كلُّ الأنغام أصبحت مملَّةً
إلا صوتكِ ، يجتثُّ الجرحَ
و ينشدُ النصر ..
في هذا الحقلِ فقط تزيّنُ الطيورُ أغصاني .
كلُّ الأشعار باتت مضحكةً
إلا قصائد عينيكِ
تكتظُّ في شواطئها زبارجُ اللغة
و تهطلُ من سحابها ناياتُ الفؤاد .
مرميّاً على أرصفةِ الشوق
بين براثن اليأس و ضحى الآمال
أشدو ألمي .
إلا صوتكِ ، يجتثُّ الجرحَ
و ينشدُ النصر ..
في هذا الحقلِ فقط تزيّنُ الطيورُ أغصاني .
كلُّ الأشعار باتت مضحكةً
إلا قصائد عينيكِ
تكتظُّ في شواطئها زبارجُ اللغة
و تهطلُ من سحابها ناياتُ الفؤاد .
مرميّاً على أرصفةِ الشوق
بين براثن اليأس و ضحى الآمال
أشدو ألمي .
أفتحُ أبواب حنيني
فيتساقطُ بيلسانُ وجهكِ المغرِّدِ
على السطورِ مضيئاً قصيدتي
كما يضيءُ الأطفالُ المدارس
و كما تلوِّنُ الفراشاتُ الربيع ..
آتي إليكِ بعينين مليئتين بالغناء
و فؤادٍ مليءٍ بالدموع ..
أهدمُ جدران اليأسِ
و أبني بخطىً مورقةٍ حدائقي
فاستقبليني كزنبقةٍ تهزأُ من الخريف
استقبليني بحبورٍ
و لْتتعالَ صرخةُ القلبِ
وأنتِ تغتالينهُ بطعناتٍ لطيفةٍ
كنسماتٍ تداعبُ الأشجار .
بقلم جومرد حاجي
http://jomardhaji.blogspot.com
فيتساقطُ بيلسانُ وجهكِ المغرِّدِ
على السطورِ مضيئاً قصيدتي
كما يضيءُ الأطفالُ المدارس
و كما تلوِّنُ الفراشاتُ الربيع ..
آتي إليكِ بعينين مليئتين بالغناء
و فؤادٍ مليءٍ بالدموع ..
أهدمُ جدران اليأسِ
و أبني بخطىً مورقةٍ حدائقي
فاستقبليني كزنبقةٍ تهزأُ من الخريف
استقبليني بحبورٍ
و لْتتعالَ صرخةُ القلبِ
وأنتِ تغتالينهُ بطعناتٍ لطيفةٍ
كنسماتٍ تداعبُ الأشجار .
بقلم جومرد حاجي
http://jomardhaji.blogspot.com
تعليق