تويت
تصفية حسابات
غرس الثور الجريح قرنيه في جسد المتادور الغافل عنه ،
والمنتشي بفوزه .
فسالت الدماء في مدرجات جمهور المتفرجين .
غرس الثور الجريح قرنيه في جسد المتادور الغافل عنه ،
والمنتشي بفوزه .
فسالت الدماء في مدرجات جمهور المتفرجين .
-
-
قوية
شكرا د فوزي -
الأستاذ الفاضل فوزي سليم بترو، شرارة الإنتقام البغيض ،تمتد من الميدان إلى المدرجات،والشعب هو من يؤدي الثمن، هكذا قرأت رائعتك، لاعدمناك مبدعا.تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
هي حلبة مصارعة الثيران تتصف بالعدوانية وفقدان الانسانية
فلا غرابة ان يقوم الثور بالثأر لظلم وقع عليه امام جمهور غير منصف
مودتيتعليق
-
هي لعبة دموية لن تنته إلا بمزيد من الدماء
لا بد أن يكون هناك متعاطفين مع الثور أو المصارع
وقد تنقلب المدرجات إلى ساحة مصارعة مكتظة بالثيران
أفكارك حامية الوطيس أخي فوزيهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةأخي العزيز الأستاذ فوزي،
أقصوصة رائعة مبنى ومعنى!
وربما هي سنة الطبيعة القاضية بالتخلص من الدم الفاسد الذي يسري في عروق المتفرجين على الثور والمصارع .. وربما هو ما قد يفهم من الحديث الضعيف (بشر القاتل بالقتل والزاني بالفقر ولو بعد حين) .. وربما هي جدلية هيجل المبشرة بانبثاق فرضية انسانية عن تصادم الأضداد .. وربما هي حكمة المثل الهولندي القائل "عندما يتصارع كلبان على عظمة، فإن كلبا ثالثا سيفوز بها". كل هذا ممكن، لكن المؤكد أن تصفية الحسابات المادية والمعنوية سنة طبيعة لا يفلت منها أحد.
تحياتي العطرة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نادية حسين مشاهدة المشاركةالأخت الفاضلة نادية حسين
أسعدني مرورك . وكلمة " قويّة " هي تعبير عن فهم واع ٍ للنص
وما يرمي إليه من إدانة للإصطفاف الأعمى .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركةالناس البسطاء هم من يدفعون الثمن
باصطفافهم تارة مع القاتل ، وتارة مع القتيل
وكأن ساحات الوطن قد غدت حلبة ومدرجات .
أخي تاقي أبو محمد كل الشكر لك . محبتي
فوزي بيترو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركةالجمهور يا أختنا الكريمة سما الروسان . غلبان
يصدّق كل ما يُملى عليه . تعاطف مع المتادور ، ثم انقلب عليه .
ربما هناك من يقود توجهاته ؟
تحياتي لك وسلامي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركةالثور في طريقه إلى الهلاك . والمصارع المتادور أيضا .
لكن بعد إيه ؟ بعد ما دبَّ الخلاف بين المتفرجين .
أمتعني مرورك أخي فايز وتفاعلك مع النص
فوزي بيترو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركةرد رائع وتفاعل ماتع مع النص
هنا تكن حلاوة القص القصير جدا .
كل متلقي يدير القرص ناحيته ، والنص معنى ومضمون يتجاوب معه .
كل الشكر لك دكتورنا الفاضل عبد الرحمن السليمان
مودتي
فوزي بيتروتعليق
-
عبقرية منكالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
يا عسل فلسطين
يا إبن بلدي وإبن همي
ما أقرأه لك هنا تصفية حساباتك حكمة
وأما تصفية حساباتي البعيدة عن هنا
فهي " بدون طعم ولا لون ولكن برائحة الإفلاس "
وتصبح على خيرتعليق
-
الزميل القدير
فوزي سليم بيترو
يبدو أن تصفيات الحسابات لن تنهتي أبدا
مسلسل تركي طويل الأمد ممطوط الحلقات ويدور ضمن دائرة!
نص قوي فعلا ويمكنه أن يوجه البوصلة نحو القراء ( الجمهور )
ودي ومحبتي لك وليتنا نتعلم أبجدية التسامح
ألممسوس
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةعزيزي الدكتور فوزي،
شكرا جزيلا على تعليقك. في الحقيقة تثير عبارتك المقتبسة أعلاه تأملا لدي. ولا أدري أي قرص أديره ناحيتي، فأنا قرأت الأقصوصة المتينة من خلال رسالتها الضمنية التي عبرت عنها بالمقتبسات في ردي. أما على المستوى الشخصي، فليس لدي حسابات أصفيها مع أحد الساعة سوى مع هيئة الضرائب البلجيكية! فقط أردت أن أقول ـ للقارئ ـ إنه من السذاجة التصور أن العدل غير موجود في السماء.
سؤال فضولي جدا أتمنى أن تجيب عليه عندما يتوفر لك الوقت (ولك الحق المطلق في عدم الإجابة عليه ولن أزعل إن لم تجب):
ماذا تعني الحرية الحقيقية لك؟ وهل تمتعت بها في حياتك؟ (ولا تسألني ماذا تعني "الحرية الحقيقية" لأنك لا تجهلها مثلما يجهلها العبيد)!
وتحيات طيبات عطرات.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةلقد خانني عنوان النص " تصفية حسابات "
بحثت في ذاكرتي عن عنوان مناسب للحالة التي نعيشها اليوم
من انقسام واصطفاف أعمى للحق الذي يدعي كل طرف بامتلاكه
فلم أجد سوى " تصفية حسابات "
وفي أسلوب التصفية البادي أمامنا اليوم أخي العزيز والصديق إسماعيل الناطور
يخسر المتادور والثور والجمهور . ويذهبون في رحلة لا عودة لها .
تحياتي لك
فوزي بيتروتعليق
تعليق