حمل ق.ق.ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسر ميمو
    أديب وكاتب
    • 03-07-2011
    • 562

    حمل ق.ق.ج






    أرهقتها حركاته البهلوانية , نادته بألم , أتُراك غداً , ستحملني بحُب , كما حملتك.... كُرها









    هذا وما الفضل إلا من الرحمن







    بقلم......... ياسر ميمو
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 05-01-2012, 02:56.

    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #2
    هذا حمل الرحم، حمولات أخرى لابد أن تستبعه، لتنال، ربما، ما تمنت عليه.

    هذه قصيدة ألمانية قديمة لـ فريدريش فون لوغاو ترجمتُها ذات مرة، وتذكرتها الآن في هذا المقام:

    تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها في رَحْمِهَا
    ثلاثة أرباع العام،
    تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها على ذراعها،
    إذِ الطفلُ ضعيفُ القوام،
    تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها في قلبها
    أبدا على مدى الأيام.

    نص جميل ويحمل حنانا ومخاوفا أيضا

    الأستاذ ياسر

    أعجبني النص وموبايلات الأرحام

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      لا أعتقد أنه يوجد امرأة عادية تكره حركة ابنها أثناء حملها حتى لو سبب لها المشقة.. بل تفرح بها لأنّها دليلها أنه بخير
      وبصحّة جيدة. وهي تكون مشتاقة له ولحمله بين يديها...

      وأعتقد بالعكس ابنها هو الذي سيحملها كرها
      لو اضطر لذلك.

      استاذ ياسر لك رؤياك الخاصة وأحترمها .

      مودتي وتقديري.

      تحياااتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #4
        ... إن رد الحاضرة دوما في التعليقات و المتتبعة لخطواتنا في هذا الركن الذي نحبه جعلني في هذا الصباح أتصفح المصحف الإلكتروني لأصل للمبتغى . فوقفت على وصايا لقمان وتفاسير كل من ابن كثير, الطبري و القرطبي للآية -*- ووصينا الإنسان بوالديه ... -*- .
        أرجع للنص الذي ذكرني منذ ما يزيد عن عقد من الزمان , عندما كانت تتحرك غاليتي داخل البطن . كانت لها تحركات , لكنها لم تكن بهلوانية ... أشكرالله الذي منحها الحولين الكاملين , بذون حليب اصطناعي .
        شكرا والسلام عليكم.
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • ياسر ميمو
          أديب وكاتب
          • 03-07-2011
          • 562

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
          هذا حمل الرحم، حمولات أخرى لابد أن تستبعه، لتنال، ربما، ما تمنت عليه.

          هذه قصيدة ألمانية قديمة لـ فريدريش فون لوغاو ترجمتُها ذات مرة، وتذكرتها الآن في هذا المقام:

          تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها في رَحْمِهَا
          ثلاثة أرباع العام،
          تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها على ذراعها،
          إذِ الطفلُ ضعيفُ القوام،
          تَحْمِلُ الأمُّ طِفلَها في قلبها
          أبدا على مدى الأيام.

          نص جميل ويحمل حنانا ومخاوفا أيضا

          الأستاذ ياسر

          أعجبني النص وموبايلات الأرحام

          تحية خالصة




          تحية عربية خالصة للأستاذ معاذ

          نعم هو الخوف من المستقبل

          حتى ممن يُفترض أن لا يكونوا ناكرين للجميل

          دُمت......... مُبدعاً

          إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
          التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
          فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة





            أرهقتها حركاته البهلوانية , نادته بألم , أتُراك غداً , ستحملني بحُب , كما حملتك.... كُرها









            هذا وما الفضل إلا من الرحمن







            بقلم......... ياسر ميمو
            الارهاق الذي تشعر به الأم والوهن في الحمل يكون محبا لقلبها
            فلولا محبتها لجنينها ما تحملت من أجله الألم فهو ألم مطعم بالأمل في رؤية هذا الصغير الذي أصبح جزءا منها
            ومع هذا رب العالمين وصى الانسان بوالديه
            ولم يوص الوالدين بأولادهم وذلك لأن محبة الآباء فطرية
            فالجحود في الأغلب الأعم من قبل الأبناء لذلك ربما يتحملون الآباء كرها لا حبا
            تحياتي لنصك الرائع

            sigpic

            تعليق

            • ياسر ميمو
              أديب وكاتب
              • 03-07-2011
              • 562

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              لا أعتقد أنه يوجد امرأة عادية تكره حركة ابنها أثناء حملها ختى لو سبب لها المشقة.. بل تفرح بها لأنّها دليلها أنه بخير
              وبصحّة جيدة. وهي تكون مشتاقة له ولحمله بين يديها...

