تويت
ظل..!!
ظل..!!
الإهداء:
على الدوام لهُ..
توشح الليل جلبابه,أعانق وسائد مزاجيتي ,ألقي قناع كيلوباترا,
الثم يدي الرفض استجديه هشة, أصغي ل صوت عميق يقرع باب الإعياء, أتلوى ب دوامه عصيه على الاستكانة والهدوء ,رعشات ضبابيه أتحسسها ترياق مسكن, ل ِجذوة غيرة تستعر التألم أيما إيلام, متوجسة ك وتر مشدود, ألوذ بأفكار و اترك على الهامش شبيهه,جامدة ,خاوية,خرساء,مقفرة. أم أنا ومضة خبت دونما هاجسي بقضمة فرح يطفو أسفل قدماي, أقاسم شوبنهاور تشاؤمه .!!
أريد حقنة أمل,أهم يبيعونها.!هل لي حقنة صبر,أهم مزجوا عناصرها.!
هل لي بجرعة إقدام دافق,هل أعدو مكوناتها..!
الشتاء مرتعش الخطى قادما,واهنا ,يحذو الهوينى.وقد التف بغلالة استحالت لي حفيف حنين مسبق.
وكأنما امتلأت بفيض طارئ من الحمم, اختلط ظل بحبٍِ الحزين, لاح ظلال يكتنف كل شيء يمتد في أغوار غامضة مخيفة.
حين أجوب روضة الذكريات أرى وشاح لف نحري أعوم ونيف قد سقط عند قدميه,وأداري عورة الحب وأدثره برداء صفيقا فضفااض عنوة ,رأس الضياع يستحوذ على جسد الحب واتوه في بعد آخر,
أبدا لا أريد التحرر من قيوده بل أساعد بلفها حول معصمي واحكم عقدتها ك"الأميرة كليف"
الدروب المتعرجة تقود إلى حلم فائض, وتسقط في جرف هاون فتموت وارحل من دون أن أضعه في لحد يصون بعضا من كرامته,تطاردني رائحتها ثم ابكيها بصمت ,كاس الحياة سعيد وشقي وأيهم ترشف قبل الأخر يكون نصيبك منه غدقا لو عودت وشربت الأخر لآخر قطره,صفحات الأيام تتقلب واحده تلو الأخر,أينبغي أن اخلع نعلي اليأس وأخطو ل أكاديموس والتمس بعضا الجَسَارَة.!
يرشح الصمت بانتظار حزن مكفهر,موحي للقمر المستتر خلف سديم العتمة,لتشرق الشمس بأضواء لا يكاد يدفئ أطراف الحب,مروج الماض تبكي وتضحك حين اكبح نحيبا حين آخر انهب ابتسامه من ثغر طفولة, يتطاول صدوده وأنفته,خرقا أتعلق بحبال الاشتهاء,ولعق .........الحب واشتعل بنار الغواية؛على فراش الحب المقدس واتوه حالمة ساهمة ؛بهمسات أنفاسه وجدت ما تاه مني,وبدأت الاوركسترا تعزف كوكتيلات موسيقية ؛تزرع الشوق في ساحات حب في عمر الشيخوخة المربكة جدا..! أفضي بمكنوني في استسلام هائم ومضطرم ثم اكتب لأجدد الوجع.
الإهداء:
على الدوام لهُ..
توشح الليل جلبابه,أعانق وسائد مزاجيتي ,ألقي قناع كيلوباترا,
الثم يدي الرفض استجديه هشة, أصغي ل صوت عميق يقرع باب الإعياء, أتلوى ب دوامه عصيه على الاستكانة والهدوء ,رعشات ضبابيه أتحسسها ترياق مسكن, ل ِجذوة غيرة تستعر التألم أيما إيلام, متوجسة ك وتر مشدود, ألوذ بأفكار و اترك على الهامش شبيهه,جامدة ,خاوية,خرساء,مقفرة. أم أنا ومضة خبت دونما هاجسي بقضمة فرح يطفو أسفل قدماي, أقاسم شوبنهاور تشاؤمه .!!
أريد حقنة أمل,أهم يبيعونها.!هل لي حقنة صبر,أهم مزجوا عناصرها.!
هل لي بجرعة إقدام دافق,هل أعدو مكوناتها..!
الشتاء مرتعش الخطى قادما,واهنا ,يحذو الهوينى.وقد التف بغلالة استحالت لي حفيف حنين مسبق.
وكأنما امتلأت بفيض طارئ من الحمم, اختلط ظل بحبٍِ الحزين, لاح ظلال يكتنف كل شيء يمتد في أغوار غامضة مخيفة.
حين أجوب روضة الذكريات أرى وشاح لف نحري أعوم ونيف قد سقط عند قدميه,وأداري عورة الحب وأدثره برداء صفيقا فضفااض عنوة ,رأس الضياع يستحوذ على جسد الحب واتوه في بعد آخر,
أبدا لا أريد التحرر من قيوده بل أساعد بلفها حول معصمي واحكم عقدتها ك"الأميرة كليف"
الدروب المتعرجة تقود إلى حلم فائض, وتسقط في جرف هاون فتموت وارحل من دون أن أضعه في لحد يصون بعضا من كرامته,تطاردني رائحتها ثم ابكيها بصمت ,كاس الحياة سعيد وشقي وأيهم ترشف قبل الأخر يكون نصيبك منه غدقا لو عودت وشربت الأخر لآخر قطره,صفحات الأيام تتقلب واحده تلو الأخر,أينبغي أن اخلع نعلي اليأس وأخطو ل أكاديموس والتمس بعضا الجَسَارَة.!
يرشح الصمت بانتظار حزن مكفهر,موحي للقمر المستتر خلف سديم العتمة,لتشرق الشمس بأضواء لا يكاد يدفئ أطراف الحب,مروج الماض تبكي وتضحك حين اكبح نحيبا حين آخر انهب ابتسامه من ثغر طفولة, يتطاول صدوده وأنفته,خرقا أتعلق بحبال الاشتهاء,ولعق .........الحب واشتعل بنار الغواية؛على فراش الحب المقدس واتوه حالمة ساهمة ؛بهمسات أنفاسه وجدت ما تاه مني,وبدأت الاوركسترا تعزف كوكتيلات موسيقية ؛تزرع الشوق في ساحات حب في عمر الشيخوخة المربكة جدا..! أفضي بمكنوني في استسلام هائم ومضطرم ثم اكتب لأجدد الوجع.
تعليق