أمومه...

**ريما ريماوي** · 17-12-2011, 08:42

وأنا كدت أن أجهش بالبكاء.. ويا لقساوة الظروف..
وكم تحتاج الأم إلى الإطمئنان على أبنائها ورؤيتهم,
وهذه هي الأمومة الحقّة..

هو فهم أنّ أمه قد بدأ معها الخرف لتوهمها بأنّ والده
ما زال على قيد الحياة..
أو بتاويل آخر كانت فعلا النمرة غلط, وبكى لأنه فهم كم
هي تفتقد ابنها فهو نفسه يفتقد والده.

شكرا لك أستاذة مديحة, على نص قويّ ممتع.
مفتوح, قابل للتأويل.

محبتي وتقديري.

تحياااتي.

**شريف عابدين** · 18-12-2011, 10:58

نص شجي ذو أبعاد سيكولوجية إنسانية. أحييك أستاذة سما الروسان على هذه الفكرة الرائعة.
همسة: بعض التكثيف؟
تقديري.

**تاقي أبو محمد** · 18-12-2011, 11:22

نص جميل ومؤلم، اسفز الموقف مشاعري فكدت أجهش بالبكاء ، تحيتي لعبق حروفك، لا عدمناك أيتها المبدعة .

**عبدالرحيم التدلاوي** · 19-12-2011, 13:11

نص يتقطر عذوبة، و ان كان حادا كسكين..
مودتي

**عائده محمد نادر** · 19-12-2011, 16:23

الزميلة القديرة
سما الروسان
والله أنا التي أجهشت بالبكاء
تذكرت كل من فقدتهم فاحترق قلبي عليهم
نص يوجع
أكان علي أن أقرأ
ويحي من شجوني
محبتي لك
وشكرا جزيلا على هذه الكمية الكبيرة من الحزن
فقدان الأحبة يعذب الروح

الممسوس

القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?92014-ألممسوس-عائده-محمد-نادر

الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/

**فواز أبوخالد** · 20-12-2011, 17:33

أبكيتني والله
أستاذة سما الروسان
اللهم أطل عمر أمي وأبي على طاعتك
وأجعلني اللهم بارا بهما .. ولاتحرمني رضاهما عني .

........

أمومه...

أمومه...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث