رحيل بقلم :نجلاء نصير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.نجلاء نصير
    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
    • 16-07-2010
    • 4931

    رحيل بقلم :نجلاء نصير

    لا أعلم في أي مكان على البسيطة ستخطو قدماي ولا أعلم على أي شاطيء سأرسو بقاربي الصغير المحمل بأثقال..تغرق أكبر سفن العالم لازاد معي غير آلامي التي ضقت بها ذرعا وتمنيت أن ألقي بها أو أكفنها لأدفنها داخلي !!
    من أين أبدأ أو أنهي رحلة الرحيل ، أنا قادمة هل تسمعون النداء ..قادمة أمي لكن قدمي لا تحملني إليك لا أكاد أشعر بهما ،،،أنا أقبع بالفراش الذي نحت على شكل جسدي النحيل ..هل الكسل من جعلني لا أشعر بأرجلي !!لا أتذكر آخر خطواتي ،، أمي تقترب من غرفتي .. تفتح الباب ،،ماذا بك أمي لماذا تخفين الدموع ؟.ربما لاتكون أمي يبدو أنني أتوهم أشياء كثيرة هنا !!انتظروا أسمع خطوات تقترب ... من هذا ؟الطبيب لا يتفوه بكلمة يكتب ملا حظات ولا ينظرإلي ..انتظر أيها الطبيب لماذا أنا هنا ؟ انظروا كيف التفت إلي بنظرة باردة وابتسم ابتسامة جليدية اسمعوا يهمس قائلا لأنك مريضة ويمضي،، انتظر أي مرض أصابني لا ترحل من هنا قبل أن تجيب...لماذا لا أجد إجابة شافية ؟خطوات أخرى تقترب ،،من هذا!؟ يحمل بيده قلبا معطرا مبتسما يدندن بالأغاني اقترب مني ابتسم قائلا :حبيبتي أتمنى أن تكوني بخير اليوم، لكنني لا أتذكره الصورة غير واضحة متعرجة اسمعوا يهمس أنت حبيبتي الوحيدة لذلك أهديك زهرة الأقحوان ويمضي لكنني أرى خلفه مئات النسوة يحملن شتلات الأقحوان ...أسمع تمتمات هل تسمعون الآن
    واحد،
    اثنان ،
    ثلاثة،
    آه الضوء أنت معنا الآن حمدا لله على سلامتك مبارك الجراحة نجحت، قلبك أفضل الآن علينا نقلك لغرفة العناية المشددة .
    sigpic
  • عبد الحميد عبد البصير أحمد
    أديب وكاتب
    • 09-04-2011
    • 768

