حين مات زوجها..انهدت حيطان منزلها..لحظتها نبتت لها أجنحة..
تحول
تقليص
X
-
هاهاهاها
الزميل القدير
عبد الرحيم التدلاوي
تخيلتها ( تشيط وتفيط )
تسرح وتمرح فرحة بغالجناحين
ومضة صاعقة زميلي
ودي ومحبتي لك
الممسوس
الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
-
-
نص قوي .. ويحتمل أكثر من تأويل سلبي أو إيجابي,
حسب ما تنظر إليه, ممكن كان زوجها هو ظلها وسندها
من مبدأ "ظل رجل ولا ظل حيط" ..
بموته استطاعوا ورثته عليها فطارت.
أو كان كاتما نَفَسَها, فلما مات هُدَّتْ حيطان
البيت الذي تعيش فيه سجينة.. فاستطاعت
الطيران والتحليق عاليا..
أو من مبدأ غاب القط العب يا فار.
شكرا لك على نص قوي
مفتوح قابل للتأويل.
تحياااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
-
ربما تكون قد كتبت آمالها على جدار صمت
وأخفت آلامها خلف ستار وقت
ربما؟ ربما؟ ربما؟
سؤال على شفة السؤال
(مشكوروتحية لك)حروفُ النّوْرِ مِن صَبْرٍ...مَعانيها تواسينا
شُعاعٌ يَملأ الدُّنيا......لِدربِ الحَقِّ يَهدينا
وشَرُّ القَوْلِ مَعسولٌ...يدقُّ الحِقدَ إسْفينا
وَخيْرُ الحَرْفِ مَنْ يَبني...سلاماً دائِماً فينا
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةحين مات زوجها..انهدت حيطان منزلها..لحظتها نبتت لها أجنحة..ألا يعلم أخي عبد الرحيم التدلاوي
أن شدّة الضغط تولد الإنفجار .
وصاحبنا الزوج المأسوف على عمره ، كان مزوّدها حبتين
وكاتم على أنفاسها .
وهيّ ما صدّقت يفلسع ، كي تاخد راحتها .
محبتي وسلامي
فوزي بيترو
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67004. الأعضاء 8 والزوار 66996.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق