أحلاف مستترة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صالح صلاح سلمي
    أديب وكاتب
    • 12-03-2011
    • 563

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    حلوووة القصة وحلو المغزى..
    حاولت قراءتها مسبقا, لم أستطع لرداءة الخط.
    الأستاذ صلاح يسلموا الأيادي.
    مودتي وتقديري.

    تحياااتي.
    الاستاذه// ريما ريماوي
    مرورك جميل وحرصك على القراءة منذ البداية أجمل
    تم اصلاح لون الخط
    شكرا لك

    تعليق

    • سمية البوغافرية
      أديب وكاتب
      • 26-12-2007
      • 652

      #17
      القصة جميلة أسلوبا وتصويرا وذات مغزى عميق
      أتقنت نسجها وبناءها وبلغة أحببتها
      لكن الفقرة الأخيرة رغم النهاية المدهشة
      لم أجدها بذات الإتقان الذي بدأت به قصتك
      مع بعض الهنات الطفيفة
      بعض المراجعة ستبدو قصتك أكثر جمالا
      والعمل جيد يستحق منك العودة إليه
      وبكل التوفيق أدعو لك
      تقديري وإعجابي أستاذ صالح صلاح

      تعليق

      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
        أديب وكاتب
        • 09-04-2011
        • 768

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
        عباءة من صوف وفوقها بطانية، لاتجلب الدفء لرجل يقبع على سقف منزل في ليلة شتائية . لكن الليل لم يحمل إليه شرا، وهاهي نجمة الصبح أطلت، فوق جبال بعيدة انتصبت كأشباح ضخمة على أهبة الحركة.
        زم شفتيه وأطلق صافرة مميزة، فحضر كلبان يرنوان إليه في الأسفل، ثم انطلقا يتراقصان في مرح يعدو أحدهما خلف الآخر. إذن الكلب الأشهب الضخم ذو الرأس الكبيرة غير موجود هذه الليلة. لايمرح الكلبان الآخران إِلا في غيابه. يفرض سطوته وبطشه عليهما، ربما هو الآن يقوم بجولات عاطفية كما قال عنه أحد الرجال في مزرعة قريبة. -- تدلت بندقية آلية معلقة على كتفه وهو ينزل السلم الخشبي خلف المنزل ؛ أمه العجوز استقبلته بعينين ناعستين، وبحديث يعتمل في صدرها ودرجت منذ أيام على ترديده. وهي التي خرجت للتو من صلاتها: نحن لانجيد هذه الحياة وأن نعيش في انتظار خطر قادم. صف هذا المشروع وفك رهان المنزل ولنعد من حيث أتينا.
        .أشاح بوجهه عنها متسائلا في برود : من حيث أتينا..من المدينة الحزينة؟ أذرع الشوارع عاطلا كما كنت لأربع سنوات بعد التخرج من الكلية ! الدولة لاتقدم لنا شيئا هناك، ولا نجد قوت يومنا!. ستكون الأمورهنا أفضل.. سيقومون بحملة لمكافحة الذئاب الجبلية.
        الذئاب جزء من المشكلة، ليست كلها. وأي حكومة التي ستكافح الذئاب ؟ هم أنفسهم كتلك الذئاب التي نخشى قدومها من خلف الجبال. لايهمهم اِلا نصيبهم من مشروع الأغنام هذا. بل هم أشد وطأة. أجرة الأرض في تزايد وأثمان سقي لمياه لاتصل أصلا ، ولقاحات فاسدة يمنون بها بحجة الدعم علينا، ورأيت كيف سببت لك الخسائر. إِننا ندفع أكثر مما نحصل عليه في هذه المنطقة النائية. نـُعد الخبز في البيت وأخواك أتعبهما السير للمدرسة كل يوم لاكثر من ساعة. حين ذهبت لمدير الزراعة تشكو خطرالذئاب. قال لك انه يربي في مزرعته الخاصة كلاب حراسة مهجنة. وعـُدت بكلب الحكومة الأشهب ذاك. هذا كل شيء منهم.
        ابتسم وهو يجلس بجانبها ويقول: ما زلت تسمينه كلب الحكومة.. أنه ضخم وشرس. يشعرني ببعض الأمان في هذه المنطقة الموحشة، يظل مرابطا طوال النهار قرب حظيرة الاغنام. ولا يخرج معنا حتى للمرعى. لكن هو الليلة غير موجود.. ربما.. وقطع حديثه على وقع أصوات يعرفها للأغنام حين تضطرب، فتتراكض محدثة دربكات الى زوايا الحظيرة. خرج مسرعا وهو يشهر بندقيته والشمس تجاهد بشق الكفن عند الافق البعيد.. اقترب بحذر .. كانت الاغنام قد حشرت بعضها في زاوية واحدة، وتنظر في فزع الى ثلاث من الاغنام ذبحتها الذئاب في الزاوية الفارغة من الحظيرة. نظر حوله على مد البصر فلم ير شيئا .. كانت هجمة خاطفة.. يا الله يحدث هذا بهذه السرعة ، قفزت الذئاب السور السلكي المشبك بارتفاع أقل من مترين. و لم تتمكن من ِاخراج الاغنام فقتلتها في مكانها.