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    لا أعلم في أي مكان على البسيطة ستخطو قدماي ولا أعلم على أي شاطيء سأرسو بقاربي الصغير المحمل بأثقال..تغرق أكبر سفن العالم ..لازاد معي غير آلامي التي ضقت بها ذرعا وتمنيت أن ألقي بها أو أكفنها لأدفنها داخلي ..من أين أبدأ أو أنهي رحلة الرحيل ، أنا قادمة هل تسمعون النداء ..قادمة أمي لكن قدمي لا تحملني إليكي ،،لا أكاد أشعر بهما ،،،أنا أقبع بالفراش الذي نحت على شكل جسدي النحيل ..هل الكسل من جعلني لا أشعر بأرجلي !!لا أتذكر آخر خطواتي ،، أمي تقترب من غرفتي ،،، تفتح الباب ..ماذا بك أمي لما تخفين الدموع ..ربما لاتكون أمي يبدو أنني أتوهم أشياء كثيرة هنا ..انتظروا أسمع خطوات تقترب ... من هذا ؟الطبيب لا يتفوه بكلمة يكتب ملا حظات ولا ينظرإلي ..انتظر أيها الطبيب لما أنا هنا ؟ انظروا كيف التفت إلي بنظرة باردة وابتسم ابتسامة جليدية اسمعوا يهمس قائلا لأنك مريضةويمضي انتظر أي مرض أصابني لا ترحل من هنا قبل أن تجيب...لماذا لا أجد إجابة شافية خطوات أخرى تقترب ،،من هذا؟ يحمل بيده قلبا معطرا مبتسما يدندن بالأغاني اقترب مني ابتسم قائلا :حبيبتي أتمنى أن تكوني بخير اليوم لكنني لا أتذكره الصورة غير واضحة متعرجة اسمعوا يهمس أنت حبيبتي الوحيدة لذلك أهديك زهرة الأقحوان ويمضي لكنني أرى خلفه مئات النسوة يحملن شتلات الأقحوان ...أسمع تمتمات هل تسمعون الآن واحد اثنان ثلاثة آه الضوء أنت معنا الآن حمدا لله على سلامتك مبارك الجراحة نجحت، قلبك أفضل الآن علينا نقلك لغرفة العناية المشددة .
    نص بليغ المعنى،يصور المعاناة والهزال الذي ألم بالأم الكبرى..قد تكون مصر العظيمة وقد التف
    حولها شقيقاتها يبكونها مما يلحق بها وقد اثخنتها الجراح..لكنها ستعود مجدداً ..لأنها لاتخنع ولاتركع إلا لربها..هذه قراءتي..قد أخطىء وقد أصيب.
    شكراً لك أديبتنا الراقية أ.نجلاء نص هايل
    دام لنا قلمك السامق.
    الحمد لله كما ينبغي








    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #3
      الأخت الغالية نجلاء نصير..
      هل هي عوالم العقل الباطن في حالة خدر الجسم أثناء العمل الجراحي؟؟
      يقال بإن الروح تنطلق من عقالها
      ويتغيّب العقل المفكّر ..
      وتصول الأفكار وتجول من غير قيود
      وتطفر الأحداث على لسان صاحبها ، من غير تحكّمٍ.
      فتبوح بكلّ ما جثم على الصدر من ألمٍ ..وتنطلق الأوجاع من مكامن صمتها دون تشذيب
      وتصير حركة الروح خفيفة ، سهلة الحوار ، والانتقال بما يوائم حرّيتها وانطلاقها ..دون أن تعير التفاتاً لسطوة أحد.
      حتى تعود من آخر النفق، إلى ثقل الأرض ، ودبيبها..
      هكذا تخيّلتُ النصّ ..
      لا أدري هل جرى خيالي بعيداً ؟؟؟
      حيّااااااااااكِ أستاذة..
      كم أحبّ القراءة لكِ ؟؟!!

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة


        نص بليغ المعنى،يصور المعاناة والهزال الذي ألم بالأم الكبرى..قد تكون مصر العظيمة وقد التف
        حولها شقيقاتها يبكونها مما يلحق بها وقد اثخنتها الجراح..لكنها ستعود مجدداً ..لأنها لاتخنع ولاتركع إلا لربها..هذه قراءتي..قد أخطىء وقد أصيب.
        شكراً لك أديبتنا الراقية أ.نجلاء نص هايل
        دام لنا قلمك السامق.
        الأستاذ القدير /أحمد فريد
        أحييك على هذه القراءة العميقة
        قرأت ما بين السطور
        تحياتي لمرورك الراقي
        sigpic

        تعليق

        • فاطمة يوسف عبد الرحيم
          أديب وكاتب
          • 03-02-2011
          • 413

          #5
          الرائعة نجلاء
          نص مفعم بالشفافية ولحظات يكون الصدق فيها سيد الموقف ، لكن هذا الذي قدم لحبيبته زهرة إقحوان وقدم لكل النساء هذه الزهرة هل هو مراوغ أم هو منقذ لِ؟؟؟ لكن لغتك الأدبية رائعة وسردك شيق
          جميل وممتع أن أقرأ لك نصا بهذا الرقي
          فاطمة
          التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم; الساعة 25-12-2011, 18:48.

          تعليق

          • دينا نبيل
            أديبة وناقدة
            • 03-07-2011
            • 732

            #6
            أ / نجلاء نصير ..

