شاركنا المساحة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ايمان اللبدي
    أديب وكاتب
    • 21-02-2008
    • 1361

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة



    ـ ابحثي عن حل لمشكلة الذال المُدللة أولا، والسيد جوجل بذلك خبير عليم.
    ـ طالعي الخريطة العامة للملتقى، وأقسامه الفرعية.
    ـ نشر عمل أدبي في غير ملتقاه المختص غالبا ما يفضي إلى إجراج للمشرفين في الملتقى المنقول منه، وإليه، وللكاتب أيضا.
    ـ أرجو نقل النصين القصصين إلى مختبر القصة في ملتقى القصة، للتداول بشأنهما.

    أطيب المنى
    في ضوء المعطيات اللائحية
    لا يتسع لدي الوقت لمعالجة الامور العالقة هنا فيما بعد افرد
    مساحة للمكاشفة والتحليل
    اعتدر عن اي احراج احدثته

    اطيب المنى

    تعليق

    • محمد خالد النبالي
      أديب وكاتب
      • 03-06-2011
      • 2423

      #17
      بتول اللبدي

      نص لغته زاخرة

      حقق الدهشة

      صورة ومعنى

      وقراءتنا تستوقفها الدهشات المتتالية

      يسترجع أنفاسه لستعد لما سيضخه الابداع في الغيم

      وتقديري

      مع تحياتي
      https://www4.0zz0.com/2023/08/17/16/629628058.png

      تعليق

      • ايمان اللبدي
        أديب وكاتب
        • 21-02-2008
        • 1361

        #18
        الفاضل محمد النبالي

        شكرا لقرائتك المحلّقة في عالم الدهشة والتي تنّم عن رقي ذائقة وسمو رؤى


        اسعدني مرورك
        تحياتي
        التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 20-12-2011, 05:40.

        تعليق

        • ايمان اللبدي
          أديب وكاتب
          • 21-02-2008
          • 1361

          #19
          اعتاد ان يحمل في جيبه قلما ودفترا لاصطياد الومضات كلما غمزت صنارة افكاره فيفرغ الشباك ثم يعيدها لبحر الكلمات فادمن عادته تلك حتىباتت تقضي مضجعه فقرر بمعاونة اهله الاقلاع عنها وذات يوم بارد طلب منهم اغلاق باب غرفته عليه بعد تجريده من كل ادوات الكتابة ليسترق سويعات من الدفىء والراحة وبعد فتر ة عاد اهله ليستطلعوا امر الخطة فوجدوه يكتب باصبعه على دفاتر الضباب المتشكلة من بخار فمه على بلّور نافذته !!

          تعليق

          • رشا السيد احمد
            فنانة تشكيلية
            مشرف
            • 28-09-2010
            • 3917

            #20
            امسك بقلمه ، نزف حلمه الممتد من المحيط الى الخليج

            التهبت الكلمات عجزوا عن ايقاف النزيف ، بتروا يده !!
            ///////



            الراقية بتول مساؤك كما تشتهين

            رااااااااااااااااااائعة جدا ً قوية قنبلة هذه القصة القصيرة جدا

            أحببتها جدا تكاملت في جميع الأوجه
            دام الإبداع تحيتي وأكثر أيتها الثائرة

            .

            https://www.facebook.com/mjed.alhadad

            للوطن
            لقنديل الروح ...
            ستظلُ صوفية فرشاتي
            ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
            بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

            تعليق

            • ايمان اللبدي
              أديب وكاتب
              • 21-02-2008
              • 1361

              #21
              الرائعة رشا

              صباحك فل وياسمين ينثر اريجه عبقا والقا فوق السطور

              كم اسعدني مرورك البهي ايتها السامقة

              اجمل التحايا

              تعليق

              • ايمان اللبدي
                أديب وكاتب
                • 21-02-2008
                • 1361

                #22
                رشّة ملح

                جليد الافكار يحتاج احيانا رّشه بالحرف الساخن اوالملح الاجاج ليعود طيّعا في متناول الطرح
                التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 28-12-2011, 11:03.

                تعليق

                • ايمان اللبدي
                  أديب وكاتب
                  • 21-02-2008
                  • 1361

                  #23
                  رتّب خزانة افكاره ،امتدت يده لدرج لم يفتحه منذ امد بعيد ،تناول منه دفترا اكل الدهر عليه وشرب كتب في بداية الصفحة ،اليوم خرجت من السجن!!

                  تعليق

                  • ايمان اللبدي
                    أديب وكاتب
                    • 21-02-2008
                    • 1361

                    #24
                    كان يحبو على اربع ،وقبل ان يشتّد عوده، حدّثته نفسه الامّارة بالغرور ان يمشي على اثنتين فوقع في الوهن...
                    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 28-12-2011, 10:33.

                    تعليق

                    • ايمان اللبدي
                      أديب وكاتب
                      • 21-02-2008
                      • 1361

                      #25
                      كان يحبو على اربع ،وقبل ان يشتّد عوده، حدّثته نفسه الامّارة بالغرور ان يمشي على اثنتين فوقع في الوهن...

                      تعليق

                      • ايمان اللبدي
                        أديب وكاتب
                        • 21-02-2008
                        • 1361

                        #26
                        نهض من كبوته نفض غبار اليأس واستعان بالعكاز امتدت امامه الطريق الا انه لم يرى شيئا

                        تعليق

                        • ايمان اللبدي
                          أديب وكاتب
                          • 21-02-2008
                          • 1361

                          #27
                          كلما حاولت ادراج مشاركة في مساحة كن تلقائيا هنا غافلني النص وتربّع في مساحة ثانية
                          ربما ان النص مؤجلا يحتاج للتفتيش او انه افلت من خارطة الدهشة

                          تعليق

                          • ايمان اللبدي
                            أديب وكاتب
                            • 21-02-2008
                            • 1361

                            #28
                            في مواسم القطاف ...
                            قرر ان يسمع فلم يحصد الا جعجعة
                            ان يرى غاص في معمعة
                            ان يتذوق تحجّرت في حلقة القدور
                            ان يلمس صعقته شواهد القبور
                            ان يشمّ لم تسعفه العطور
                            اغلق جميع الحواس واشرع الرؤىللحاسةالخامسة فاغمض عينيه ثم فتحهما مذعورا
                            لحظات مرّت، ثم اختطفته عربة امن اخترقت سكونه وابتلعته وسط الذهول..

                            تعليق

                            • ايمان اللبدي
                              أديب وكاتب
                              • 21-02-2008
                              • 1361

                              #29
                              انتضى نبضه ، غافله الليل توجسّ خيفة من عتمة الظلال


                              امتشق اليراع من غمد الوريد ولوّح بافكاره فتقاطرت الفلول في الوغى ولاذت تلعق هزيمتها

                              تعليق

                              • ايمان اللبدي
                                أديب وكاتب
                                • 21-02-2008
                                • 1361

                                #30


                                في مواسم القطاف ...
                                قرر ان يسمع فلم يحصد الا جعجعة
                                ان يرى غاص في معمعة
                                ان يتذوق تحجّرت في حلقة القدور
                                ان يلمس صعقته شواهد القبور
                                ان يشمّ لم تسعفه العطور
                                اغلق جميع الحواس واشرع الرؤىللحاسةالخامسة فاغمض عينيه ثم فتحهما مذعورا
                                لحظات مرّت، ثم اختطفته عربة امن اخترقت سكونه وابتلعته وسط الذهول..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X