ألطاف

**صالح صلاح سلمي** · 08-12-2011, 16:26

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن محمد الخضر مشاهدة المشاركة

الحمامتان كانتا تكييفا فنيا لبيئة النص
حمامتان وشمس أصيلية وشحرة تفردت هنا , بيئة حانية تقول : أنا السلام .
إيه ياصالح شمس هناك توشوش للكثبان لتختفي خلفها . كأنني أقرأ في الأصيل وشوشة الشمس لتلك الكثبان .
وحمامتان تعبران في عيوننا كل الشمس بخفقتين .
وشجرة وحدها كأنها سكينتنا التي لم نعثرعليها بين كل أشجارالدنيا.
مقدمة فاجعة لتلك القذيفة التي تخدش تناغمنا وتخرق سكينتنا .
النص يحمل هويته الفنية بكل وضوح . سنقرؤها في لغة هي لغة كل قوم النص . وسنتملاها في ذلك القطف البارع لشكل مكتتنزبالمعنى . وفي تلك اللوحة البديعة للحرب والسلام
كل تقديري أخي الكريم

الاستاذ العزيز/ عبد الرحمن محمد الخضر
تحية طيبه.. احب تداخلاتك وتعقيبك ليس هنا فحسب
بل في كل ما تكتب من محاورات مع الزملاء
لأني اشعر انك تكتب من القلب بدون تكلف
واشعر بحرص منك على ان يأخذ هذا الفن حقه
بغض النظر عن قناعاتنا فلكل منا نهجه
تحية وشكرا على هذا المرور العطر الذي ارجومنك ان تديمه
شكرا لك

**صالح صلاح سلمي** · 09-12-2011, 01:58

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

قصة جميلة مكثفة وثرية بصورها المعبرة ودلالاتها العميقة
أحييك عليها أستاذ صالح سلمي
وأشد على يديك بحرارة
وشكرا على هذه الرائعة التي متعتنا بها
تقديري وإعجابي

الاديبة والروائيه.. سميه البوغافريه
اشكرقرائتك لنصي المتواضع هذا.
والتقدير والاعجاب لما يخطه قلمك انت.
شكرا لك

**محمد سلطان** · 09-12-2011, 04:50

من أروع قصص الشهر
اعتمد فيها الكاتب على مراوغة غير ملتوية
أجبر القارئ البقاء حتى النهاية
فعنصري التشويق والمتعة كان لهما موقفهما من أول سطر
بناء الجمل متين وذا أفكار متسلسلة على نحو لم يزعج القارئ نظرا لأنها من أدب "الإسكتشات".
الداهية الكبرى في هذه القفلة المجرمة التي اقتلعت معها كل شئ ولم تدع فرصة للقارئ أن يفكر أو يتوقع ..
بنظري تستحق التصعيد لأن تحمل قلادة "ذهبية الشهر" ..
أرشحها للذهبية وأباركها لك ..
ألف تحية أستاذ صالح

**عائده محمد نادر** · 09-12-2011, 15:40

الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
كل الفرسان قلوبهم رحيمة بالرغم من شدة بأسهم
أحببت ومضة التخلي عن الشجرة فكانت المنقذ له
قال لي أخي يوما رحمة الله عليه وهو يحكي عن قصة له
- أحسست بشيء ينذرني أن أخرج من موضعي, تململت فقد كان القصف كثيفا وبين قذيفة وقذيفة تقع قذيفة, لكني لم أحتمل فخرجت كالمجنون أقفز بين القذائف وأضحك, ولدخشتي دك موضعي بقنبرتين!!؟
وطبعا هذا وضعته ضمن نص قصصي لي عن أخي سأنشره قريبا
ودي ومحبتي لك

أرجوحة

القصة الفائزة بالمرتبة الاولى بمسابقة صورة وق ج 2 (أرجوحة) عائدة محمد نادر - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?91200-القصة-الفائزة-بالمرتبة-الاولى-بمسابقة-صورة-وق-ج-2-(أرجوحة)-عائدة-محمد-نادر

القاصة عائدة محمد نادر أرجوحة أحس بحركة خلفه, حين تبين له أن القادم ابنه, أطفأ شاشة التلفاز مسح مقلتيه, يخفي آثار أمطار عصفت همس بحزن, يتصنع ابتسامة: - هل حان موعد ذهابك وأقرانك لأراجيح العيد , بني!؟ أجاب الابن جازما: - لا, لم يحن أبتي, سأنتظر حتى أكبر, فالكبار فقط من يمتطون أراجيح العيد!..

