لك لون الفرح وموسيقى كرقة الندى على خد الورد .. مودتي التي لا تحصى وحللت مطر شعر وبحر إبداع.. هنا في ملتقانا الحبيب ... كامل ودي وباقة ورد

الصديقة الغالية والأخت العزيزة الشاعرة سعاد ذات القلب الطيب والألق الدائم وأناقة الروح
الكثير من البهجة تعشش في ثنايا القلب لمرورك الأنيق المفرح
باقات مودة وشكر لك
وأسراب فرح لأوقاتك

بالعكس صديقي الشاعر عبد الكريم.. أنا من يشكرك على قبولك دعوتي.. كامل اعتزازي بقلمك وبك كإنسان راقي..

الغالية سعاد تحية كبيرة لروحك الطيبة أختي
أعتذر على التأخير هنا فلقد كنت بعمّان الحبيبة
أقاموا لنا أمسيتين رائعتين هناك
والحمد لله كنت أستمد الألق من عيون المعجبين .
والمعجبات طبعا .ههههه
تحياتي

تحياتى البيضاء

كمتلق أجدنى - عبر ذائقتى الشخصية التى لا تمثل إلا قارئا واحدا - أجدنى أمام تجربة غزلية تحمل ملمحين أولهما موهبة خصبة واعدة دالة على ثقافة وعذوبة وجدان ، فنحن أمام حالة رومانسية مصاغة بلغة شعرية صافية سلسة ثرية بالتخييل

- أما الملمح الثانى هو كون التجربة الغزلية هنا تكرر جانبا من الخبرة الغزلية العامة السابقة فى أغلب سياق النص سواء فى توصيف المرأة ، أو على مستوى الفكرة العامة حيث نتلقى فكرة الأنثى التى تبقى أنثى لأن الشاعر هو الذى صاغها هواه ودلها على كينونتها وهى فكرة غزلية نجدها على سبيل المثال عند نزار واشتغل عليها كثيرا لذا كمتلق لا أشعر أنى أتلقى تجربة غزلية جديدة ، لا أشعر أنى أتلقى تخييلا يمارس قطيعة ليضع بصمته الخاصة على تجربته الذاتية المعبرة