القديرة نجلاء

حرف يعلمنا كيف يكون التعلق بالجمال شغفًا دائمًا

ما اسعدني بالنكهة الرائعة

وخيط الليل الساحر بالبياض

التي لا يطيب معها إلا فنجان قهوتي

ليتسمر الفكر والوجدان

في انسجام أسر بمعزوفة

رائقة

مع تحياتي

جميلتي الرائعة جدا سعاد
شكرا لرهف حضورك

غاليتي الراقية وفاء
شكرا لك ولحضورك الوارف

احترامي

صديقتي الغالية نجلاء
عامك مبارك أنت والأحبة أجمعين
نصك جميل جدا ً
ترامى الجمال في كل أطرافه أحببته .... في القراءة الأولى
أحسست ان للنص بقية بحثت أسفل الصفحة لم أجد شيئا
تمنيت لو كان هناك رؤى تنقلنا في مركبك الجميل أكثر ... وأكثر
مغزى بعيد قريب واخز حتى العظم وصور رائعة التشكيل
راقني النص وتمنيت التتمة التي لم تأتي
لا عدمت جمال أحرفك حين تشرق بجمال روحك

نراجس الجنوب وعاطر الأماني مع السنة الجديدة لقلبك الرائع دائما ً .

الراقية خديجة شكرا غاليتي ولحضورك الكريم

الجميلة آمال شكرا لحضورك الرقيق جدا

تقديراتي غاليتي

أعلى .... من نوايا الليل"

هكذا جئت على خيل الدروب
تبارزين أعدائك الثابتين ..

أستاذة نجلاء

العنوان وحده يكفي ليحدثنا عن قصة البحر والليل والوميض..

لكن ..

"وأن تكون جماجمنا
حديقة لقوارض الحروبْ"

نعم صورة رائعة تجمل أصل معاناتنا ..
ما نحمله من ... مفاعلات نووية في رؤوسنا المتخمة بالخوف والمؤامرة .. وشهوة للتدمير..

دمت بود مع وردة فيروزية

منذ امرئ القيس إلى نجلاء الرسول إلى ما شاء الله يظل الليل والبحر توأمين يحاصران القصيدة ويضمخانها بسريالية تشع في أبهاء المكان والزمان..
ليس ثمة أعلى من الليل إلا الليل نفسه ومن هنا ربما استعان به النابغة الذبياني وهو طريد النعمان الذي هدر دمه:
فإنك كالليل الذي هو مدركي وإن خلت أن المنتأى عنك واسع
أنه ليل الكون وليل العمر وليل الشاعر الذي فقد نجومه وصار يبحث عنها في أحشاء الهم الوجودي الراقد على صدر الحياة..
ويتعانق الليل والبحر ليكونا أرخبيلا ظلاميا وعمقا وجوديا وحصارا لا يمكن الفكاك منه سوى بقوة الوميض الرابض في تلافيف القلب ورايات الحنين المنكسة
ثنائيات وتضادات هي أقرب إلى نبضناالشاهق وأنفاسنا المخنوقة وجماجمنا المكسورة
الليل والوميض
الجماجم والحديقة
البحر والخيط الأبيض
رجل الكهوف والحيوان البري
تكرار كل من الليل والبحر أربع مرات
وكأنهما يتقاسمان الكون فلا مجال لسواهما في غبش الوقت وسديم الرؤى
وكأنهما ينهشان معا كبد الوميض المضرج بحلمه الدموي
نص حافل بغرابة اللوحة من خلال الصور غير المألوفة في الشعر
وهذا من شأن الخيال المجنح والواقع الذي تراه الشاعرة أغرب مما تصوره هنا بهذه الغرائبية والعجائبية
نحن لا نقرأ الشعر لنفهمه بل لنتشربه ونتعرف إلى أنفسنا وحياتنا التي تتلاطم بما هو أدهى وأمر وأعظم من الليل والبحر
هنا لم يعد الليل سكونا على طريقة جبران: سكن الليل
ولا وحيا وإلهاما للشعراء
إنه قدر الإنسان وشظف حياته ومأساة ولادته ورحيله ..
هنا نقرأ الشعر لننفعل به لنحط على أجنحته كي يحلق بنا في أعالي الليل أو يغرقنا في أغوار البحر
هنا يمكن لنا أن نخاتل بعضا من كآبتنا قبل أن تنهش نفسها وتضيع ونضيع معها
نص شعري باذخ في جوه وحالته ولغته وصوره
طازج جدا كأنه رغيف خبز نصف محروق خارج من تنور الموهبة الفياضة التي تتمتع بها شاعرتنا العالية نجلاء الرسول..
دمت بهذا البهاء الشعري الأنثوي
ولا نامت أعين الشعراء

هنا . . لا فرق بين الشعر والسحر

أستاذتي الراقية
لك في عالم الكلمة . . بصمة

مودتي واحترامي

نكون القاعة الخالية


وما يكرره الكلام دوما



لأجل ريح تذهب بنوايا الذئاب ليلا

ولـم يكن البحر سوى خيطٍ أبيض يقع على البحر
رااااااااااائعة كنت هنا نجلاء وأنت حورية البحر
محبة وكمشة محارات
هديب

أستاذي النبالي شرفت صفحتي بحضورك الراقي
شكرا لك

حبيبتي رشا شكرا لك ولروحك المحلقة في السماء