وَلِمن ْ سأكتبها .. ومن لا يستطيع قراءتي ..
في كلّ مأدبة يعزّي غُربَة الكلمات ِ فيها والحروف ْ ..
وَلِمن سأتركها .. وَخِنجَر ظهرها في خسّة ٍ يَتتبّع الصور الجميلة في عناء ْ ..
ماذا فعلت ِ لهم ْ .. لأنّك ِ بِكر ُ . . أم وقفوا أمامكِ خائرينَ من الوقوف ْ
لا تحزني ..
فأنا صنعتك من غياهب ِ وحدتي ..
وَمِن الأواني الفارغة ْ ..
فلتصنعها كيف شئت و متى شئت و لتنثرها أنى شئت أخي
فلها محبوها و قارءوها و السابرون أغوارها
هذه قصيدة ثانية أقرأها لك هذا اليوم أخي الثلجي
و أشهد لك بالبراعة و التدفق
ما شاء الله بارك الله فيك
و لك الحب
تعليق