**صالح صلاح سلمي** · 09-12-2011, 18:01

المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة

من أروع قصص الشهر
اعتمد فيها الكاتب على مراوغة غير ملتوية
أجبر القارئ البقاء حتى النهاية
فعنصري التشويق والمتعة كان لهما موقفهما من أول سطر
بناء الجمل متين وذا أفكار متسلسلة على نحو لم يزعج القارئ نظرا لأنها من أدب "الإسكتشات".
الداهية الكبرى في هذه القفلة المجرمة التي اقتلعت معها كل شئ ولم تدع فرصة للقارئ أن يفكر أو يتوقع ..
بنظري تستحق التصعيد لأن تحمل قلادة "ذهبية الشهر" ..
أرشحها للذهبية وأباركها لك ..
ألف تحية أستاذ صالح

لا أقول الا شكرا.. شكرا
اخي الكاتب المتميز محمد سلطان
شهادتك اعتز بها
شكرا لك متتاليه

**صالح صلاح سلمي** · 10-12-2011, 01:41

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
كل الفرسان قلوبهم رحيمة بالرغم من شدة بأسهم
أحببت ومضة التخلي عن الشجرة فكانت المنقذ له
قال لي أخي يوما رحمة الله عليه وهو يحكي عن قصة له
- أحسست بشيء ينذرني أن أخرج من موضعي, تململت فقد كان القصف كثيفا وبين قذيفة وقذيفة تقع قذيفة, لكني لم أحتمل فخرجت كالمجنون أقفز بين القذائف وأضحك, ولدخشتي دك موضعي بقنبرتين!!؟
وطبعا هذا وضعته ضمن نص قصصي لي عن أخي سأنشره قريبا
ودي ومحبتي لك

أرجوحة
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...�مد-نادر

الاستاذة القديره / عائدة محمد نادر

انا دائما يهمني جدا رأيك في ما اكتب

تحياتي العطره سيدة العراق البهيه

شكرا لك

**عائده محمد نادر** · 10-12-2011, 16:04

المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة

الاستاذة القديره / عائدة محمد نادر

انا دائما يهمني جدا رأيك في ما اكتب

تحياتي العطره سيدة العراق البهيه

شكرا لك

الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
صدقا زميلي وأنا أيضا يهمني رأيك لأني أجدك متذوقا وقارئا منفتحا
لك خيال ورؤية نافذة ورأي لا تطلقه جزافا وهذا أمر له دلالات كبيرة جدا
وأمر آخر
أنت لا تكتب من فراغ
شكرا جزيلا على ثقتك برأيي
أسعدتني
ودي ومحبتي لك

اليوم السابع

اليوم السابع - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?89456-اليوم-السابع-عائده-محمد-نادر

اليوم السابع! تذكرني أمي دائما أني ابنة السابع من كل شيء! متعجلة، حتى في لحظة ولادتي! وأني أخرجت رأسي للحياة معاندة كل القوانين الفيسيولوجية، أتحداها في شهري السابع من جوف رحم أمي. في اليوم السابع من الأسبوع الساعة السابعة.. صباحا في الشهر السابع، من السنة! عقدة لا زمتني أخذت مني الكثير من بهجة حياتي، خاصة أن هناك سبع

**ربيع عقب الباب** · 10-12-2011, 16:35

أحببت لو اقتربت الحمامتان من جرحه
و لم تبتعدا خوفا و ذعرا
أحببت لو لم تكونا شاغله .. لأنه من غير المعقول أن يكون الأمر كذلك
فقد بدا لي ألأمر و كأنه نوع من التحايل لأنهاء العمل
و الخلاص منه
خاصة و أنه حين تحرك تحت زعم أن تعودا و شفقة عليهما
كانت المدفعية تقضى على أوهامه ، و أيضا ما أراد لهما من عودة !

اللغة كانت جميلة
و لكن السير في العمل لم يكن على نفس الدرجة من الجمال !

