إن كان بلغ الحد في السعودية هذاالمبلغ فكيف هي الحال في بقية الأوطان؟
صحيح أن الكثيرين يرون هذا المرض الخبيث عقوبة ربانية أكثر منها حالات مرضية عادية، قد تنتشر ببعض طرق العدوى المعتد بصحتها علمياً، لذا قليلات هن الزوجات اللواتي يقررن البقاء مع أزواجهن إن علمن بإصابتهن، فمن هي التي تصدق زوجها إن أُصِيب، من أنه أصيب في ظروف أخرى غير تلك الممارسة الجنسية المحرمة والمتبوعة بالعقوبة الربانية؟ حتى ولو كانت هي خائنة، لكن نظرة المجتمع الأخلاقية الدينية تجعل استمرار الرابطة الزوجية من خوارق العادات العربية، وقد تُرْمَى من تضحي بالعهر واللا أخلاق، وقد يسابق في الطعن والرمي والقذف وفي الهنهنة والهسهسة ولوك الكلام من يقترف الأفعال في الخفاء، ولم يفتضح أمره بعد.
نسأل الله السلامة أستاذة ماجي
فالعصر تكاثر وتكثف خيرا وشرا وصار كل شيىء متاحا وممكنا!!
وشكرا لك جزيلا