أصدقاء ولكن ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    اخي أحمد
    أولا مبروك على الترقية يا نجم الشعر العامي
    ثانيا و الله جعلتني أشعر بالذنب تجاه هذا القسم
    فأنا لا أحب الشعر العامي
    و لا أكاد أزور هذا القسم
    إلا انني بعد هذه الشكوى الساخرة المريرة
    ربما أفكر في الأمر
    شكرا أخي أحمد
    راق لي جدا جدا الموضوع
    و لمس أهمية هذا النوع من الشعر
    الذى لا نعطيه القدر الكافي من الاهتمام
    شكرا احمد




    الأخت القديرة منار يوسف

    شكرا لك على التهنئة
    ثانيا تعاطفك وحده لا يكفي هههههها

    ادخلي وشاركي ولو بكلمة

    تحياتي وتقديري لك

    اترك تعليق:


  • تحيه وتقدير
    كلام عملي ولغوي صحيح في منتدياتنا راق ولكن الوسط الأجتماعي الذي خلفته أحقاب من الحكم المتخلف لشعوبنا
    هو الذي أكسبهم هذا الحس العامي رغم نبض الأبداع الملفت كون روح العروبه متقده ونبض الشعر قاموس النفوس
    لذا دعوة للعمودي والتفعيله والنثر والخاطرة
    أن يسارعوا لمحو الأميّه ونبذ الحكام
    ألف شكر

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
    أعتقد أن كل لون من الشعر يصب في قالب واحد ، و هو دغدغة المشاعر و حشد الهمم .
    لو كنت مكان العامي لن أسدد الفاتورة و سأترك المقهى هاربا من الباب الخلفي .
    نص جميل و فكرة شيقة .
    تحياتي و تقديري لك أستاذ أحمد علي
    الأستاذ القدير والرائع جمال سبع
    شكرا لك تواجدك الجميل


    هههههاا


    لا يا أخي العزيز سيدد وذلك لطيبة قلبه


    تحياتي وتقديري لك

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    عمل ساخر جميل وممتع

    شكرا أستاذ أحمد علي على هذا العمل الطيب

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    حيا الله الفاضل القدير أحمد علي
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

    وجهة نظر بتقنية رائعة


    حقيقة حين نتابع الشعراء في التلفاز
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

    لشعر عمودي و تفعيلة أو لقصائد النثر يكون لفردين من العائلة ربما أكثر أقل بواحد ولجلسة سريعة لأن باقي الأسرة غير مهتمة

    ولكن لنتابع الشعر العامي فجميع أفراد الأسرة تتابع وتستمتع وباهتمام بالغ

    وكما جاء طرحك موضحا ذلك ..

    وصدقت بكل كلمة

    سلمت ومدادك الثري

    تحيتي وتقديري


    الأخت القديرة /شيماء عبد الله

    الأدب بأنواعه مكمل لبعضه البعض أراه أسرة واحدة


    إن جاز لي التعبير (فيها الدكتور والكهربائي والفلاح الذي يزرع الأرض )


    وفي النهاية كلٌ له جمهوره وله هدفه



    شكرا لك مرورك

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    لقد جعلتتني أشفق علىه . مشكلة الشعر العامي أخي العزيز أحمد علي
    تكمن في اللهجة التي يُقال بها .
    هناك لهجات عديدة لنفس البلد شمالها وجنوبها شرقها وغربها
    فما بالك بالوطن العربي الكبير ؟!
    نكاد لا نفهم ما يقوله المغربي مثلا ، ولا الخليجي أحيانا أخرى
    اللهجة المصرية فقط هي الحاضرة .
    في يوم قرأت في المركز الصوتي قصيدة لي باللهجة الفلسطينية
    ولم يفهمها أحد .
    أعمل إيه يا صاحبي ؟ أقَطَّع نفسي ؟
    النص شيّق وممتع . شكرا لك
    فوزي بيترو
    أخي الأستاذ الدكتور فوزي بيترو

    ههههااا

    بعد الشر عنك أستاذنا الراقي
    نعم صدقت المشكلة تكمن في تعدد
    واختلاف اللهجات حتى في القطر الواحد

    وبالتبعية في مختلف البلدان العربية
    ولكن يا أستاذي لما لا نحاول أن نتقارب أكثر
    ويكتب كل منا بلهجته ويصحبها بتوضيح لبعض الكلمات التي لا نفهمها