محبتي

**صالح صلاح سلمي** · 10-12-2011, 23:13

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
صالح صلاح سلمي
صدقا زميلي وأنا أيضا يهمني رأيك لأني أجدك متذوقا وقارئا منفتحا
لك خيال ورؤية نافذة ورأي لا تطلقه جزافا وهذا أمر له دلالات كبيرة جدا
وأمر آخر
أنت لا تكتب من فراغ
شكرا جزيلا على ثقتك برأيي
أسعدتني
ودي ومحبتي لك

اليوم السابع

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...�مد-نادر

ما أنا الا متلمس لطريق قطعتم انتم فيه أشواطا من الابداع

وارجو ان اكون عند حسن الظن.

شكرا لك

**صالح صلاح سلمي** · 10-12-2011, 23:24

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أحببت لو اقتربت الحمامتان من جرحه
و لم تبتعدا خوفا و ذعرا
أحببت لو لم تكونا شاغله .. لأنه من غير المعقول أن يكون الأمر كذلك
فقد بدا لي ألأمر و كأنه نوع من التحايل لأنهاء العمل
و الخلاص منه
خاصة و أنه حين تحرك تحت زعم أن تعودا و شفقة عليهما
كانت المدفعية تقضى على أوهامه ، و أيضا ما أراد لهما من عودة !

اللغة كانت جميلة
و لكن السير في العمل لم يكن على نفس الدرجة من الجمال !

محبتي

الاستاذ / ربيع عقب الباب

تحية واحترام

نعم وصلت الفكرة والهواجس

من اجل قصا.. اكثر اقناعا وادهاش

دائما كلماتك محل اهتمامي.

شكرا لك

.

**البكري المصطفى** · 13-12-2011, 21:40

نص جميل وممتع .
.أخي صالح ؛إن شئتَ كتبت ( الرفاق لم يسلم منهم أحد ) وحرف التاء ينطق هاءاً عند الوقف كما في لفظة ( مؤكده) لكن يكتب تاءاً ( مؤكدة) وقس على ذلك (نازفة) كما أن همزة الوصل في اللغة لا تنوب عن همزة القطع .إن شئت كتبتها في أكثر الكلمات في النص .
مودتي وتقديري.

**صالح صلاح سلمي** · 13-12-2011, 22:56

المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة

نص جميل وممتع .
.أخي صالح ؛إن شئتَ كتبت ( الرفاق لم يسلم منهم أحد ) وحرف التاء ينطق هاءاً عند الوقف كما في لفظة ( مؤكده) لكن يكتب تاءاً ( مؤكدة) وقس على ذلك (نازفة) كما أن همزة الوصل في اللغة لا تنوب عن همزة القطع .إن شئت كتبتها في أكثر الكلمات في النص .
مودتي وتقديري.

الزميل / البكري المصطفى.. تحية وبعد

بالنسبة للجملة ( الرفاق لم يسلم منهم من أحد) أجزم بأنها صحيحة...

أما في ما يخص كلمة ( موكده) كلامك صحيح.. عند الوقف تلفظ هاءً وكذلك (نازفه) لكن عند الكتابة تكون تاءً..

لكن ثق تماماً أن هذا النص تبلور في ذهني وكتبته في اقل من نصف ساعة.. ولم أكتبه ابدا الا على الموقع مباشرة.. فكنت وأنا اكتب ارتله ببطء ولا أحرك مخارج الكلمات ( مؤكده ، نازفه) .لأحساسي أن ذلك سيدعم لغة الحدث ونوعه بلغة مناسبه.

ومع ذلك شكرا لك جدا لأن صحيح اللغة ينبغي أن يكون هدفنا.

شكرا لك

**خالد يوسف أبو طماعه** · 16-12-2011, 17:12

نص جميل رغم قصره ولكنه قدم فكرة جميلة ومؤلمة في آن
أستاذي صالح لك نفس جميل في القص ومفردات رائعة ولغة ممتعة
تقبل مروري المتواضع أخي الكريم
محبتي الخالصة

**صالح صلاح سلمي** · 16-12-2011, 19:56

المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة

نص جميل رغم قصره ولكنه قدم فكرة جميلة ومؤلمة في آن
أستاذي صالح لك نفس جميل في القص ومفردات رائعة ولغة ممتعة
تقبل مروري المتواضع أخي الكريم
محبتي الخالصة

الاستاذ / خالد يوسف ابو طماعه

اشكر لك مرورك الكريم من هنا

وكلمات الثناء انت اهل لها.

شكرا لك

ألطاف

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث