تتساءلون ما اسمي
ساعيد على الذاكرة ما كتبته يوما في احدى المنتديات التي كنت قد شاركت فيها عندما سؤلت نفس السؤال
ايها السادة
لا علاقة للاسماء بالابداع
اقلامنا هي اسماؤنا .. بصمة انتماؤنا .. نزيف حروفنا .. عزف اوتارنا .. ريشة احلامنا.. صرخة ضمائرنا .. لسان عقلنا.. بوّابة عبورنا .. فضاء حضورنا .. قناديل معبدنا .. خارطة دمائنا .. لغة دهشتنا .. هي صوت المسافات
وجواز سفرنا. اذن ، لماذا الاسماء هنا !!
كتبت مرّة من حق حارس المعبد ان يشّك في كل زهرة تنمو بظله
ومن حق الكاتب ان يشك في كلّ الكلمات المفخخة وان كانت في طرود معطرة
فعندما يستهدف الكاتب ويستدرج ليدافع عن تحولات لغته فهذا يعني التشظي والانكسار
من اراد ان يستعير نصا او كلمة كأنما يستعير نبضا او خلية من جسد الآخر لان الكتابة كما اسلفت نزيف وبصمة
قد ينجح المرء باستعارة نصوص تحت غطاء الاسماء المستعارة لبعض الوقت وقد يخدع البعض كل الوقت لكنه لن يخدع الكل كل الوقت وفقا للمقولة السائدة
فمن يسرق الاقلام والنصوص ويحترف لصوصية |التبني | قد يوهم بأنه حاز على الاعجاب ولكن سرعان ما يكتشف امره فيسقط للقاع ، اتدرون لماذا ؟ لان خطاه واهنة لزجة خائفة متسللة تتسلق في انعدام الثبات وانعدام المسؤولية وفي انعدام الضمير وفي مثل هذه الفوضى يختلّ ميزان الكسب والخسارة الا ان ديناميكية التواصل تكشف التحولات وترصد المتغيرات لتسقط الخطى اللزجة في اول هاوية .
يا سادتي
ما يعتصرني هو انه حتى وان سجلت باسمي الصريح افاجأ بالمفلسين قد قاموا بسرقة النص ونسخه بصفحاتهم بعد ان يسلخو اسمي عنه
ساعيد على الذاكرة ما كتبته يوما في احدى المنتديات التي كنت قد شاركت فيها عندما سؤلت نفس السؤال
ايها السادة
لا علاقة للاسماء بالابداع
اقلامنا هي اسماؤنا .. بصمة انتماؤنا .. نزيف حروفنا .. عزف اوتارنا .. ريشة احلامنا.. صرخة ضمائرنا .. لسان عقلنا.. بوّابة عبورنا .. فضاء حضورنا .. قناديل معبدنا .. خارطة دمائنا .. لغة دهشتنا .. هي صوت المسافات
وجواز سفرنا. اذن ، لماذا الاسماء هنا !!
كتبت مرّة من حق حارس المعبد ان يشّك في كل زهرة تنمو بظله
ومن حق الكاتب ان يشك في كلّ الكلمات المفخخة وان كانت في طرود معطرة
فعندما يستهدف الكاتب ويستدرج ليدافع عن تحولات لغته فهذا يعني التشظي والانكسار
من اراد ان يستعير نصا او كلمة كأنما يستعير نبضا او خلية من جسد الآخر لان الكتابة كما اسلفت نزيف وبصمة
قد ينجح المرء باستعارة نصوص تحت غطاء الاسماء المستعارة لبعض الوقت وقد يخدع البعض كل الوقت لكنه لن يخدع الكل كل الوقت وفقا للمقولة السائدة
فمن يسرق الاقلام والنصوص ويحترف لصوصية |التبني | قد يوهم بأنه حاز على الاعجاب ولكن سرعان ما يكتشف امره فيسقط للقاع ، اتدرون لماذا ؟ لان خطاه واهنة لزجة خائفة متسللة تتسلق في انعدام الثبات وانعدام المسؤولية وفي انعدام الضمير وفي مثل هذه الفوضى يختلّ ميزان الكسب والخسارة الا ان ديناميكية التواصل تكشف التحولات وترصد المتغيرات لتسقط الخطى اللزجة في اول هاوية .
يا سادتي
ما يعتصرني هو انه حتى وان سجلت باسمي الصريح افاجأ بالمفلسين قد قاموا بسرقة النص ونسخه بصفحاتهم بعد ان يسلخو اسمي عنه
تعليق