تويت
بعض الرجال تُغسل ثيابهم، فلزموا البيوت، لحين أن تجف.
نادت في لهفه: وامغيثاه.
لم يستجب لها من احد.
كانت عباءات المروءة تغسل مع الثياب.
-
-
والله مرّة صحت بأعلى صوتي على سبيل
التجربة أطلب النجدة, فلم ينجدني أحد..
ماتت الشهامة والمروءة منذ المعتصم
أو بالأحرى منذ أن أحسنّا عزل الصوت
وحتى إذا وصل النداء فلقد ماتت المروءة
من زمان, ويا روح ما بعدك روح.
الأستاذ صلاح.. شكرا لك.
تحيااااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
أستاذ صالح أسعدت مساءا
قوية ..قوية .. قوية جدا ً
يا عزيزي منذ أن أرتحل صلاح الدين أخذ في جعبته كل
عباءات المروءة وأرتحل
ولم يبقى إلا خشب مسنده فوق الكراسي
لا عدمت هذا الجمال وهذه اللقطة الذكية جدا ً
ياسمين .https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
الأستاذة.. رشا.. شكرا لمرورك المعبر هذا... لا حرمت طلاتك البهيةعلى ما أكتب .. شكرا لكِ.المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركةالتعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 03-03-2012, 12:08.تعليق
-
حقاً يا صديقي ما تقول ...
ولكن دعْنا نتشبث بقليل من الآمل ..
فقد يعاودوا ارتداء تلك العباأت حين تجف ...
فكما ترى نحن في فصل الشتاء !!!!
ولكن كل (الخِشْية) ...ان يكونوا قد اعتادوا على استبعادها
وارتداء الفانيلا والشورت ....ههه
نص قويّ وعميق اخي صلاح
تحياتي مع باقة من زهر الليمون ...
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةالأستاذة العزيزة.. نجاح عيسى.. يا أبنة فلسطين.. سرني مرورك الكريم .. وكلماتك الراجية لغد أفضل ربما ياتي.. وتتحرك نخوة المعتصم.. شكرا لكِ.
تعليق
تعليق