تم الحذف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وسام دبليز
    همس الياسمين
    • 03-07-2010
    • 687

    تم الحذف

    تم حذف القصة
    التعديل الأخير تم بواسطة وسام دبليز; الساعة 30-04-2017, 12:09.
  • وسام دبليز
    همس الياسمين
    • 03-07-2010
    • 687

    #2
    هي قصة ربما تراكم حولها الغبار بعد أن كانت من أقرب قصصي لروحي
    أضعها هنا لعلها تولد من جديد

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      آه ياوسام
      لماذا توجعينني كل مرة
      جثوت معك عند قدميها
      ولم أكفكف دمعي لحد اللحظة
      أدري أنك تعيشين تلك القصص من خلال الواقع وعملك
      وأدري أنك تتعذبين معها
      ويحي وقد أصبحت بلحظة تلك الام المفجوعة
      لا أستطيع أن أتخيل أني سأفقد أحد أولادي قبلي
      نص موجع ففقدان الأبناء أشد الفجائع
      ربما يحتاج النص لبعض التصحيح
      فلم تجزم مابعدها وقد كتبتها غير مجزومة
      ودي ومحبتي لك سيدتي
      الممسوس

      الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        قصة مؤلمة للغاية

        غاليتي وسام

        ابكتني

        كم هوَ فظيع فقدان


        فلذة الكبد

        غاليتي وسام

        لك قلم مبدع أهنئك عليه

        محبتي لك وورودي
        sigpic

        تعليق

        • دينا نبيل
          أديبة وناقدة
          • 03-07-2011
          • 732

          #5
          أ / وسام الغالية ..

          نص شجي موجع للغاية ..

          ما أصعب أن تفقد أم ابنتها .. المحببة لديها ، رغم أنها كانت تتوقع هذا في حياتها مذ علمت أنها مريضة ، ولكن لإنه قلب الأم الذي يأبى أن يصدق أن هذه الزهرة الغالية قد تؤخذ منها في لحظة

          ما أصعب هذا الشعور بموت الأبناء الآجل ، حينما يولدون ويكشف عن مرضهم !

          لغة جميلة أستاذتي الغالية وصور معبرة .. وسعيدة أنني عرفت أنكِ طبيبة ، إذن أنتِ أستاذتنا الأديبة الطبيبة !

          شرفت بالقراءة لكِ ..

          تحياتي


          تعليق

          • وسام دبليز
            همس الياسمين
            • 03-07-2010
            • 687

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            آه ياوسام
            لماذا توجعينني كل مرة
            جثوت معك عند قدميها
            ولم أكفكف دمعي لحد اللحظة
            أدري أنك تعيشين تلك القصص من خلال الواقع وعملك
            وأدري أنك تتعذبين معها
            ويحي وقد أصبحت بلحظة تلك الام المفجوعة
            لا أستطيع أن أتخيل أني سأفقد أحد أولادي قبلي
            نص موجع ففقدان الأبناء أشد الفجائع
            ربما يحتاج النص لبعض التصحيح
            فلم تجزم مابعدها وقد كتبتها غير مجزومة
            ودي ومحبتي لك سيدتي
            الممسوس

            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?92014-الممسوس-عائده-محمد-نادر
            قالت لي :كثيرا ماطلبت أمي من الله راجية أن يأخذها إليه كفى عذابا لها
            تركتها وتسألت إن نهش المرض في جسدي ابنتي هل سأرفع يدي طالبة موتها
            أم هل أنا قادرة على رؤيتها تموت في كل نوبة مباغته
            هي معادلة بطرفين معقدين كلاهما صعب وينهال كنصاب على قلب الأمومة
            أنا عشتها وعشتها وعشتها حتى خلت للحظة أن شيئا من القصة سيتسلل إلى حياتي فهربت من أسم تيماء والذي أعشقه
            استاذة عايدة حضورك يقودني للحديث عن القصة من طرف أخر

            تعليق

            • وسام دبليز
              همس الياسمين
              • 03-07-2010
              • 687

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
              قصة مؤلمة للغاية

              غاليتي وسام

              ابكتني

              كم هوَ فظيع فقدان


              فلذة الكبد

              غاليتي وسام

              لك قلم مبدع أهنئك عليه

              محبتي لك وورودي
              قلمك الجميل أحبه أستاذة أميرة ويسعدني رفرفت كلماتك في فضاء متصفحي
              مودتي

              تعليق

              • وسام دبليز
                همس الياسمين
                • 03-07-2010
                • 687

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
                أ / وسام الغالية ..

                نص شجي موجع للغاية ..

                ما أصعب أن تفقد أم ابنتها .. المحببة لديها ، رغم أنها كانت تتوقع هذا في حياتها مذ علمت أنها مريضة ، ولكن لإنه قلب الأم الذي يأبى أن يصدق أن هذه الزهرة الغالية قد تؤخذ منها في لحظة

                ما أصعب هذا الشعور بموت الأبناء الآجل ، حينما يولدون ويكشف عن مرضهم !

                لغة جميلة أستاذتي الغالية وصور معبرة .. وسعيدة أنني عرفت أنكِ طبيبة ، إذن أنتِ أستاذتنا الأديبة الطبيبة !

                شرفت بالقراءة لكِ ..

