الرؤى الرجالية في الزواج والعزوبية
مقدمة:
حياة العزوبية متعة ام عذاب؟
هناك بعض من الشباب والفتيات يحنون الى حياة العزوبية بعد الزواج
يحنون الى الحريه .. يحنون إلى أشياء كثيرة لاحصر لها ...
ولربما رأيتهم يبكون على تلك الأيام ويتحسرون على ارتباطهم ...
ولربما اثنو غيرهم عن الاستعجال بالزواج ..
وفي المقابل نرى هناك الكثير منهم يتمنى أن ينضم لعداد المتزوجين في اقرب فرصة تسمح له.
فما السر بين هذا التناقض العجيب ؟؟
هل حياة العزوبية أفضل من الزواج أم الزواج أفضل؟؟
لو خيروك بين الاثنين أيهما ستختار ؟؟
هل حياة العزوبية متعة أم عذاب ؟؟
هناك بعض من الشباب والفتيات يحنون الى حياة العزوبية بعد الزواج
يحنون الى الحريه .. يحنون إلى أشياء كثيرة لاحصر لها ...
ولربما رأيتهم يبكون على تلك الأيام ويتحسرون على ارتباطهم ...
ولربما اثنو غيرهم عن الاستعجال بالزواج ..
وفي المقابل نرى هناك الكثير منهم يتمنى أن ينضم لعداد المتزوجين في اقرب فرصة تسمح له.
فما السر بين هذا التناقض العجيب ؟؟
هل حياة العزوبية أفضل من الزواج أم الزواج أفضل؟؟
لو خيروك بين الاثنين أيهما ستختار ؟؟
هل حياة العزوبية متعة أم عذاب ؟؟
1-تعريف الزواج والعزوبية:
1* تعريف الزواج:
هو بلوى لا بد منها يجتمع فيه الزوج مع الزوجة في قفص خارجه من ذهب و داخله خلافات و مشاكل لا نهاية لها, الهدف منها الحفاظ على الجنس البشري من الانقراض......
2*تعريف العزوبية:
هي حالة من الحرية و اللامسؤولية و الاستقلالية بالرأي , تخلو من أي هم و غم , و لا يقدر أهميتها إلا من يدخل قفص الزوجية.
إن هذه التعاريف ليست ضربا من ضروب المزاح بل هي حقيقة و واقعية , و مرتكزة على تجارب الأصدقاء و نصائحهم و غالبيتهم ممن تورط مبكرا بالزواج, إضافة إلى خبرتي الشخصية المبنية على ما أراه من معاناة للأزواج تحديدا من قيود الزواج و مشاكله.
لو نظرنا الى السبب الرئيسي في تدني نسبة نجاح هذه المعادلة لوجدنا ان صعوبة او استحالة وجود الزوجة المثالية هو السبب , تلك الزوجة التي تقدر تعب زوجها و مسؤولياته و تكون صنوا له في السراء و الضــــراء , و لا تسبب له المشاكل و الإحراج مع أهله و أصدقائه و كل من حول.
لذلك أدعو جميع العازبين الى التفكير مليا و التروي قبل الإقدام على هذه الخطوة المرحلية في حياتهم .
يعني بالمختصر المفيد عيشوا في عالمكم , وانبسطوا و افرحوا بأيامكم و وبعدها تفرغوا للمسؤولية كونها إذ لا مهرب منها.
إن هذه التعاريف ليست ضربا من ضروب المزاح بل هي حقيقة و واقعية , و مرتكزة على تجارب الأصدقاء و نصائحهم و غالبيتهم ممن تورط مبكرا بالزواج, إضافة إلى خبرتي الشخصية المبنية على ما أراه من معاناة للأزواج تحديدا من قيود الزواج و مشاكله.
