أعلى .....من نوايا الليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #31
    أستاذي الدكتور الأسطل شكرا لك ولا عدمتك أخي المبجل
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • نجلاء الرسول
      أديب وكاتب
      • 27-02-2009
      • 7272

      #32
      أستاذي فؤاد شكرا لأنك بيننا
      شكرا لقراءتك
      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

      على الجهات التي عضها الملح
      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

      شكري بوترعة

      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
      بصوت المبدعة سليمى السرايري

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        #33
        أستاذي بهائي سعدت أن نال نصي ذائقتك
        تحيتي التي لا تنفذ
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • نجلاء الرسول
          أديب وكاتب
          • 27-02-2009
          • 7272

          #34
          أستاذي جميل شكرا على هذا النقد الذي أضاء صفحات الوجود
          لك المدى أستاذي
          المشاركة الأصلية بواسطة جميل داري مشاهدة المشاركة
          منذ امرئ القيس إلى نجلاء الرسول إلى ما شاء الله يظل الليل والبحر توأمين يحاصران القصيدة ويضمخانها بسريالية تشع في أبهاء المكان والزمان..
          ليس ثمة أعلى من الليل إلا الليل نفسه ومن هنا ربما استعان به النابغة الذبياني وهو طريد النعمان الذي هدر دمه:
          فإنك كالليل الذي هو مدركي وإن خلت أن المنتأى عنك واسع
          أنه ليل الكون وليل العمر وليل الشاعر الذي فقد نجومه وصار يبحث عنها في أحشاء الهم الوجودي الراقد على صدر الحياة..
          ويتعانق الليل والبحر ليكونا أرخبيلا ظلاميا وعمقا وجوديا وحصارا لا يمكن الفكاك منه سوى بقوة الوميض الرابض في تلافيف القلب ورايات الحنين المنكسة
          ثنائيات وتضادات هي أقرب إلى نبضناالشاهق وأنفاسنا المخنوقة وجماجمنا المكسورة
          الليل والوميض
          الجماجم والحديقة
          البحر والخيط الأبيض
          رجل الكهوف والحيوان البري
          تكرار كل من الليل والبحر أربع مرات
          وكأنهما يتقاسمان الكون فلا مجال لسواهما في غبش الوقت وسديم الرؤى
          وكأنهما ينهشان معا كبد الوميض المضرج بحلمه الدموي
          نص حافل بغرابة اللوحة من خلال الصور غير المألوفة في الشعر
          وهذا من شأن الخيال المجنح والواقع الذي تراه الشاعرة أغرب مما تصوره هنا بهذه الغرائبية والعجائبية
          نحن لا نقرأ الشعر لنفهمه بل لنتشربه ونتعرف إلى أنفسنا وحياتنا التي تتلاطم بما هو أدهى وأمر وأعظم من الليل والبحر
          هنا لم يعد الليل سكونا على طريقة جبران: سكن الليل
          ولا وحيا وإلهاما للشعراء
          إنه قدر الإنسان وشظف حياته ومأساة ولادته ورحيله ..
          هنا نقرأ الشعر لننفعل به لنحط على أجنحته كي يحلق بنا في أعالي الليل أو يغرقنا في أغوار البحر
          هنا يمكن لنا أن نخاتل بعضا من كآبتنا قبل أن تنهش نفسها وتضيع ونضيع معها
          نص شعري باذخ في جوه وحالته ولغته وصوره
          طازج جدا كأنه رغيف خبز نصف محروق خارج من تنور الموهبة الفياضة التي تتمتع بها شاعرتنا العالية نجلاء الرسول..
          دمت بهذا البهاء الشعري الأنثوي
          ولا نامت أعين الشعراء
          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

          على الجهات التي عضها الملح
          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

          شكري بوترعة

          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
          بصوت المبدعة سليمى السرايري

          تعليق

          • نجلاء الرسول
            أديب وكاتب
            • 27-02-2009
            • 7272

            #35
            استاذي الخضور لك التقدير الكبير أستاذي الذي لن يتكرر
            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

            على الجهات التي عضها الملح
            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

            شكري بوترعة

            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
            بصوت المبدعة سليمى السرايري

            تعليق

            • نجلاء الرسول
              أديب وكاتب
              • 27-02-2009
              • 7272

              #36
              حبيبتي سعاد أشكرك صديقتي على كل الجهود التي تبذليها لخدمة الأدب لك المدى يا طفلة القصيدة
              المشاركة الأصلية بواسطة سعاد ميلي مشاهدة المشاركة

              صديقتي الشاعرة الغالية نجلاء الرسول
              حققت وعدي لك غاليتي نجلاء وعدت مع هديتي هنا في هذا الرابط لأجل شعرك الباذخ وروحك المسافرة الى الصمت


              " وجدانيات" (ح 1) (http://www.0zz0.com) من إعداد أ سعاد ميلي http://www.youtube.com/watch?v=7uBzRmmx1bw&feature=related مع شكري الكبير للأستاذة الأديبة نجلاء نصير لدعمها للبرنامج والتنسيق معي ليظهر في حلة تليق عبر تقديمها الإذاعي المميز. أكتب لكم هنا أهم ما جاء في البرنامج وأبتدأ بتقديم أ نجلاء:




              .... سوف أسافر أرتاح خمسة أيام وأعود كوني بخير
              ..



              مودتي التي لا تحصى




              مع عبق أريج الوجدان الشفيف
              زهرة الريح
              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

              على الجهات التي عضها الملح
              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

              شكري بوترعة

              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
              بصوت المبدعة سليمى السرايري

              تعليق

              • نجلاء الرسول
                أديب وكاتب
                • 27-02-2009
                • 7272

                #37
                بثينة الرائعة أنت في القلب ياصديقة
                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                على الجهات التي عضها الملح
                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                شكري بوترعة

                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                تعليق

                يعمل...
                X