وازرة وزر أخرى}
ذلك هو الإسلام لا يفرق بين ذكر وأنثى، ولا بين أبيض وأسود، ولا بين حسناء وحسناء، أنى نبتتـا.
هي المضغة، وليس غيرها، إن فسدتْ، فسد البدن كله، وما نتج عنه.
أما أشكالنا وأنسابنا، فجبرٌ علينا؛ لا اختيار لنا فيها.
وصديقي الرائع توحيد إنما قصد الدِمنية الثقافية ـ الحضارية، التي تجذرنا فيها عميقا عميقا...، ولم تُثمر إلا دُملا ودبابيرا.
الأستاذة القديرة سليمى
شكرا على هذا الحضور الكريم الثري وهذه القراءة العميقة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
شكرا لكما صديقاي الكبيرين على جمال الحضور وطيب الوصل
كم سرني أنكما هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
التفكير بصوت عال وحاسم
للوصول إلى المصب
فكان ماء أسودا
سود سماءنا بدخان ووجوهنا بسخام
القدير مصطفى صالح
كل ما قلتـَه في النص
كنتَ في الصميم
لكننا هنا ـ يا صاحبي ـ في مقام خيال، بل نخرج من التاريخ إلى الخيال
نصوغ حكايانا فيه بين واقع وبين جنون
شكرا على هذا الحضور الحيوي وعلى هذا الحراك
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أن ينال ذاك التحليل مثل هذا الإعجاب من كاتب كبير فإن ذلك مدعاة لفرحي وسروري.
أما أن يكون الإعجاب من ربيع عقب الباب فإنه يعدل وساماً رفيعاً، بيد أن مكانه اللائق به هو صدر النص استدعى ذلك التحليل، إذ يكفي أن يكون موقَّعاً باسم معاذ العمري.
أما أنا، فيكفيني أن يُذكر اسمي - ولو عرَضاً - على لسان مَن لم أجد لاسميهما لقباً يليق بهما... بل وجدت أجمل ما أغلف به حروفي لكما هو محبتي ومودتي.
فشكراً لكما على كل هذا النبل والكرم.وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي
تعليق
-
ما زادنا، إلا فتوناالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
ووجوهنا، التي ترهقها قترة، ازدادت شحبرة
لكنه في سويسرا أنصع من ثلج الألب
هذا يعربٌنا وهذا ماؤه الأسود
شكرا أستاذ تاقـي على هذا الحضور المفعم الجميل
وقلبك "معلم على الصدمات" كما يقول ناظم الغزالي في مواويله العراقية،
لا تصيبه إلا طلقة من حب
اللهم بارك لنا في ماء يعرب الأسود
وأنلنا منه غرفة مباركة
تبيض فيها جدران مدارسنا العفنة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
هذا مجلسنا، وهؤلاء حُضارهالمشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
ما آنسها من جلسة، وما أجمله من شمل!صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
الرقم15أربك القراءة لأن ما بين الإثنين قحطان وعدنان و بين فهدان و بشران أكثر من 15قرنا ومابين فجر الإسلام و عصره 15وعيد ميلاد الجزيرة
15لكنها تبقى وجها لعملة يعرب ..وتقيم الجد من قبره ليسأل عنها و كأنها لا تحمل من صفاته الوراتية ما يرشده لهويتها..رحمة من الله لها.
نص يسائل القارء و يستفزه
شكرا أستاذ معاذ مع كل التقديرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
هـي بالفعل حالة مربكة، ليس ليعرب وحسب، بل وليغرب، يهرب.. أيضا.
ظاهرة مدهشة
وفهمها ليس يهون
دفنت أحياء، لا يموتون
وبعث أمواتا من رميم
تحديد الهوية قد يطول والسؤال عنه وعنها مشروع
صديقي الجميل الأستاذ عبدالمجيد التباع
كنتَ في الصميم، وما اعتراك من إرباك قد اعترى محدثك مثله
شكرا على هذا الحضور الثري والكريم
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق