اليوم السادس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عيسى
    أديب وكاتب
    • 30-05-2008
    • 1359

    #31
    الجميل أنك أنهيت هذا النص المليئ بالشجن بدفقة من الحب والأمل
    ووسط هذه الدماء والحروب والطلقات ، بزغ صوتٌ وادع صاخب في ذات الوقت
    وكان اللقاء حتمي في خضم المعركة

    أحييك أستاذ أحمد فريد
    على قصتك الشجية الندية
    والى أرواح شهداء فلسطين والعراق وكل عربي مسلم
    السلام

    مودتي الغالية
    ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
    [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

    تعليق

    • عبد الحميد عبد البصير أحمد
      أديب وكاتب
      • 09-04-2011
      • 768

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
      الزميل أحمد
      تحية وبعد
      هذه هي الأوطان لا يجملها ولا ينقيها إلا الدماء دماء العزة والشهادة
      نص رائع ومشاعر رقيقة تألقت بين الكلمات الجميلة واللغة الراقية
      أبدعت ونحن ننتظر المزيد
      ودمتم
      فاطمة
      دراكولا كان يؤمن أن موطنه الدماء فكان يردد
      الدم هو الحياة..
      وأنا اردد الوطن هو الحياة
      خالص تقديري العميق لتواجد حضرتك أ.فاطمة
      مودتي الصادقة
      الحمد لله كما ينبغي








      تعليق

      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
        أديب وكاتب
        • 09-04-2011
        • 768

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
        الجميل أنك أنهيت هذا النص المليئ بالشجن بدفقة من الحب والأمل
        ووسط هذه الدماء والحروب والطلقات ، بزغ صوتٌ وادع صاخب في ذات الوقت
        وكان اللقاء حتمي في خضم المعركة

        أحييك أستاذ أحمد فريد
        على قصتك الشجية الندية
        والى أرواح شهداء فلسطين والعراق وكل عربي مسلم
        السلام

        مودتي الغالية
        شكراً لمرورك الجميل أيها الطيب أ.عيسى
        سنسترد كل مافقدناه..طواعية ..كراهية رغماً عنهم
        دام لنا قلمك السامق.
        الحمد لله كما ينبغي








        تعليق

        • سعاد عثمان علي
          نائب ملتقى التاريخ
          أديبة
          • 11-06-2009
          • 3756

          #34
          أستاذ أحمد فريد
          أسعد الله دنياك
          أمالي العظمى..إسم له دلالة رومانسة بحتة
          وإذ بي اجدك تمزج في سردك بين الرومانسية والألم مزج واقعي..عاطفي..في توليفة سردية تلقائية
          إستثاغها الجميع
          وهنا تكمن الروعة
          -جميعنا يحمل آمال عُظمى لكن..وماأقسى تلك الكن عندما تعصف بنا اعاصير الواقع لتسرق
          الآمال حيث الفراق ..الصرخة المكبوتة..الهدف المنشود..التضحية الحتمية في عمق الوجود
          فتصيغ حرقة المحب ليتحمس على ضغط ازناد ليقتل العدو
          ولوعة الحبيبة اليائسة فتُبدع في لطم الخدود المرتوية بالدموع
          أستاذ احمد فريد
          لقد كانت لك المقدرة -الفريدة-في حبكة الصياغة لتجعلنا متحفزين بأحاسيس مرهفة
          فتنجح في ان تجعلنا نعيش معك اللحظة..فينبض وريده بإسم الحبيبة فيرى صورتها على تراب الوطن وكانه وسادة بريش نعام
          وينبض وريدها بصورته فترى إنها معه في حديقة الحلم القديم
          هنا..كلاهما لا يشعر بخسارة
          توليفة واقعية جادة ورائعة
          مع أصدق أمنياتي بنجاد ادبي دائم
          سعادة
          ثلاث يعز الصبر عند حلولها
          ويذهل عنها عقل كل لبيب
          خروج إضطرارمن بلاد يحبها
          وفرقة اخوان وفقد حبيب

          زهيربن أبي سلمى​

          تعليق

          • عبد الحميد عبد البصير أحمد
            أديب وكاتب
            • 09-04-2011
            • 768

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
            أستاذ أحمد فريد
            أسعد الله دنياك
            أمالي العظمى..إسم له دلالة رومانسة بحتة
            وإذ بي اجدك تمزج في سردك بين الرومانسية والألم مزج واقعي..عاطفي..في توليفة سردية تلقائية
            إستثاغها الجميع
            وهنا تكمن الروعة
            -جميعنا يحمل آمال عُظمى لكن..وماأقسى تلك الكن عندما تعصف بنا اعاصير الواقع لتسرق
            الآمال حيث الفراق ..الصرخة المكبوتة..الهدف المنشود..التضحية الحتمية في عمق الوجود
            فتصيغ حرقة المحب ليتحمس على ضغط ازناد ليقتل العدو
            ولوعة الحبيبة اليائسة فتُبدع في لطم الخدود المرتوية بالدموع
            أستاذ احمد فريد
            لقد كانت لك المقدرة -الفريدة-في حبكة الصياغة لتجعلنا متحفزين بأحاسيس مرهفة
            فتنجح في ان تجعلنا نعيش معك اللحظة..فينبض وريده بإسم الحبيبة فيرى صورتها على تراب الوطن وكانه وسادة بريش نعام
            وينبض وريدها بصورته فترى إنها معه في حديقة الحلم القديم
            هنا..كلاهما لا يشعر بخسارة
            توليفة واقعية جادة ورائعة
            مع أصدق أمنياتي بنجاد ادبي دائم
            سعادة
            فيرى صورتها على تراب الوطن..ما أنقى مداخلتك أ.سعاد..
            الوطن شمس تنثر ضوئها بكل الألوان والأطياف ..فيسري ذلك الحب بيننا ثم يعود لأصله الحب الأكبر..حب الوطن وما الحبيبة إلا قطرة من نبع
            آمالي العُظمى..عندما نسترد كل أوطاننا ..تحققت تلك الآمال بالثورات العربية..التي من خلالها سأسترد وطني وأعود إلى حبيبتي ..وإلى ذلك الحين سأزال أرابط على ثغور وطني وفي الميدان..في الفالوجا ..في مصر العراق ، فلسطين .. أنتظر النبوءة لتتحقق..وأرى حبيبتي بين عينين لاتغفل عن حب الوطن ..لكني أومن أن آمالي العظمى قلادة في عنقي تتدلى بين الحين والحين ..تذكرني بوعدي الذي قطعته على نفسي.
            عميق تقديري لتواجد حضرتك المثمر.
            مودتي لشخصك النبيل.
            الحمد لله كما ينبغي








            تعليق

            يعمل...
            X