القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    المداخلة لكتاباتك شيء صعب اجده
    اذا اردنا ان نوفيها حقها
    اسجل اسمي هنا ولي ان شاء الله بعد قرائات و.. عودة
    تحياتي واحترامي سيدة العراق البهيه.
    شكرا لك








    الزميل القدير
    صالح صلاح سلمي
    وقف عاجزة أمام مداخلتك
    قلت بيني وبين نفسي
    ( هل كنت صعبة هنا )
    لم أستطع أن أجيب
    لأني لست من يجيب على هذا السؤال بل أنتم
    قرأت النص مرة بعد أخرى أحاول أن أجد أين كان المفصل الذي جعلك تستشعر صعوبة
    فوجدتني أقف حائرة!
    أعتذر منك كثيرا زميلي وأنشد فيك العودة لأني لا أقصد أن أصعب الأمور مطلقا لكن النص يخرج هكذا وبحكم الحالة التي تؤطره أحيانا.
    لكن
    صدقني سعيدة بك لأنك سجلت اسمك وهذا كبير جدا
    وفيت وكفيت زميلي
    أنت مهم عندي لأنك صاحب رؤية وصادق أيضا وهذا ما أنشده دوما
    الصدق مدخلا كي نكون أقرب
    وجودك معي يعني لي الكثير فعلا
    فكن معي دائما فهذا سيعطيني دفعة أكبر كي أنجز أكثر
    ودي ومحبتي لك واحترامي
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • فايزشناني
      عضو الملتقى
      • 29-09-2010
      • 4795

      #17

      كنت صغيراً ( في المرحلة الابتدائية ) عندما قام أستاذ العربي ( يحمل إجازة في الفلسفة )
      بمهاجمة آنسة زميلة له ، كانت فائقة الجمال
      كالممسوس حاول تقبيلها خلال فترة الاستراحة
      عرفت فيما بعد ( بعد حرمانه من التدريس ) أنه كان يعشق شابة تشبهها
      زوّجها أهلها لشاب ميسور الحال ، لكنه غير متعلم وشبه أمي
      حتى زمن طويل كنت أعتقد أن كثرة العلم والدراسة تصيب الانسان بلوثة الجنون
      لكني عندما عاصرت بعض قصص الحب البريء ولا سيما في الحي الذي نسكنه
      أدركت أن المس قد يصيب أي كان وليس الفلاسفة وحسب ، وهذا ربما ما جعلني لا أدخل فرعاً أدبياً
      أختي عائدة
      نبض الحياة الذي تشاركيننا فيه محل اعجاب وتقدير
      قصصك يا سيدتي تضعنا بين مطرقة الوجع وسندان الألم
      لكنك تتركين الباب موارباً يطل على فسحة أمل
      تابعي تألقك فأنت قادرة على فعل الكثير
      ونحن في شوق مستمر لقصك الجميل
      مع فائق التقدير
      هيهات منا الهزيمة
      قررنا ألا نخاف
      تعيش وتسلم يا وطني​

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        عائدة الحبيبة:
        بين العشق، والجنون، موطئ قدم.
        وبين الجنون ، والمسّ، موضع شهقة.
        وبين شهقة العشق، والموت انصهار يلمّ ما أضاعه الزمن .
        استطعت ببراعة أديبتنا الكبيرة..
        أن تشدّينا إلى رحلةٍ في عالم الرّوح
        أمسك فيها قلمك بقوّةٍ ، أهنّئك عليها ..
        لم يترك لنا المجال أن نتوقّف فيها ..حتى آخر محطّة ..
        إنّه شهر الروائع ..بامتياز
        نصّ يستحقّ التأمّل ، والإنصات لهسيس قلب عائدة عندما تصوغ لحن العشق بأنامل من ذهب..
        زيدينا عيّود من فيض إبداعك ...فوالله أرواحنا تاقت للانعتاق ..وتحتاج أن تلمّ شعث الراحل منها ..
        نصّ سكن الذاكرة ، ولن يبارح ..
        يسعد صباحك ...وحيّاااااااااااكِ

