سقط الغطاء الذي يمنع الريح الخبيثة كما سقط القناع الذي يخفي الوجه البشع وما أكثرها من ستائر سرعان ما تسقط و تظهر الحقائق.. مع الأسف بعد زمن مديد و فعل سحر طويل ...
تقديري أخي المبدع عبد الرحيم
قام فيهم واعظا..خطب طويلا، و بحرارة منقطعة النظير..إلى أن سقط غطاؤه.. فسقط الناس مغميين..
التدلاوي عبدالرحيم
العنوان وظف بعناية فقد اثار فينا طاقة حاسة الشم ورحنا نقضم السرد كلمة كلمة فلم نجد اي منها يحمل اي رائحة مباشرة ولكنها كانت تختبئ تحت الغطاء تحت القناع وما ان سقط القناع ووانكشف الغطاء فاحت الروائح الكريهة من غدر و نفاق وكذب وهي اقسى من روائح الجيف
راقني قصك وراقتني لغة سردك وتكثفك الدلالي في العنوان ،واختزلت السرد بأفعال سرد ثلاثة واديت الغرض واوصلت القصد
دمت ساردا وقاصا مبدع
تعليق