        بحث عن الكلاب.. الإثنان المتآلفان أنزويا خوفا خلف المنزل، وكلب الحكومة الأشهب هاهو قدعاد قبل هجمة الذئاب . يفترش الارض بجانب الحظيرة. ويبدو حزينا وهو يضع حنكه على يديه اللتين بسطهما أمامه. ويتجنب النظر في عيني صاحبه. تمتم اليه بكلمات وكأنه سيفهم مايقول: لايهم أعرف أنك لاتستطيع مقارعة الذئاب وحدك. تلك الكلاب لا تعينك.. فقط لو انك كنت تنبح لما حصل هذا. ربما أنشغلت بشجار مع أحدهم.. هذه أثار دماء على أقدامك. ودخل الى الحظيرة بعد ان نادى اخويه ليرفعوا الاغنام المقتولة. وكانت مفاجأة سارة لأثار هجمة الذئاب التي أرعبت الاغنام فولدت بعضها خرافا ربما قبل موعدها. لكنها خراف سليمة وهي أولى الولادات في القطيع بعضها كانت توأما.. حمل الحملان الصغيرة الى مكان نظيف ودافئ وامهاتها في لهفة يتبعنه. وبدا الكلب الاشهب مندهشا يقترب ويبتعد وهويستطلع الأمر بعكس الكلبين الاخرين اللذين تعودا رؤية الحملان الصغيرة، وانشغلا على حين غفلة منه بأكل المشيمة التي
        خلفتها الاغنام عند الولادة.
        وشغلت الفرحة ببداية موسم الولادات في قطيع الاغنام تلك الأسرة، وابنها البكر خريج كلية الزراعة هذا.. لأيام قبل أن تكون الذئاب تعد العدة بليل لإفساد تلك الفرحة وربما تحطيم المشروع بالمرة. فمع زخات مطرية بعد الغروب بقليل أجبرته على أن لايكون على سقف المنزل هذه الليلة. وتفقد ليلي رأى كلب الحكومة الأشهب يقوم به حول الحظيرة، قبل ان يفترش الارض عند بابها.وحديث سمر مع الأهل . أستسلم بعده لسنة نوم لذيذة . لم يفق منها إلا بعد منتصف الليل على وقع أصوات لأغنام في وضعية شديدة. وعواء ذئب ولكن من أقاص بعيده. فخرج من نافذة المنزل الخلفية يتعثر بخطواته المسرعة وبندقيته التي كانت في حضنه. صعد على السلم الخشبي خافضا رأسه، وامتد زاحفا على سقف المنزل المكون من غرفتين حتى كان في مواجهة الحظيرة، القابعة على بعد عشرات الامتار أمام المنزل.
        كان الظلام مهيمنا برغم هِلال تلك الليلة الذي لم يكن له أي حضور خلف قطع غيوم سوداء أكدت ليلية تلك الليلة. رأى عيونا تلمع في الظلام لذئبين، لكنها كانت متباعدة. احداها ساكنة على بعد تترقب. والاخرى يبدو أنها هي التي تنجز المهمة. فهي تتحرك تعلو وتهبط وتقبل وتدبر، وقربها صوت ثغاء فزع لأحد الخراف الذي كان ذلك الذئب يسحبه باتجاه ذلك الاخرالذي يقف في الإنتظار. فكر سريعا أن عليه ان يطلق النار لكن بأيهما يبدا، وبسرعة اقتنص الذئب البعيد بزخات عديدة. رأى معها العينين تعلو وتنخفض ثم تختفي، وبلمح البصر كانت فوهة بندقيته تنخفض لترسل زخات كثيرة دائرية الى الذئب الاخر الذي ظن انه يسحب احد الخراف. انخفضت عينا ذلك الذئب واختفت. لكنهما عادتا تتقدمان في تمايل مسرع نحو الحظيرة، قبل أن يسمع وقع إرتطامه بالسور السلكي . وعلى أصوات تلك الإطلاقات كانت أمه وأخواه ينادون عليه من الاسفل، فطلب منهم التمهل قليلا. قبل أن يهبط طالبا من اخويه إحضار الكشاف وهما يتبعانه. كانت الذئاب قد حفرت الارض الهشة تحت السور. نادى على أمه وهو يقول: سنصفي المشروع ونعود من حيث أتينا . والكلبان المتآلفان يعدوان أحدهما بمرح خلف الاخر، ويصلان في عدوهما الى سور الحظيرة، حيث إرتمى كلب الحكومة الاشهب مقتولا بعيدا عن جثة تلك الذئبة التي قتلت وهي تنتظر منه ان يسحب لها أحد الخراف من الحظيرة.

