لنا أن نتوقف أمام العنوان أولا
لنرى ما أمامنا جيدا
أو بشكل واضح
التمسك بالريح لا تحكمه ضوابط أو قواعد أو رؤية ما
من الممكن أن تكون لها مرجعية
و لذا نراه عن بعد سوف يسقط لا محالة
ربما ينجو مما قد يصادفه من أهوال و عواصف
حتى و هو في أحسن أحواله ، ممتلئ بالحياة .. يسقط و يهوي
إنها النبوءة .. فمن ليس له جذرفي ضلوع الأرض ، سهل اقتلاعه مهما كانت درجة عنفوانه و بأسه
ربما كانت رؤية تؤكد انهيار ما يؤمل عليه من غد أجمل لتلك الأمة .. و لكنه
غد لم يحسن التدبير له ، و رؤيته كما يجب ، و لذا فهو يحمل أسباب انهياره بقوة !
تقديري أستاذي الفاضل
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-12-2011, 08:39.
كان متشبثاً بالريح
أفاق السعال
تهاوى
استرد أنفاسه..
ثم هوى
ما شاء الله
ما هذا الاختصار والتكثيف؟
هو كان في الاساس فارغا متعلق بفراغ وكانه عجوز معمر
لم يستطيع بذل جهد لفعل ما يفيده فهوى صريع غفلته
ربما اكون مخطئا
تعليق