لو نظرنا الى السبب الرئيسي في تدني نسبة نجاح هذه المعادلة لوجدنا ان صعوبة او استحالة وجود الزوجة المثالية هو السبب , تلك الزوجة التي تقدر تعب زوجها و مسؤولياته و تكون صنوا له في السراء و الضــــراء , و لا تسبب له المشاكل و الإحراج مع أهله و أصدقائه و كل من حول.
لذلك أدعو جميع العازبين الى التفكير مليا و التروي قبل الإقدام على هذه الخطوة المرحلية في حياتهم .
يعني بالمختصر المفيد عيشوا في عالمكم , وانبسطوا و افرحوا بأيامكم و وبعدها تفرغوا للمسؤولية كونها إذ لا مهرب منها.
يقول أحدهم :
يا عزابي لا تستعجل
خليك حر و انت تقرر
سهر على كيفك و نوم مأخر
و مع أصحابك شو بدك اعمل
المجوز عطول محسّر
عنده وحدة و ما في اكثر
بتقضيها نق بنق
و بتدعي لعمرك بلكي بيقصر
وهنا نستجمع من خلال أقوال بعض الشعراء رأيهم في الزواج والعزوبية وايهما أفضل .
قال شاعر:
لاتنكحنَّ الدهرَ ما عِشْتَ أيماُ ... مخرَّمةً قد مثلَّ منها وَملَّت
تَحُكُّ قفاها من وَراءِ خِمَرهِا ... إِذا فقدَت شيئاً من البَيْتِ جُنَّتِ
- تجودُ بِرجْلَيها وتَمنعُ دَرَّها ... وإِن طُلِبَتْ منها المودَّةُ هرَّتِ
تَحُكُّ قفاها من وَراءِ خِمَرهِا ... إِذا فقدَت شيئاً من البَيْتِ جُنَّتِ
- تجودُ بِرجْلَيها وتَمنعُ دَرَّها ... وإِن طُلِبَتْ منها المودَّةُ هرَّتِ
نلاحظ أن هذا الشاعر يذم الزواج ويرغب في العزوبية ويامر الرجال بعدم النكاح لأن المرأة في نظره سوى مخرمة.
وقال اخر:
لا تنكحَنَّ عجوزاً إِن أتيتَ بها ... واخلعْ ثيابكَ منها ممنعاً هربا
وإِن أَتَوْكَ فقالوُا إِنها نَصفٌ ... فإِن أمثلَ نصفَيها الذي ذَهَـبا
وإِن أَتَوْكَ فقالوُا إِنها نَصفٌ ... فإِن أمثلَ نصفَيها الذي ذَهَـبا
ونلاحظ ان هذا الشاعر ميال الى الزواج لكن من امرأة تتصابى غير هرمة لان الهرمة في نظره مجرد خرقة بالية تبقى الا ذكراها.
وقال شاعر آخر:
كلانا على هَمٍ يبيتُ كأنما ... بجنبيهِ من مَسِّ الفِراشِ قُــــروحُ
على زَوْجِها الماضي تَنُوحُ وإِنني ...على زَوْجتي الأخرى كذاكَ أنوحُ
على زَوْجِها الماضي تَنُوحُ وإِنني ...على زَوْجتي الأخرى كذاكَ أنوحُ
- قال عبد اللّه بن أوفى الخزاعي في امرأته :
نَكَحْتُ ابنةَ المنتصى نَكْحَةً ... على الكُرْهِ ضَرَّتْ ولم تَنْفَعِ
ولم تُغْنِ من فاقةٍ مُعْدِماً ... ولم تُجْدِ خَيراً ولم تَجْمــعِ
منجذةً مثلَ كلبِ الهراشِ ... إِذا هَجَعَ الناسُ لم تَهـْجـَعِ
مفرقةً بين جيرانِها ... وما تستطيعُ بينهمْ تقـــطــعِ
بقولٍ رأيتُ لما لا تَرى ... وقيلٍ سَمِعْتُ ولم تســمــعِ
فإِن تشربِ الزقَّ لا يَرْوِها ... وإِن تأكلِ الشاةَ لا تشــبعِ
وليست بتاركةٍ مَحْرَماً ... ولو حُفَّ بالأسلِ الــشُــرَّعِ
ولم تُغْنِ من فاقةٍ مُعْدِماً ... ولم تُجْدِ خَيراً ولم تَجْمــعِ
منجذةً مثلَ كلبِ الهراشِ ... إِذا هَجَعَ الناسُ لم تَهـْجـَعِ
مفرقةً بين جيرانِها ... وما تستطيعُ بينهمْ تقـــطــعِ
بقولٍ رأيتُ لما لا تَرى ... وقيلٍ سَمِعْتُ ولم تســمــعِ
فإِن تشربِ الزقَّ لا يَرْوِها ... وإِن تأكلِ الشاةَ لا تشــبعِ
وليست بتاركةٍ مَحْرَماً ... ولو حُفَّ بالأسلِ الــشُــرَّعِ
هنا الشاعر يذم زوجته ويقبح فيها خصالها الدنيئة فهي تنطق بما لاتعلمه وتحشر انفها في كل صغيرة وكبيرة .