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • رزيقة حزير
          عضو الملتقى
          • 24-07-2009
          • 225

          #19
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          انه جنون الحب...
          نعم هو العشق... هو تجاهل الذات أمام أمام اشتعال القلب..
          هو ظلم العقل وخلع ميزاته...
          ليصبح الجسد كرة تنط دون توقف ..
          ولا احد يفهم هذا النط الا من اصابه نفس الجنون.... نفس البرد...
          نفس الجرح البليغ ..
          استمتعت
          كل التقدير والمحبة
          [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial][align=center]
          [COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial]ليس حسن الجوار كف الأذى ... [/FONT][/COLOR][/B][B][FONT=Arial][COLOR=darkorchid]بل الصبر على الأذى[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE]
          [B][COLOR=darkorchid] [FONT=Arial][SIZE=3]علي بن أبي طالب [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
          [/COLOR][/align][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE]
          [/COLOR]

          تعليق

          • مصطفى الصالح
            لمسة شفق
            • 08-12-2009
            • 6443

            #20
            النص يفصح عن نفسه منذ البداية

            دخلت وأنا أعلم أنني أمام شخص قد تلبسته الجن

            الفكرة مشهورة ولكن طريقة التناول المدهشة جعلتني أركض خلف الحروف حتى النهاية.. والصعقة

            رائع أستاذتي عائدة

            تزين النص بالكثير من الصور الشعرية المعبرة وهذا ما أكسبه زخما تفاعليا

            لكن الهمزة هي همزة وصل لذلك لا تكتب

            تحيتي وتقديري
            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

            حديث الشمس
            مصطفى الصالح[/align]

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #21
              صباح الورد أستاذتي الغالية عائدة محمد
              رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
              ربما قصص العشق تعج بها الكتب والحكايات القديمة والحديثة؛ولكن
              ليس كل قصة تحمل ذات النمط والأسلوب ! وليس كل قصة تشد القارئ كرائعتك هذه ،
              أسلوبك وبلا مجاملة ولا تملق أسلوبا فذا رائعا
              حيث قرأت بكل شوق ولهفة وأنا أستمتع بلغتك الساحرة المميزة
              انتقاؤك للكلمات التي تجلعنا وسط الحكاية وكأننا في النص بأبعاده
              حيث استرق السمع مع من يسمع وأتابع مع راوي القصة بتعاطفه ولهاثه وراء الحقيقة واستماتته لمعرفة من تلك الحبيبة التي أصابت ذلك الشاب بالمس ؟
              كما إن للقصة بعدا آخر وهو كل مايهم في هدف النص وأبعاده
              هو إظهار الاستبداد الممثل بالرجال الأشداء الغلظاء وقتلهم الحب والجمال أينما يكون
              وقد أثرت نقطة مهمة نعيشها لهذه اللحظة ألا وهي تلاشي العفو والسماح
              تلك اللغة التي اندثرت وباتت مجهولة واستبدلت بالغطرسة والقوة والهمجية في كل مكان ..

              كنت أقرأ حتى بدت لي ملامح القصة لأقول مع نفسي هل القفلة ستدهشني ؟
              لتأتي الخاتمة وتضعني في عين الدهشة من إعجاب

              ولأكون منصفة ؛ قصتك هذه تجتمع فيها كل الأذواق وكل شرائح المجتمع
              وهذ لعمري هو قمة النجاح للقصة
              كقصص نجيب محفوظ ويوسف أدريس تدخل كل القلوب دون استئذان ..
              سلمت يارائعتنا العزيزة وسلم مدادك وحقا تستحق قصتك بالذهبية وعن جدارة
              وإلى مزيدا من إبداعاتك
              مودتي التي تعلمين وشتائل الورد لقلبك

              تعليق

              • نزار ب. الزين
                أديب وكاتب
                • 14-10-2007
                • 641

                #22
                الممسوس

                أختي المبدعة الرائعة عائدة
                ذكرني ممسوسك بمجنون ليلى
                فعشق العاجز عن الوصول
                من أصعب أنواع العشق
                و كثيرا ما أدى
                إلى اضطرابات عقلية
                قد تدفع العاشق إلى الانتحار
                ***
                الممسوس ، صيغت ببراعة
                أسلوب مشوق و لغة مكينة
                سلمت أناملك أختي الكريمة
                و دام تألقك
                نزار