        لا أراك تكتب قصة فقط...لكني أراك تنشد رسالة
        ويالها من رسالة ..أيها المخضرم دمت طيباً أينما كنت وارتحلت.
        مودتي الآبدية
        الحمد لله كما ينبغي








        تعليق

        • صالح صلاح سلمي
          أديب وكاتب
          • 12-03-2011
          • 563

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          كنت رائعا صالح .. ألم أقل ذلك ؟
          و أدرت اللعبة بحنكة و اقتدار
          و لكن .. كانت الحلول أمامك .. لا حل وحيد
          فلم اخترت الهرب .. و لكن بامكانك تسديد طلقة إلي صدر الكلب !
          أيضا الاسماء القديمة لم تعد تصلح صديقي ، و كلب الحكومة عنوان مستهلك
          و لا يليق بجمال قصتك !

          قبلاتي
          أشكرك جدا اديبنا الكبير.. ربيع عقب الباب
          الرائع انت.. والحنكة والاقتدار انت مصدرها
          ربما اخترت هكذا نهاية لانني لاأحب المكابرة.. ومجتمعات بأكملها تدمرها الذئاب .. ألا تدمر أحلام الشباب؟
          وتبقى النهاية قابلة لما ترى أستاذي.. وكذلك العنوان..ما رأيك في ,, أحلاف مستترة,,
          شكرا لك
          التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 24-12-2011, 23:08.

          تعليق

          • صالح صلاح سلمي
            أديب وكاتب
            • 12-03-2011
            • 563

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            الزميل القدير
            صالح صلاح سلمي
            نص رائع
            بومضة نهاية مدهشة
            سردت بصورة شفافة وهادئة لكن الروح تصخب معها
            أحببت كل ذاك الحوار الذي جرى داخل النص رأيته نموذجيا
            الكلب الأشهب كان المشتبه الأول لكن البطل لم يفهمها جيدا!!
            حين أقرأ لك أحسن بدبيب الهدوء النفسي ولا أدري لم!؟
            ربما سأعتب على البطل لو حاول بيع المزرعة والإستسلام للكلاب كل الكلاب وأي كان نوعها.
            يجب أن يبقى يحارب حتى يصل لضفة الأمان
            حقيقة نص نستطيع أن نقول عنه عميق
            ودي ومحبتي لك زميلي

            الممسوس

            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...

            تعليق

            • صالح صلاح سلمي
              أديب وكاتب
              • 12-03-2011
              • 563

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
              أ / صالح صلاح سلمي ..

              قصة رائعة سيدي الكريم ..