    ومرة بعد أخرى نكتسب مفردات اللهجة بفعل تراكمي


    شكرا لك دكتورنا العزيز على حضورك المتميز


    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
    صدقت و الله

    و في الآخر

    ما يدوم في الواد كان حجرو

    شكرا على هذه الابتسامة الهادفة استاذ احمد علي



    الأستاذة القديرة / منيرة الفهري

    صدقتِ في المثل التونسي ( ما يدوم في الواد كان حجرو)


    شكراً لك هذا الحضور الرائع


    تحيتي واحترامي

    اترك تعليق:


  • بدره عبد المالك
    رد
    طرح راقي لمشكلة ازلية .فلا يمكن ان نجمع النقائض .والشعر العامي هو التعبير الاكثر اغراء للمشاعر نظرا لتوهجه وتعبيره عن الانسان وبيئته .ويبقى ضرورة لانه يؤرخ للموروثات الشعبية باعتباره جزءا لا يتجزمن التراث.ولكن الشعر لسان ،وكل مجبول على حب اللغة التي يفهمها.
    شكرا اخي احمد على هده اللفتة.ورغم اني لا اميل الى الشعر العامي الا انني احس باحترام عميق له لانه جزء من موروثنا الثقافي .تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد

    الأستاذ أحمد علي
    تحيات اللغة العربية لحواركم الجيد لجذب الانتباه لقسمك العامر ( الشعر العامي )
    أرى أن مساهمة الأخ الأستاذ ريان حكيم دهمش فيها توجيه قيم
    كما أن تعليق الأخ الناقد الأستاذ محمد الصاوي السيد حسين فيه تقييم لنصك الطيب
    أما أنا فأرى أن :
    العامية لغة لا ينكرها عاقل يتعامل بها أغلب الناس في أحاديثهم العادية مع أهلهم وذويهم
    ولها فنونها الخاصة بها في الكتابة ومنها ( الشعر العامي )
    لكني وإن كنت أحب سماع القصائد العامية من الشاعر عبد الرحمن الأبنودي والشاعر محمد نجم
    وقبلهما من صلاح جاهين وبيرم التونسي وغيرهم ، إلا أني أؤكد أنها لغة محلية لا تصل إلى عالمية الأدب
    إلا في مسابقات ( الفلكلور الشعبي على مستوى الجماعات المحدودة ) في أي وطن أو بلد من البلدان
    ولا تصلح كلغة محافل دولية للتفاهم العالمي الشامل لأنه لا يوجد لها قواعد مقننة أو ضوبط مدروسة
    وليس معنى أن المرء منا يتحدث بها في بيته كما ذكرت في حوارك أنه يصح له أن يكتب بها إجابته
    في امتحان مثلا ليحصل على شهادة عامة أو درجة علمية معروفة
    ولغة القرآن الكريم هي اللغة العربية الفصحى التي عرفها العرب
    وهي الهوية ورمز القومية التي نسعى بكل طاقاتنا إلى أن تتبوء
    مكانة بين لغات العالم الرسمية السائدة في الأمم المتحدة وغيرها
    احترامي لك ولكل المداخلات المجاملة الجميلة من جميع المساهمين
    وأعدك أن أزور الشعر العامي ، ولي فيه موضوعات في الملتقى
    ربما تروق لك ويسرني أن يعلق عليها كل زائر لها أو متصفح
    وقد شاركت الأخ الدكتور أحمد الليثي في أبياته العامية عن
    ( كلنا بنحبك ياحمار ) قبل الثورة ، ولي ( الشعر الحلمنتيشي )
    فالبتوفيق ودعاء للشعر العامي بالنهوض ومنافسة التفعيلي والعمودي
    وقصيدة النثر الشعرية .

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    الأخ الكريم أحمد علي

    الحوار الجميل الساخر هنا لم يخفِ جوانب المشكلة المتعددة
    وهي هنا ( في الملتقى ) ليس لها علاقة لا بالعامودي ولا بالتفعيلة أو النثر
    وإنما دائما يكون هناك ما يشجع الأعضاء على الكتابة وعلى تقديم ما لديهم
    إذا كان مرحب بهم وبما يكتبون ونصوصهم تحظى بالرعاية والاهتمام .
    ويحجمون إذا حدث العكس .. وهنا تبرز أهمية الدور الذي يلعبه طاقم الإشراف
    وبناءه لعلاقة صحية مع النصوص أولا ومن ثم مع الأعضاء ..
    ولا بد أن نشير إلى أن مسابقة الشعر العامي أرست جذورا هنا في الملتقى
    وحققت قفزات قياسية بالشعر العامي ..
    وأقترح أن توجه الدعوة لجميع المهتمين بالشعر العامي ( من خلال النصوص
    العامية التي تدل على أصحابها ) لإقامة ندوة خاصة حول الشعر العامي
    في الصالون الصوتي وسنكون بكامل الاستعداد للتنسيق مع طاقم الإشراف
    في قسم العامي للإعداد لهذه الندوة ..