                تحياتي

                نعتقد دوما أن الموت يمكن أن يصيب من حولنا دون أن يأخذ من نحب لسبب أو لأخر لهذا نقف عند كل فاجعة مصدومين رغما إيمانا بحكمة الموت
                باقة من ياسمين تنهال فوق جميل حضورك

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  ما زلت خائفة من قراءتها بسبب ردود الفعل التي قرأتها,
                  سأحاول جهدي ولكن سأحضر الكلينكس,
                  وإن شاء الله استطيع قراءتها,
                  فكتاباتك مميزة وتعجبني.
                  مودتي وتقديري.

                  تحيااتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • وسام دبليز
                    همس الياسمين
                    • 03-07-2010
                    • 687

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    ما زلت خائفة من قراءتها بسبب ردود الفعل التي قرأتها,
                    سأحاول جهدي ولكن سأحضر الكلينكس,
                    وإن شاء الله استطيع قراءتها,
                    فكتاباتك مميزة وتعجبني.
                    مودتي وتقديري.

                    تحيااتي.
                    ريما هذه علبة كلينكس أحضرتها لك أنتظر عودتك

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #11
                      وسام الحبيبة :
                      تكتبين بشجنٍ عجيبٍ يا وسام ..
                      تتقمصين الحرف بكلّ جنون أطيافه ..
                      وهنا كان القلم يتغلغل في القلب مع كلّ إبرة تأخذها تيماء..
                      ومع كلّ صعقةٍ في نبض الأمّ ..
                      ومع نهايةٍ صبّتْ الموت في الجسدين معاً :الأمّ المكلومة، وتيماء الراحلة.
                      الرائعة وسام: كلما قرأت لك أكثر
                      أعرف أكثر كم أنت مبدعة !!
                      حيّااااااااااكِ.

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        مساؤك جميل أستاذة وسام
                        النهاية لم تكن موتها بأية حال
                        ربما كانت نهاية لشيء آخر
                        شيء حاولت الأم أن تتناوله كل طلعة صبح
                        و أن تتغذاه دوما لتنام على صوت الفجيعة
                        و تصحو على نقنقته في أرجاء العمر .. و اليقين الذي كان يقينا
                        يتفتت ، و يمتلئ المكان بعبق تيماء
                        و في زهوة ما
                        يرف الطائر المهيض رفتين
                        ثم يتهاوى و في ثغره أغنية لم تكتمل
                        لتبتلع الأرض ما حطت من ماء و بشرى
                        و لا يكون إلا اليقين القديم بالانتهاء
                        يالقسوة العجز و قلة الحيلة
                        وطحن الرأس بحوائط القدر !
                        كنت كاتبة دراما بل ( مأساة ) هنا ، فالمأساة تبدأ حين نرى المصير و يتحقق
                        و تكون الفاجعة !
                        تمنيت أن تراجعي العمل قبل الطرح ، لأنه ربما لن يلتفت للتاريخ المدون أسفل
                        بقدر ما يتم قياس مدي ما حققت وسام خلال الرحلة !
                        فبعض ما تتميزين به ، في قصك ، اختفى ، كحرصك على علامات الترقيم ، و تلكالدقة فى اختيار اللفظة ، و شعرية اللغة التي أعتبرها أهم ما يميزك عنغيرك

                        استمتعت كثيرا رغم كل شيء ، فلم يكن السرد عاديا ، و إلا لخرجت فور الإبحارو لم أكمل !

                        هل تصدقين لو قلت لك أنك ستكتبين دراما غاية الدهشة يوم تقررين ذلك ؛ لأني لمست في تلك ما أكد لي ذلك؟!

                        تقديري و احترامي
                        sigpic

                        تعليق

                        • روان عبد الكريم
                          أديب وكاتب
                          • 21-03-2010
                          • 185

                          #13
                          هو عيب فى انى لا اجيد الردود لكنى اقرأ لك منذ فترة

                          لك طريقة سرد مدهشة ولغة جميلة ثرية
                          ابدعى وحلقى واتمنى ان اقرأ لك رواية قريبا

                          سؤال
                          هل انت طبيبة

                          تعليق

                          • أحمد عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 30-05-2008
                            • 1359

                            #14
                            لماذا هذا الألم يا وسام ؟
                            ولماذا تفجعيننا بهذه النهاية التي أبكتنا ؟
                            ليتها لم تمت ، ليتها بقيت وحاربت المرض وانتصرت

                            قصة مبكية ..

                            لديك قدرة مدهشة على اثارة الدهشة والألم
                            مودتي أديبتنا القديرة
                            ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                            [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                            تعليق

                            • البكري المصطفى
                              المصطفى البكري
                              • 30-10-2008
                              • 859

                              #15
                              الراقية وسام دبليزتحيتي وتقديري :
                              قرأت على هاش الفاجعة والألم الذي يعتصر النفوس البشرية في هذا النص ؛ مشاهد ارتدت زيا أدبيا براقا ؛ يشِعُّ منه المعني الجريح بكل تفاصيله، ويقود حتما إلى الشعور بالانكسار النفسي أمام هول الفاجعة .
                              أجددلك التحية .
                              التعديل الأخير تم بواسطة البكري المصطفى; الساعة 23-12-2011, 21:20.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X