              اللغة بها انسيابية وعدم تكلف تجذب القارئ لتناول الأسطر برشاقة .. والصورة الرمزية الكبيرة للقصة كانت موفقة للغاية

              والفكرة أرى انه تمت معالجتها باقتدار من خلال أجزاء صورة الكلب الرمزية والكلبين والذئاب والمزرعة .. متميزة للغاية

              واتفق مع أ / ربيع أن العنوان كان يحتاج ان يكون أكثر إبداعا .. فمثلا ممكن يحتاج لرمزية ما حول كلب الحكومة بحيث يشد القارئ أكثر فيتواءم مع عملية إعمال عقل المتلقي التي تكفل به النص هنا

              أشكرك على ما أتحفتنا به هنا

              دمت مبدعا أستاذنا
              الاديبة القديرة.. دينا نبيل
              كلماتك وأعجابك بالقصةحافز كبيرلي سيدتي
              مسرور لهذا التقييم من اديبة مثلك
              تم تغيير العنوان.. بناء على اشارة الاستاذ ربيع واشارتك.. أرجو ان لاتترددي بأي نقد ترينه واجبا
              شكرا لك
              التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 25-12-2011, 03:28.

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                كلّ الشكر لقلمٍ يتقن الرصد بما يكفي
                لرسم مشهدٍ معاشٍ
                بهذه الروعة
                وذاك الإدراك ، والعمق..
                كم نحتاج إلى مثل تلك الرسالة، لندرك أين نحن حقيقة!!!
                سلمتْ يداك أستاذ صالح..
                وحيّااااااااااكَ زميلي الغالي الوفي.

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • صالح صلاح سلمي
                  أديب وكاتب
                  • 12-03-2011
                  • 563

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                  القصة جميلة أسلوبا وتصويرا وذات مغزى عميق
                  أتقنت نسجها وبناءها وبلغة أحببتها
                  لكن الفقرة الأخيرة رغم النهاية المدهشة
                  لم أجدها بذات الإتقان الذي بدأت به قصتك
                  مع بعض الهنات الطفيفة
                  بعض المراجعة ستبدو قصتك أكثر جمالا
                  والعمل جيد يستحق منك العودة إليه
                  وبكل التوفيق أدعو لك
                  تقديري وإعجابي أستاذ صالح صلاح
                  المبدعة القديرة/ سمية البوغافرية
                  شهادتك أعتز بها جدا
                  وأحاول الاستفادة من قدرتك أنت وجمهرة كريمة من الكتاب في هذا القسم
                  ملاحظاتك وملاحظات أخرى هي محل اهتمامي
                  شكرا لك

                  تعليق

                  • صالح صلاح سلمي
                    أديب وكاتب
                    • 12-03-2011
                    • 563

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة


                    لا أراك تكتب قصة فقط...لكني أراك تنشد رسالة
                    ويالها من رسالة ..أيها المخضرم دمت طيباً أينما كنت وارتحلت.
                    مودتي الآبدية
                    دمت بألف خير.. أخي الحبيب أ. أحمد فريد
                    مرورك من هنا يكفيني.. وكلماتك تغنيني
                    شكرا لك

                    تعليق

                    • صالح صلاح سلمي
                      أديب وكاتب
                      • 12-03-2011
                      • 563

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                      كلّ الشكر لقلمٍ يتقن الرصد بما يكفي
                      لرسم مشهدٍ معاشٍ
                      بهذه الروعة
                      وذاك الإدراك ، والعمق..
                      كم نحتاج إلى مثل تلك الرسالة، لندرك أين نحن حقيقة!!!
                      سلمتْ يداك أستاذ صالح..
                      وحيّااااااااااكَ زميلي الغالي الوفي.
                      الزميلة القديرة .. ملكة الحرف الجميل
                      عمق فهمكِ لواقعنا يتجلى دائما في كلماتك
                      سلمت أختي الغالية من كل سوء
                      شكرا لكِ

                      تعليق

                      • عبير هلال
                        أميرة الرومانسية
                        • 23-06-2007
                        • 6758

                        #26
                        قصة رائعة للغاية

                        لك طريقة مميزة بالسرد

                        اصفق لها

                        استمتعت برائعتك

                        لك مني أرق تحياتي

                        أديبنا القدير
                        sigpic

                        تعليق

                        • عبير هلال
                          أميرة الرومانسية
                          • 23-06-2007
                          • 6758