            تحياتي لك على هذا النص الماتع ..

            النصوص المفتوحة للتأويلات العدّة تعتبر من أنجح النصوص ، خاصة وإن أحسن الكاتب معالجتها بحيث تقبل الأكثرية من القراءات فتكون كلها صحيحة ومقبولة بل وتضيف الكثير من المعاني بلا تضارب .. وهذا هو الإبداع

            وهذا النص على قصره إلا انه من النصوص المفتوحة والتي تقبل أيضا الرمزية فيها .. فالأم قد تكون رمزا .. كذلك حالة العملية الجراحية قد تكون أيضا رمزا .. وتبقى تأويلات هذه الرموز مفتوحة حسب فهم المتلقي وثقافته وفهمه لها

            وكان لاستخدام ضمير المتكلم وخلطه بالمونولوج الداخلي أثر كبير في غمس المتلقي في النص ونقل المشاعر حية..

            نص أراه موفقا للغاية

            تحياتي لقلمك أ / نجلاء

            تعليق

            • سمية البوغافرية
              أديب وكاتب
              • 26-12-2007
              • 652

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
              لا أعلم في أي مكان على البسيطة ستخطو قدماي ولا أعلم على أي شاطيء سأرسو بقاربي الصغير المحمل بأثقال..تغرق أكبر سفن العالم ..لازاد معي غير آلامي التي ضقت بها ذرعا وتمنيت أن ألقي بها أو أكفنها لأدفنها داخلي ..من أين أبدأ أو أنهي رحلة الرحيل ، أنا قادمة هل تسمعون النداء ..قادمة أمي لكن قدمي لا تحملني إليكي ،،لا أكاد أشعر بهما ،،،أنا أقبع بالفراش الذي نحت على شكل جسدي النحيل ..هل الكسل من جعلني لا أشعر بأرجلي !!لا أتذكر آخر خطواتي ،، أمي تقترب من غرفتي ،،، تفتح الباب ..ماذا بك أمي لما تخفين الدموع ..ربما لاتكون أمي يبدو أنني أتوهم أشياء كثيرة هنا ..انتظروا أسمع خطوات تقترب ... من هذا ؟الطبيب لا يتفوه بكلمة يكتب ملا حظات ولا ينظرإلي ..انتظر أيها الطبيب لما أنا هنا ؟ انظروا كيف التفت إلي بنظرة باردة وابتسم ابتسامة جليدية اسمعوا يهمس قائلا لأنك مريضةويمضي انتظر أي مرض أصابني لا ترحل من هنا قبل أن تجيب...لماذا لا أجد إجابة شافية خطوات أخرى تقترب ،،من هذا؟ يحمل بيده قلبا معطرا مبتسما يدندن بالأغاني اقترب مني ابتسم قائلا :حبيبتي أتمنى أن تكوني بخير اليوم لكنني لا أتذكره الصورة غير واضحة متعرجة اسمعوا يهمس أنت حبيبتي الوحيدة لذلك أهديك زهرة الأقحوان ويمضي لكنني أرى خلفه مئات النسوة يحملن شتلات الأقحوان ...أسمع تمتمات هل تسمعون الآن واحد اثنان ثلاثة آه الضوء أنت معنا الآن حمدا لله على سلامتك مبارك الجراحة نجحت، قلبك أفضل الآن علينا نقلك لغرفة العناية المشددة .
              نجلاء العزيزة
              تحية طيبة تليق بقلبك الكبير وبروحك الطافحة جمالا وعذوبة
              سررت حينما طالعني نص موقع باسمك
              وكان الدخول إليه
              بكل فرح لاكتشاف قلمك
              كان نصا راقيا وعميقا
              وبداية موفقة جدا
              أعطته بعدا أوسع وأكبر من مجرد حالة إنسان مريض مقبل على العملية الجراحية
              ومفتوح على قراءات كثيرة
              النصوص ليست بطولها وإنما بما تطويها بين سطورها
              ونصك حافل بالمعاني والدلالات
              هذا فضلا على البناء المتين
              واللغة الجميلة
              وعنصر التشويق القوي
              الذي يسحب القارئ سحبا حتى نقطة النهاية
              كل هذا خلق من قصتك قصة تستحق القراءة والثناء عليها
              وكانت بالفعل مصافحة قوية ستشدني إلى نصوصك الآتية وربما النبش في القديم
              وهذا طبعا لن يمر دون أهمس في أذنك أن علامات الترقيم تحتاج إلى مراجعة.
              ولك أصدق تحياتي ووافر محبتي