                تعليق

                • منار يوسف
                  مستشار الساخر
                  همس الأمواج
                  • 03-12-2010
                  • 4240

                  #23
                  الغالية العائدة
                  تنقلت من سطر لآخر متقطعة الأنفاس
                  أشاهد وجعا مسطورا
                  و عشقا فريدا
                  تموت هي و تفرغ منها الحياة
                  ليصاب بمس حبها و ينقشها بدمه
                  صياغة أدبية شاعرية
                  حتى اني تسائلت
                  أهي قاصة ,, أم شاعرة
                  بل أنتِ غاليتي فنانة ماهرة في رسم المشاعر و الأحداث
                  راقت لي جدا القصة
                  و السرد البديع و الأحداث المؤثرة و النهاية الموجعة

                  كل التقدير لك عائدة الرائعة

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
                    إنه العشق سيدتي.. وليس المس..

                    أوقفني لغز عائدة .. أو نقطة :

                    * والدة الراوي تشبثت بضرورة أن يغادر الممسوس البلاد .. صح؟؟

                    فهل كانت تعلم السر وحدها؟؟ هل كانت تعلم أنه يعشق ابنتها المتوفية منذ سنين ؟؟

                    نص ممتع عائدة وبنهاية قاتلة.. أحييك و:

                    أرشحه للغرفة الصوتية هذا الإسبوع..

                    أرشحه للذهبية..

                    وأنشره في مدونتي الموقعة أدناه..
                    محمد سلطان الغالي
                    ياعيون عائده
                    حزينة أنا منذ ذلك اليوم
                    وجدت نفسي وقد أدخلتها غابة حزني الدفين والظاهر
                    غرقت بين أكوام الهم والقهر ولا أدري كيف أخرج
                    أكتب وعيناي مغرورقتان
                    لا أدري السبيل كيف للخروج
                    وهل تلبسني هذا الممسوس أم أني من جنى عليه وألبسه المس
                    قبل هذا النص كنت بخير وربما تركت نفسي ترتاح بعض الشيء
                    واليوم أشعر بأني يتلبسني شجن لاأدري كنهه ولا مصدره
                    ربما هي ما بعد الكتابة
                    وربما عدت لحقيقتي
                    من يدري
                    وما يعزيني أن الكثيرين فرحين بالنص وأحسوه
                    لا أدري لم وجدت الفسحة هنا معك محمد
                    كن بخير بني لأكون
                    ودي ومحبتي لك
                    شكرا لأنك جعلتني ( أفضفض ) فقد أزحت البعض عن كاهلي
                    الممسوس

                    الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • روان عبد الكريم
                      أديب وكاتب
                      • 21-03-2010
                      • 185

                      #25
                      احب هذه النصوص المترفة بالامل والالم

                      ولا اجيد الرد عليها

                      شعرت به ..عايشته..صار الممسوس جزءا من نسيج عقلى

                      كان جميلا جدا ان اقرأ هذا النص لاعلم ان مازال امامى الكثير والكثير لاتعلمه استاذتى

                      ابهرتنى كما ابهرنى ذات يوم وانا صبيه غضة الادب الروسى

                      مودتى وحبى

                      روان

                      تعليق

                      • هدير الجميلي
                        صرخة العراق
                        • 22-05-2009
                        • 1276

                        #26
                        أدهشتيني حقاً استاذة عائدة
                        لقد حلقت عالياً وسقطت على وجهي
                        لم اتوقع هذه النهاية
                        بالتأكيد أنتي كاتبة متمكنة وهنيئاً للعراق بكِ
                        اتمنى لك التوفيق ياغالية
                        بحثت عنك في عيون الناس
                        في أوجه القمر
                        في موج البحر
                        فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                        ياموطني الحبيب...