                          #27
                          أرشحها للذهبية
                          sigpic

                          تعليق

                          • عائده محمد نادر
                            عضو الملتقى
                            • 18-10-2008
                            • 12843

                            #28
                            الزميل القدير
                            صالح صلاح سلمي
                            دخلت النص وأنا متعجبة أن لي ردا على نص لم أعرف أني كتبت مداخلة عليه!!
                            قلت ربما فعلها أحد أبنائي خاصة وأني أترك الباب مفتوحا فأخرج دون تسجيل الخروج وأدخل وقتما أشاء
                            وحاسوبي لمن شاء من أهل بيتي
                            وحين قرأت السطر الأول عرفت أني فعلا كنت هنا
                            فنزلت فورا للرد
                            لم غيرت العنوان
                            لم
                            أحلاف مستترة
                            العنوان هذا فضح النص مباشرة صالح
                            مثلما كان كلب ..... أيضا مفضوح
                            هل يجب أن نجد عنوانا آخر
                            أتصور نعم
                            وبكل جدية أقولها لك ولأني حريصة على نصوصك لأنها تحمل رسائل يجب أن نتأنى وخاصة بالعناوين
                            أرجوك زميل صالح اسمعها مني وأنا ناصحة لا أبغي سوى مبادلتك الرؤى لأنك زميل أعتز به وأعتز برأيه لو رأى لي غير ما أراه.
                            انطفأت الكهرباء
                            سأعود لك بشأن العنوان لو تمهل اليو أس بي معي
                            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                            تعليق

                            • صالح صلاح سلمي
                              أديب وكاتب
                              • 12-03-2011
                              • 563

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
                              قصة رائعة للغاية

                              لك طريقة مميزة بالسرد

                              اصفق لها

                              استمتعت برائعتك

                              لك مني أرق تحياتي

                              أديبنا القدير
                              الاستاذه.. أميره عبدالله
                              أشكر لك مرورك المعبر هذا
                              بخصوص الترشيح تمنيت الا تفعلي لاني كتبت رسالة تهمني.. ولم افكر في جائزة.. كوني واثقه
                              شكرا لك

                              تعليق

                              • صالح صلاح سلمي
                                أديب وكاتب
                                • 12-03-2011
                                • 563

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                                الزميل القدير
                                صالح صلاح سلمي
                                دخلت النص وأنا متعجبة أن لي ردا على نص لم أعرف أني كتبت مداخلة عليه!!
                                قلت ربما فعلها أحد أبنائي خاصة وأني أترك الباب مفتوحا فأخرج دون تسجيل الخروج وأدخل وقتما أشاء
                                وحاسوبي لمن شاء من أهل بيتي
                                وحين قرأت السطر الأول عرفت أني فعلا كنت هنا
                                فنزلت فورا للرد
                                لم غيرت العنوان
                                لم
                                أحلاف مستترة
                                العنوان هذا فضح النص مباشرة صالح
                                مثلما كان كلب ..... أيضا مفضوح
                                هل يجب أن نجد عنوانا آخر
                                أتصور نعم
                                وبكل جدية أقولها لك ولأني حريصة على نصوصك لأنها تحمل رسائل يجب أن نتأنى وخاصة بالعناوين
                                أرجوك زميل صالح اسمعها مني وأنا ناصحة لا أبغي سوى مبادلتك الرؤى لأنك زميل أعتز به وأعتز برأيه لو رأى لي غير ما أراه.
                                انطفأت الكهرباء
                                سأعود لك بشأن العنوان لو تمهل اليو أس بي معي
                                القديرة / عائدة محمد نادر
                                دعيها تمضي هذه المرة
                                لايعقل أن نغير العنوان أخرى
                                صحيح ان احداث دهشة وقفلة محسوبة مطلوب في القصة القصيرة
                                الا أنني أرى هناك بعض التشويق الذي يوصل القارئ للنهاية.. وهناك سيستلم الرسالة.. هذا ما أردت لها رسالة وابداء رأي.. ولنا في قادم الأيام ان شاء الله لقائات متجددة .. في نصوص أخرى.
                                شكرا لك

                                تعليق

                                يعمل...
                                X