              تعليق

              • د.نجلاء نصير
                رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                • 16-07-2010
                • 4931

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                الأخت الغالية نجلاء نصير..
                هل هي عوالم العقل الباطن في حالة خدر الجسم أثناء العمل الجراحي؟؟
                يقال بإن الروح تنطلق من عقالها
                ويتغيّب العقل المفكّر ..
                وتصول الأفكار وتجول من غير قيود
                وتطفر الأحداث على لسان صاحبها ، من غير تحكّمٍ.
                فتبوح بكلّ ما جثم على الصدر من ألمٍ ..وتنطلق الأوجاع من مكامن صمتها دون تشذيب
                وتصير حركة الروح خفيفة ، سهلة الحوار ، والانتقال بما يوائم حرّيتها وانطلاقها ..دون أن تعير التفاتاً لسطوة أحد.
                حتى تعود من آخر النفق، إلى ثقل الأرض ، ودبيبها..
                هكذا تخيّلتُ النصّ ..
                لا أدري هل جرى خيالي بعيداً ؟؟؟
                حيّااااااااااكِ أستاذة..
                كم أحبّ القراءة لكِ ؟؟!!
                أستاذتي القديرة /إيمان الدرع
                لقد حلقت بقراءتك العميقة في سماء نصي المتواضع الذي شرف بقراءتك ومرورك العطر
                وكانت قراءتك موفقة أيضا
                ومرورك ترك بمتصفحي شذى عبير الابداع
                sigpic

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  الرائعة نجلاء نصير
                  ربما يحتاج قلبها لإنعاش
                  بطريقة أو بأخرى تحتاج لإنعاش فقد أتعبتها الأحداث التي تعاقبت
                  رأيتها متوجعة فبكيت حزنا عليها لأني أحبها جدا فهي قلبنا النابض!!
                  توهان وضباب حول العينين فللا تكد ترى الأحبة إلا مضببين بهالة
                  لكنها ستتعافى صدقيني لأنها القوية المعطاءة الكبيرة
                  نص موجع
                  ودي ومحبتي لك غاليتي

                  الممسوس

                  الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
                    الرائعة نجلاء
                    نص مفعم بالشفافية ولحظات يكون الصدق فيها سيد الموقف ، لكن هذا الذي قدم لحبيبته زهرة إقحوان وقدم لكل النساء هذه الزهرة هل هو مراوغ أم هو منقذ لِ؟؟؟ لكن لغتك الأدبية رائعة وسردك شيق
                    جميل وممتع أن أقرأ لك نصا بهذا الرقي
                    فاطمة
                    الأستاذة الراقية :فاطمة يوسف عبد الرحيم
                    هذا الذي قدم لحبيبته زهرة اقحوان وقدم لكل النساء شتلات الأقحوان ربما يكون المراوغ وربما يكون المنقذ أيضا
                    أحييك على قراءتك ومرورك الذي سعدت به كثيرا غاليتي
                    لك التقدير وشتلات ود لا ينقطع
                    sigpic

                    تعليق

                    • عبير هلال
                      أميرة الرومانسية
                      • 23-06-2007
                      • 6758

                      #11
                      قصة رائعة نجلاء

                      بالبداية شعرت بأن البطلة

                      تعاني من مرض خطير

                      وأنها على شفير الموت

                      ولكن تفاجأت بالنهاية السعيدة

                      محبتي لك وورودي

                      أيتها الرائعة
                      sigpic

                      تعليق

                      • د.نجلاء نصير
                        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                        • 16-07-2010
                        • 4931

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
                        أ / نجلاء نصير ..

