تويت
إذن مغـادرة
سيــدي المُحقـق،
أرجـوك!
رُدَّ إليَّ ليومٍ عَظْمَـةَ ساقـي!
ألا تسمـعُ المـؤذنَ، يُنـادي فـي النـاسِ،
حيَّ على جنازتي؟!
.............
معاذ العمري
-
إذن مغـادرة
سيــدي المُحقـق،
أرجـوك!
رُدَّ إليَّ ليومٍ عَظْمَـةَ ساقـي!
ألا تسمـعُ المـؤذنَ، يُنـادي فـي النـاسِ،
حيَّ على جنازتي؟!
.............
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
مسكين صاحبنا المعذب..
قصة قوية جدا صادمة في قفلتها,
أدهشتني الفكرة..
شكرا لك.
تحياااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
نص يخرج من ذات القارئ، آه، و سلامة المواطن العربي من هاته الآه.
مودتيتعليق
-
اضيف، انه يطلب اذنا من معذبه لكي ينتقل الى ضفة عدم العودة.
لقطة رائعة حقا.
مودتي مضاعفةتعليق
-
هل كان يدرك أن الموت قدره المحتوم
هل المحقق هو من يكتب له هذه النهاية المأساوية
ومضة مبدعة
تحياتيsigpicتعليق
-
ياااااااااااهالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
هو ميت في أعين الناس بينما المحقق لا زال يستجوب جثته! المبتورة
مدهش كعادتك أخي معاذ
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
واخيرا وضحت الصورة بتأويل الاستاذين عبدالرحيم ومصطفى
شكرا لهما وتحية وتقدير استاذ معاذرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
شكرا أستاذة ريما على الحضور الكريم والقراءة الطيبة
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
شكرا أستاذ عبدالرحيم على الحضور الكريم والقراءة الطيبةالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
وعلى هذا أيضاصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
وقدري أيضا، فأين المفر، ولو في بروج مشيدة؟!
شكرا أستاذة نجلا نصيـر على هذا الحضور الكريم والقراءة الطيبة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
إنما الميتُ، ميت الاحياءِ.
أو ربما،
إنما الميتُ، ميت القلب والحس.
شكرا أستاذ مصطفى على هذا الحضور الكريم والقراءة الطيبة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
شكرا أستاذة مها على الحضور الطيب
وشكرا للأستاذين الكريمين عبدالرحيم ومصطفى أن جليا، ما توارى
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
أي محقق هذا ..لا يسلم من إذايته حتى الموتى، ربما يدخر عظمته تلك ليوم الحساب...ما أروع قصصك أخي ، معاذ!بورك في إبداعك..تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
جميل ما قرأته هنا
لعل المحقق يتلذذ بتعذيب الجثث
لأن الضمير مات ورحل
تحية بك تليق
احترامي وتقديري .تعليق
تعليق