                        هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                        تعليق

                        • منيره الفهري
                          مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                          • 21-12-2010
                          • 9870

                          #27
                          أستاذتي الرائعة القديرة عائدة محمد نادر
                          مميزة أنت دائما
                          استمتعت جدا بما جاد به يراعك من روعة هنا
                          شكرااا لهذا الألق أيتها الكبيرة
                          محبتي و تقديري بحجم العراق العظيم

                          تعليق

                          • سما الروسان
                            أديب وكاتب
                            • 11-10-2008
                            • 761

                            #28
                            قصة ممتعة ونهاية غير متوقعة احدثت صدى وبعدا زادها تشويقا


                            لك الود والمحبة

                            ودمتِ متألقة استاذتي الفاضلة

                            محبتي

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
                              أستاذتي الكبيرة .. عائدة نادر ..


                              لقد جعلتني قصتك سيدتي أقول بعد أن أنهيتها .. هل هذا حقيقة ؟!!

                              .. هل يمكن أن يعمل العشق عمل المسّ لقلوب الرجال ! . .

                              صدقيني إن لغتك الشاعرية الراقية وبراعة التصوير جعلتني أتخيل حال هذا العاشق الولهان ..

                              ذكّرني بمجنون ليلى الذي كان يتتتبع أثرها والأماكن التي كانت تزورها ، لكن هذا حاله أشد ! .. كم أنتِ ماهرة أستاذتي في استثارة مشاعر القارئ ؛ لقد كدت أبكي على حال هذا الممسوس !

                              كان لعنصر اللوحة التي تتقاذفها الرياح دور قوي رائع في تصوير المشهد ..

                              وكأنني أمام فيلم سينيمائي ، تخرس فيه كل الأصوات سوى صوت الرياح والورقة التي بدأت تتغير ملامحها بفعل الهواء والزمن وصوت احتكاكها بالأرض ، وكأنه ذلك الحب الدفين في قلب العاشق الممسوس وذكرى الحبيبة الميتة ( كم أوجعتني هذه الكلمة وأنا أقولها !! ) .. تحاول السنين والتقاليد من حوله اقتلاعه ولكنه لا يزال يتشبث بالأرض ، فيحتك بها ويخدش قلبه فينزف مع صوت احتكاكها .. وتتفجر الدماء !

                              رسمتِ هنا سيدتي لوحة بارعة تمثل عشقا أسطوريا ! .. ليت الحياة بها نصف هذا الوفاء .. وكفى!

                              تقديري لقلمك المبدع أستاذتي


                              تحياتي لك

                              الزميلة القديرة
                              دينا نبيل
                              لكل قاعدة شواذ
                              وكان البطل هنا يقع ضمن دائرة من شذوا عن قاعدة اليوم المعاصرة
                              بينما في السابق كان من يخون هو الشاذ عن القاعدة.. تصوري
                              كيف أصبحنا وأين كنا
                              أتدرين زميلة دينا
                              والله يؤلمني أن الوفاء بات عملة نادرة وأن الأوفياء باتوا يعدون ( ديناصورات ) تمشي على قدمين
                              أي قيمة للإنسان دون أن يكون وفيا وصادقا
                              أنا شخصيا أرى أن أحد المقومات الأساسية لإنسانيتنا هي الوفاء لمن نحب
                              أحب الحب والأوفياء دينا
                              وأكره كل الكذابين والخونة كره العمى كما يقولون
                              تمنيت لو أني عشت في زمن أبعد من زماننا هذا صدقا
                              شكرا زميلة دينا على مداخلتك ورأيك بالنص القصة وبالطرح أيضا
                              وآه لو تعلمين كم عذبني النص وتلبس روحي
                              أسعدتني رؤيتك وردك
                              ودي ومحبتي لك سيدتي
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              • عبير هلال
                                أميرة الرومانسية
                                • 23-06-2007
                                • 6758

                                #30
                                مساءك ورد

                                غاليتي القديرة

                                عائدة

                                كنتُ هنا مع رائعة جديدة

                                لك ..

                                أديبتنا القديرة

                                لك مني كل الود

                                همسة :بانتظار جديدك بفارغ الصبر
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X