                        تحياتي لك على هذا النص الماتع ..

                        النصوص المفتوحة للتأويلات العدّة تعتبر من أنجح النصوص ، خاصة وإن أحسن الكاتب معالجتها بحيث تقبل الأكثرية من القراءات فتكون كلها صحيحة ومقبولة بل وتضيف الكثير من المعاني بلا تضارب .. وهذا هو الإبداع

                        وهذا النص على قصره إلا انه من النصوص المفتوحة والتي تقبل أيضا الرمزية فيها .. فالأم قد تكون رمزا .. كذلك حالة العملية الجراحية قد تكون أيضا رمزا .. وتبقى تأويلات هذه الرموز مفتوحة حسب فهم المتلقي وثقافته وفهمه لها

                        وكان لاستخدام ضمير المتكلم وخلطه بالمونولوج الداخلي أثر كبير في غمس المتلقي في النص ونقل المشاعر حية..

                        نص أراه موفقا للغاية

                        تحياتي لقلمك أ / نجلاء
                        الغالية :دينا نبيل
                        كم سعدت بمرورك غاليتي
                        تحياتي وشتلات ود لا ينقطع
                        sigpic

                        تعليق

                        • سعاد ميلي
                          أديبة وشاعرة
                          • 20-11-2008
                          • 1391

                          #13
                          نص يحمل بين طياته الكثير من الأوجاع .. لكن الأمل هو نهاية دائرة هذا الصراع الذهني.. وكل وجع هو باب مفتوح للسؤال..
                          يستحق الترشح لذهبيات الصراحة..
                          مودتي وتقديري أ نجلاء الغالية
                          مدونة الريح ..
                          أوكساليديا

                          تعليق

                          • د.نجلاء نصير
                            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                            • 16-07-2010
                            • 4931

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                            نجلاء العزيزة
                            تحية طيبة تليق بقلبك الكبير وبروحك الطافحة جمالا وعذوبة
                            سررت حينما طالعني نص موقع باسمك
                            وكان الدخول إليه
                            بكل فرح لاكتشاف قلمك
                            كان نصا راقيا وعميقا
                            وبداية موفقة جدا
                            أعطته بعدا أوسع وأكبر من مجرد حالة إنسان مريض مقبل على العملية الجراحية
                            ومفتوح على قراءات كثيرة
                            النصوص ليست بطولها وإنما بما تطويها بين سطورها
                            ونصك حافل بالمعاني والدلالات
                            هذا فضلا على البناء المتين
                            واللغة الجميلة
                            وعنصر التشويق القوي
                            الذي يسحب القارئ سحبا حتى نقطة النهاية
                            كل هذا خلق من قصتك قصة تستحق القراءة والثناء عليها
                            وكانت بالفعل مصافحة قوية ستشدني إلى نصوصك الآتية وربما النبش في القديم
                            وهذا طبعا لن يمر دون أهمس في أذنك أن علامات الترقيم تحتاج إلى مراجعة.
                            ولك أصدق تحياتي ووافر محبتي
                            أستاذتي القديرة :سمية البوغافرية
                            كم أسعدتني أولى طلاتك على متصفحي غاليتي
                            وإنه ليسعدني أن تكوني بالقرب غاليتي
                            وإنه لوسام أعتز به
                            تحياتي وشتائل ود لا ينقطع
                            sigpic

                            تعليق

                            • وفاء الدوسري
                              عضو الملتقى
                              • 04-09-2008
                              • 6136

                              #15
                              بين أن تبصر القلوب في غرفة النور المشددة
                              وأن تغمض القلوب في غرفة الظلمة المشددة
                              مليون ميل تحت نبض يحتاج لغرفة
                              العناية المشددة
                              نص مركز اعجبني
                              تقديري
                              لك

                              تعليق

                              يعمل...
                              X