وقال الخزاعي
- المالُ حللَ كُلَّ غير محللٍ ... حتى زواجَ الشيبِ بالأبكارِ
- ما زُوَّجَتْ تلكَ الفتاةُ وإِنما ... بيعَ الصِّبا والحُسْنُ بالدينارِ
- فَشَّتُ لم أر في الزواجِ كفاءةً ... ككفاءةِ الأزواجِ في الأعمارِ
- سحرَ القلوبَ فربَّ أمٍ قلبُها ... من سحرِه حجرٌ من الأحجارِ
- ما زُوَّجَتْ تلكَ الفتاةُ وإِنما ... بيعَ الصِّبا والحُسْنُ بالدينارِ
- فَشَّتُ لم أر في الزواجِ كفاءةً ... ككفاءةِ الأزواجِ في الأعمارِ
- سحرَ القلوبَ فربَّ أمٍ قلبُها ... من سحرِه حجرٌ من الأحجارِ
هذا الشاعر يمدح الزواج بل يحببه لانه في نظره نعمة لاغنى عنها حتى انه مثل الزواج بالسحر الساحر للقلب
قال أحمد شوقي :
- قالَ وفي قَلبِه حريقٌ ... مازلتُ أعدو وراءَ شطري
- فقلْتُ : بعدَ الرباطِ جَرٌ ... فخُذْ له صاحِ كُلَّ حِذُدِ
- سرورُ شهرٍ . وغَمُّ دَهْرٍ ... وغرمُ مهرٍ ودقُّ ظَهْرِ رفيق
- فقلْتُ : بعدَ الرباطِ جَرٌ ... فخُذْ له صاحِ كُلَّ حِذُدِ
- سرورُ شهرٍ . وغَمُّ دَهْرٍ ... وغرمُ مهرٍ ودقُّ ظَهْرِ رفيق
وقال الفاخوري
- خبَّروها بأني قد تَزَوَّجْتُ ... فظلتْ تكاتمُ الغيظَ سرا
- ثم قالتْ لأختِها ولأُخْرى ... جَزَعاً ليتهُ تَزوَّجَ عَشْرا
- وأشارتْ إِلى نِساءٍ لديها ... لا ترى دونهنَّ للسرِّ سترا
- ما لقلبي كأنه ليس مني ... وعِظامي كأنَّ فيهنَّ فَتْرا
- من حَيثٍ نمى إِليَّ فظيعٍ ... خِلْتُ في القلبِ من تَلَظِّهِ جَمْرا
- ثم قالتْ لأختِها ولأُخْرى ... جَزَعاً ليتهُ تَزوَّجَ عَشْرا
- وأشارتْ إِلى نِساءٍ لديها ... لا ترى دونهنَّ للسرِّ سترا
- ما لقلبي كأنه ليس مني ... وعِظامي كأنَّ فيهنَّ فَتْرا
- من حَيثٍ نمى إِليَّ فظيعٍ ... خِلْتُ في القلبِ من تَلَظِّهِ جَمْرا
هذا الشاعر متطلب للزواج ومحب له حتى انه استعمله كخدعة ليغيض زوجته الكاره له بأن قال لها اني اريد الزواج بأخرى .