    تحيتي وتقديري لك

    اترك تعليق:


  • جودت الانصاري
    رد
    الاخ العزيز احمد تحيه لك وللشعر الشعبي
    شعر الجماهير العريضه والمعاني الطيعه والتشبيهات المتداوله في الحياة العامه من قبل الجميع
    ولكن المشكله هنا هي اللهجات الدارجه في اوطان العرب,, وعلى سبيل المثال كنت ارد على احد الاخوه ببيت ابو ذيه وبالمناسبه
    هو عراقي ايضا والمفروض ان يفهم البيت ,, اتدري ؟ طلب من ان اترجم له بعض الكلمات فتصوّر الحال مع غير العراقيين
    لذا اقول ليس الخلل في الشعر العامي وانما اللغه,, اما الفصحى فلا اختلاف فيها,,, ولعيونك اقول:
    سنه دمعي بقه بعيني ,,,,وسنه سال
    وسنه بفراش نيمني,,,,, وسنه بسال
    وسنه بحبال كتفني,,,,, وسلاسال
    وسنه تركني وبقه يضحك عليه
    ثم ان هناك منتديات للشعر العامي في كل بلد فتجد الاخوه القراء يتجهون اليها
    وعلى المحبه نلتقي

    اترك تعليق:


  • فاكية صباحي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    أظن أن كل الفنون التي ذُكرت بالنص تصب في قالب واحد..
    وهو قالب الإبداع والشاعر الذي قد يتقنن الشعر العمودي
    أو الحر ربما يقصر بالشعر العامي
    يعني العلاقة علاقة تكامل بين كل أصناف الابداع
    ولا يمكن أن نستهين بفرع من الفروع
    ونحن نعلم أنه يكمل بهاء الجذع

    شكرا للأستاذ الفاضل
    أحمد علي على هذا النص الثري
    مع تقديري لكل أدبائنا الأفاضل الذين
    زينوا المتصفح بألق توقيعاتهم

    اترك تعليق:


  • تحياتى البيضاء

    كمتلق أجدنى أمام نص ثرى بحق من حيث التخييل الذى يقوم على استعارة تشخص لنا الشعر كيانا حيا من لحم ودم وأفكار ، وهى معالجة فنية تدل على خصوبة الخيال وذكاء المعالجة ، فى الحقيقة أجد أن الشعر العامى له حضوره الكبير فى الثقافة العربية وخاصة الشعر العامى الذى يقوم على القول وفنية الأداء كجزء من إيصال رسالة النص كفن الواو مثلا فى جنوب مصر ، أو الشعر النبطى فى الخليج وغيره من مناطق تحتفى بهذا اللون الشعرى ، خاصة وأن الشعر العامى كما نعرف جميعا له احتفاله الرسمى والشعبى فى منطقة الخليج بدرجة كبيرة تصل إلى حد اعتباره نموذجا للهوية الثقافية وخصوصيتها الفارقة ، لذا إذا كان العامى مظلوما هنا -وهى حقيقة فعلا - فهو حاضر ومحتفى به ومحاط بهالته الجمالية فى مناطق واسعة من الوطن العربى

    اترك تعليق:


  • الشيخ احمد محمد
    رد
    الشعر العامي لايفهم منه بشكل كبير سوى ما قيل باللهجة المصرية نظرا لكثرة تداولها بين الناس في حين أن بقية اللهجات الأخرى تظل غير مفهومة بالنسبة للكثيرين ، أحييك على هذا الطرح الجميل

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    المشكلة يا أحمد يا خويا
    في .... لكن
    هنا ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    يعني جماعة أكاديميين
    والعامية مش مرغوبة عندهم
    ولكن
    يبقى الشعر العامي نبض الشارع
    وكلام الغلابا والدراويش
    لفتة جميلة وساخرة أرجو أن تلقى قبولاً وتفاعلاً
    مع كل الود والتقدير

    اترك تعليق:

يعمل...
X