تويت
عبأ حلمه باكياس التعب.. اتكأ على حافة وجعه ثم غادر المكان تاركا خلفه الغياب يكبر في تفاصيل الكتابة
-
-
قصة جميلة
وكتابة أنيقة
وتصوير بديع للحدث
والقفلة بالمثل
أهلا بالأستاذة يارا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
استاذي الفاضل معاذ العمري
شكرا لسمو ذائقتك المحلّقة في فضاء النص
وشكرا لحضورك البهي لهذه المشاركة
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 05-12-2011, 05:52.تعليق
-
أهلا وسهلا بك يارا .. نص جميل..
وهل من عودة لذلك الراحل؟
لكن من عظيم الفقد تتألق الكتابة.
شكرا لك.. تحياااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
مااصعب الكتابة عندما تصبح السطور فيها مشنقة للكلمات
نعم يؤ رقنا الوجع الا اننا نورق فيه ونغترف ما تبقى من سطور الرحيل بعضا من حروف
شكرا لقرائتك للنصتعليق
-
جميل أن يرحل وفي الوقت المناسب . لكنه سيعود حتما وسيجمع الحروف , ويخرج لنا من آهاته كلمة نتحسس بها مشروعية الحياة . نتمنى العودة الطيبة .......... شكرا يــــــــــــــــــــــــــــــــار.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
السادة الاعزاء
ثمة علاقة ما بين جاهزية الرد بمفردات الحوار وتغليف البوح بلغة التصدي اذ ليس كل ما تبتلّ به الصفحات حبر اسود فْاحيانا يتشكل ايقاع اللغة بماء العين.!
ما اريد الاشارة اليه هنا ان الكتابة بوح عصي على الترويض لا يمكن الجامه بما نتمنى
احيانا نسافر في النص ويسافر فينا نخترقه ويخترقنا قد يرحل وقد ينساب بين اناملنا
ورغم كل التحولات يبقى بصمة حروفنا وسرّ انتمائنا والا اعتبر جثة من كلمات
شكرا لكل من هزّ الجذع فتساقطت عليه جني الحروفتعليق
تعليق