وابن الأعرابي:
- تراه زوجاً على إِرغامِها بطلاً ... وفي سوى ذاكَ ليس الزوجُ بالبطلِ
- له تَبُثُّ هواها كي يجاريَها ... بالمثلِ وهو عن الأهواءِ في شُغُـــلِ
- له تَبُثُّ هواها كي يجاريَها ... بالمثلِ وهو عن الأهواءِ في شُغُـــلِ
وقال جميل صدقي الزهاوي:
بناتُ حواءَ أعشابٌ وأزهارُ ... فاستلهمِ العقلَ وانظرْ كيف تختارُ
ولا يغرَّنكَ الوجهُ الجميلُ فكم . في الزهرِ سمٌ وكم في العُشْبِ عقارُ
ولا يغرَّنكَ الوجهُ الجميلُ فكم . في الزهرِ سمٌ وكم في العُشْبِ عقارُ
وقال القروي:
- ما أحسنَ الغيرةَ في حينها ... وأقبحَ الغيرةَ في كُلِّ حينْ
- من لم يَزَلْ متهماً عِرْسَهُ ... مناصباً فيها لريبِ المنونْ
- أو شكَ أن يغريَها بالذي ... يَخَفُ أن يُبْرْزَها للعيونْ
- من لم يَزَلْ متهماً عِرْسَهُ ... مناصباً فيها لريبِ المنونْ
- أو شكَ أن يغريَها بالذي ... يَخَفُ أن يُبْرْزَها للعيونْ
- حَسْبُكَ من تَحْصينِها وضعُها ... منكَ إِلى عِرْضٍ صحيحٍ ودينْ
- لا تطلعُ منكَ على ريبةٍ ... فيتبع المقرونُ حبلَ القرينْ
وهذه اراء لبعض الشعراء:
وقال محمد بن عمر الخُريمي
- فإِما هلكْتُ فلا تنكحي ... ظلومَ تاعشيرةِ حسادَها
- يرى مجدَهُ ثلبَ أعراضِها ... لديه ويبغضُ من سادَها
وقال حسان بن ثابت
إِذا كنْتَ تبغيْ أيماً بجهالة من... الناسِ فانظرْ من أبوها وخالها
فإِنهما منها كما هي منهما ... كقدِّكَ نعلاً إِن أريدَ مثــــالها
فإِن الذي ترجو من المالِ عندَها ... سيأتي عليه شُؤْمُها وخَبالُها
وقال ابن الأعرابي
- عِفُّوا تعفَّ نساؤكم في المَجْرَمِ ... وتَجَنَّبوا ما لا يليقُ بمسلمِ
- إِن الزِّنا دَيْنٌ فإِن أقرضْتَه ... كان الوفا من أهلِ بيتك فاعلمِ
- من يَزن يزنَ به ولو بجدارهِ ... إِن كنْتَ ياهذا لبيباً فافهمِ
وقال الشافعي
- وإِذا لم تجدْ من الناسِ كفؤاً ... ذاتُ خِدْرٍ تَمَنَّتِ الموتَ بَعْلاً
- بُغاثُ الطيرِ أكثرُها فِراخاً ... وأُمُّ الصقرِ مقلاتٌ نزورُ
المتنبي
- يا طالبَ التزويجِ إِنك بالذي ... تَبْغيهِ منه جاهلٌ مغرورُ
- هل أبصرَتْ عيناكَ صاحبَ زوجةٍ ... إِلا حزيناً مالديه سرورُ
- لا تبغِ في الدنيا نكاحاً لازماً ... وافعلْ بها ما يفعلُ الزنبورُ
- إِذا ما تراهُ حينَ يدركُ فرصةً ... يدنو ويلسعُ لسعةً ويطيرُ ا
