صنعت بعض الكائنات الادمية ، مختلفة الأشكال و الألوان، طبعا صنعت لها وجوها كما أحبها أن تكون، نثرتُ كائناتي فوق ورقة بيضاء ، و بدأت تخربش و تلعب و ترسم و تحيا حياتها كما تشاء. و أنا أنظر إليها من فوق ، و استمتع ، و في بعض الأحيان ابتسم و أعدل لها بعض الامور، او اخربش بعضها و كثيرا ما كنت ألعب معها و أشاركها اللعب.
مرة كنت متعكرة المزاج ، نظرت نظرتي الأخيرة إلى كأئناتي الآدمية، و إبتسمت جتى لا أضايقها بمزاجي الأسود، ودعتها بابتسامتي...فهمت من خلالها أن نهايتها قد حانت. ترجَتني أن تبقى قليلا..حرَكت رأسي إيحاء ًا بالرفض، و قلت لها: إن النهاية قرار لا محيد عنه...
طويت ورقتي على أربع ووضعتها في جيبي و اُبتسمت...و ضربت لها موعدا في يوم النشور.
مرة كنت متعكرة المزاج ، نظرت نظرتي الأخيرة إلى كأئناتي الآدمية، و إبتسمت جتى لا أضايقها بمزاجي الأسود، ودعتها بابتسامتي...فهمت من خلالها أن نهايتها قد حانت. ترجَتني أن تبقى قليلا..حرَكت رأسي إيحاء ًا بالرفض، و قلت لها: إن النهاية قرار لا محيد عنه...
طويت ورقتي على أربع ووضعتها في جيبي و اُبتسمت...و ضربت لها موعدا في يوم النشور.
تعليق