شكرا لكل من مرّ ببوحي ومنعته ذنوبه من أن يترك بصمة ههه
كل عام وانتم بالف خير اصدقائي رغم تجاهلكم لنصّي الرائع

قصيدة رائعة وتستحق أكثر من تثبيت
دمت شاعرة
تحية طيبة
لك

أستاذتي الغالية / عواطف كريمي
لربما عدم التكلف وصدق البوح رسم صورا حسيّة لامست الروح ..
جميل هذا القصيد حد الثمالة ..
أحييك ويراعك الأنيق ..
محبتي وأكثر ..

عواطف كريمي

كل عام وانت بخير
نص رائع وجميل
شخصيا لم اتجاهل نصك ههه
فهذي اول مرة أمر عليه
وهو نص يستحق القراءة والتعليق عليه

وجدان ورهافة لا مثيل لها..وروعة مشاعر ورقة عتاب

الشاعر الرائع خالد شوملي كل عام وانت بالف خير اخي، وكل عام وانت الابتسام والالق ..شكرا على تثبيت النص رغم الهنات ولا بأس في ان توضح مواقعها ايها القدير حتى اسعفها بالتعديل ومن نقدكم ونصحكم نتعلم .. مودتي وتقديري

الشاعرة الراقية وفاء عرب كل سنة وانت بالف خير غاليتي ... شكرا على المرور وشكرا على جميل الثناء .. دمت متألقة رائعة حرة ... مودتي وتقديري

تحياتى البيضاء

كمتلق أجد فى هذا النص الغزلى السلس الجميل ملمحا من شدو المتصوفة خاصة فى مفتتح النص حيث نتلقى سياق

قال : كوني .. لأكونْ.. !
قلت : لولاك أنا ما كنت ، عمري

- وهذا النفس الصوفى الذى يوظفه المفتتح يدل على ثقافة ووعى ويمنح النص دلالة أعمق من مجرد التجربة الغزلية الضيقة ، إن هذا النفس الصوفى يمنح الحبيب رمزية ودلالة أكثر انفتاحا على التأويل ويجعلنا أمام أكثر من قراءة لذلك الحبيب ودلالة حضوره

-ربما كما أشار أخى العزيز الأستاذ خالد شوملى أقف أمام سياق " يتلو جرزا " والذى يحتاج لخطف الواو خطفا ليستقيم الوزن وهذا ما يجعلنا أمام حاجة لنظرة اخرى لهذا السياق ، وكذلك سياق " أين يا سيّدي كنت ؟ بحاجة لنظرة لموسيقاه

- ربما كمتلق أقف أمام هذا السياق " سنوات العمر عدت " حيث لا تبدو لى لفظة " عدت لفظة مناسبة للسياق الذى صاغ النص إذ كيف تتجاور لفظة " عدت " بنثريتها فى نص مع سياق فيه مثل هذى الصورة الباهرة

أشرقت شمس هواك في فؤادي
خيط نور قدسيّ ..فتلظّى وافتُتن

- ربما لى ملاحظة على البنية الموسيقية التى وظفت جرس حرف النون الساكن والذى يحوى إيحاء موسيقيا جميلا حيث نتلقى صدى الحرف ورنينيه الرهيف وهو إيحاء يتناغم مع إحساس بطلة النص بصدى رهيف يجتاح وجدانها وتكسوه الحيرة والدهشة فهو صدى لحبيب تحتار فى وصفه تحسه لكنها لا يمكنها أن تمس طيفها تماما كرنين النون الساكنة نصغى له لكننا حين نرهف له آذاننا يكون قد ارتحل فى السكون بعيدا نائيا

الشاعرة عوطاف كريمي الراقية
دائما لكلماتك شكل مختلف
وتأثير غير عادي
أرجو قبول المرور

أجد دوماً في نصوصك الحب والعشق والمنجاة والوجدان
وأجد فيها جوانب متداخلة من لغة شاعر تونس أبي القاسم الشابي من ألفاظ الطبيعة والرومانسية الرقيقة الجزلة وغيرها، وأجد فيها مناجاة المتصوفة في ارتحالية عاشقة تخلو بالذات وتختلي عن العالم، حتى أننا لا نعرف الحبيب من المحبوب ومن الذي جاء ولمَ أتى؟ وأهو حب حسي أم سرحان عاطفي ماورائي يناجي الخلود فيما وراء هذا الكون الذي نعيش دنيانا فيه.
في بوحك السِّحْرُ والسَحَرٌ والإفتتان
شكرا لك أستاذة كريمي الشاعرة المرهفة المتكرمة ولك من اسمك عواطف في جلّ نصوصك نصيب، بل له نصيب الأسد.
كل التحية والتقدير

المبدع الرائع حكيم الراجي ، كم أسعد لمرورك على نصوصي وكم تطربني بصمتك المميزة أيها الراقي ...مودتي بلا حدود .

المبدع ظميان غدير ما دمت لم تتجاهل نصي فالاكيد انه لا ذنوب لديك هه .. سقاك الله من غدير في الجنة يا ظميان ودام الق ابداعك .. مودتي

المبدع الراقي محمد الصاوي السيد حسين مرحبا بمرورك دائما وبما تنسجه روحك وقلمك من ثمين نصح وجميل ثناء...الف شكر .. مودتي وتقديري