لكيال اصفهد وست الديلمي
- واللّهِ لا تخدُعني بضمِّ ... ولا بتقبيلٍ ولا بشمِّ
- إِلا بزغزاغٍ يسلِّي همي ... يَسْقُطُ منه فتخي في كُمي
وقال شاعر
- تزوجتُ اثنين لفرطِ جهليْ ... بما يشقى به زوجُ اثنتينِ
- فقلتُ أصيرُ بينهما خَروفاً ... أنَعَّمُ بينَ أكرمِ نعجتــينِ
- فصِرْتُ كنعجةٍ تضحى وتسمى ... تُداولُ بين أخبثِ ذئبتينِ
- لهذي ليلةٌ وتلْكَ أخرى ... عتابٌ دائمٌ فيَ الليلـــتينِ
- رِضا هذي يهيجُ سُخْطَ هذي ... فما أعرى من إِحدى السخطتين
- وألْقى في المعيشةِ كُلَّ ضَرٍ ... كذاكَ الضرُّ بين الضرتين
- فإِن أحببتَ أن تَبْقى كريماً ... من الخيراتِ مملوءَ الدينِ
- فعشْ عَزَباً فإِن لم تستطعهُ ... فضَرْباً في عراضِ الجَحْفَلينِ
وقال ابن الأعرابي
- عِفُّوا تعفَّ نساؤكم في المَجْرَمِ ... وتَجَنَّبوا ما لا يليقُ بمسلمِ
- إِن الزِّنا دَيْنٌ فإِن أقرضْتَه ... كان الوفا من أهلِ بيتك فاعلمِ
- من يَزن يزنَ به ولو بجدارهِ ... إِن كنْتَ ياهذا لبيباً فافهمِ
وقال الشافعي
- وإِذا لم تجدْ من الناسِ كفؤاً ... ذاتُ خِدْرٍ تَمَنَّتِ الموتَ بَعْلاً
- بُغاثُ الطيرِ أكثرُها فِراخاً ... وأُمُّ الصقرِ مقلاتٌ نزورُ
المتنبي
- يا طالبَ التزويجِ إِنك بالذي ... تَبْغيهِ منه جاهلٌ مغرورُ
- هل أبصرَتْ عيناكَ صاحبَ زوجةٍ ... إِلا حزيناً مالديه سرورُ
- لا تبغِ في الدنيا نكاحاً لازماً ... وافعلْ بها ما يفعلُ الزنبورُ
- إِذا ما تراهُ حينَ يدركُ فرصةً ... يدنو ويلسعُ لسعةً ويطيرُ ا
لكيال اصفهد وست الديلمي
- واللّهِ لا تخدُعني بضمِّ ... ولا بتقبيلٍ ولا بشمِّ
- إِلا بزغزاغٍ يسلِّي همي ... يَسْقُطُ منه فتخي في كُمي
وقال شاعر
- تزوجتُ اثنين لفرطِ جهليْ ... بما يشقى به زوجُ اثنتينِ
- فقلتُ أصيرُ بينهما خَروفاً ... أنَعَّمُ بينَ أكرمِ نعجتــينِ
- فصِرْتُ كنعجةٍ تضحى وتسمى ... تُداولُ بين أخبثِ ذئبتينِ
- لهذي ليلةٌ وتلْكَ أخرى ... عتابٌ دائمٌ فيَ الليلـــتينِ
- رِضا هذي يهيجُ سُخْطَ هذي ... فما أعرى من إِحدى السخطتين
- وألْقى في المعيشةِ كُلَّ ضَرٍ ... كذاكَ الضرُّ بين الضرتين
- فإِن أحببتَ أن تَبْقى كريماً ... من الخيراتِ مملوءَ الدينِ
- فعشْ عَزَباً فإِن لم تستطعهُ ... فضَرْباً في عراضِ الجَحْفَلينِ
تعليق