ازدان فراشه بأنثى..طفح وجهه بالبشر، و عدها هدية نورانية تملا فضاء فراغه بهجة، تقطع مع بؤسه الشديد، و نحسه الذي لا زمه مثل ظله..
رعاها برموش عينيه، و سقاها بفيض حبه، إلى أن استوت و أينعت..خوفا عليها من عدوى سوء طالعه..
قدمها لوجيه المدينة،(...)،
و قبع يستظل بظله..
رعاها برموش عينيه، و سقاها بفيض حبه، إلى أن استوت و أينعت..خوفا عليها من عدوى سوء طالعه..
قدمها لوجيه المدينة،(...)،
و قبع يستظل بظله..
تعليق