              وأعتقد بالعكس ابنها هو الذي سيحملها كرها
              لو اضطر لذلك.

              استاذ ياسر لك رؤياك الخاصة وأحترمها .

              مودتي وتقديري.

              تحياااتي.


              السلام عليكم أستاذة ريما


              ما عنيته هنا بكلمة ( كرها ) ليس الكراهية


              بل هو لفظ قرآني بمعنى المشقة والتعب


              دُمت بخير و ............ أكثر

              إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
              التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
              فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

              تعليق

              • ياسر ميمو
                أديب وكاتب
                • 03-07-2011
                • 562

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة


                الارهاق الذي تشعر به الأم والوهن في الحمل يكون محبا لقلبها
                فلولا محبتها لجنينها ما تحملت من أجله الألم فهو ألم مطعم بالأمل في رؤية هذا الصغير الذي أصبح جزءا منها
                ومع هذا رب العالمين وصى الانسان بوالديه
                ولم يوص الوالدين بأولادهم وذلك لأن محبة الآباء فطرية
                فالجحود في الأغلب الأعم من قبل الأبناء لذلك ربما يتحملون الآباء كرها لا حبا
                تحياتي لنصك الرائع




                أهلاً بالأديبة الفاضلة نجلاء


                و لأجل كل ما ذكرت


                قال مُعلم الانسانية عليه الصلاة والسلام


                ( ولا طلقة..... أنت ومالك لأبيك )


                حماك ......... الباري

                إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                تعليق

                • ياسر ميمو
                  أديب وكاتب
                  • 03-07-2011
                  • 562

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                  ... إن رد الحاضرة دوما في التعليقات و المتتبعة لخطواتنا في هذا الركن الذي نحبه جعلني في هذا الصباح أتصفح المصحف الإلكتروني لأصل للمبتغى . فوقفت على وصايا لقمان وتفاسير كل من ابن كثير, الطبري و القرطبي للآية -*- ووصينا الإنسان بوالديه ... -*- .
                  أرجع للنص الذي ذكرني منذ ما يزيد عن عقد من الزمان , عندما كانت تتحرك غاليتي داخل البطن . كانت لها تحركات , لكنها لم تكن بهلوانية ... أشكرالله الذي منحها الحولين الكاملين , بذون حليب اصطناعي .
                  شكرا والسلام عليكم.


                  السلام عليكم أستاذ عكاشة

                  تعبير بهلوانية هو نوع من التشبيه

                  لعالم الجنين في بطن أمه

                  أشكرك على هذا التواجد المعطر في متصفحي

                  مساؤك........... سكر

                  إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                  التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                  فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                  تعليق

                  • فجر عبد الله
                    ناقدة وإعلامية
                    • 02-11-2008
                    • 661

                    #10
                    رائعة أخي ياسر
                    دام نبض حرفك
                    تقديري

                    تعليق

                    • ياسر ميمو
                      أديب وكاتب
                      • 03-07-2011
                      • 562

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
                      رائعة أخي ياسر
                      دام نبض حرفك
                      تقديري


                      أهلاً بالأديبة المتألقة فجر


                      حمداً لله أن أعجبك نص


                      حماك......... الباري

                      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                      تعليق

                      • عماد موسى
                        عضو الملتقى
                        • 14-03-2010
                        • 316

                        #12
                        ولادة قصة قصيرة جدا

                        أرهقتها حركاته البهلوانية , نادته بألم , أتُراك غداً , ستحملني بحُب , كما حملتك.... كُرها
                        ياسر ميمو
                        جاء العنوان مخيبا للتوقعات ما جعل القفلة مغايرة تماما للعنوان وهذا رائع فالعنوان لم يكن مفتاحا دلاليا لما يلي من سرد فيضعف القفلة
                        والسرد جاء قصيراومكثفا بأفعال سرد دالة على حدث والذي بدأه السارد بلحظة الحياة المفعمة بالحركات للجنين في رحم أمه مسبوقا بدأه بفعل "أرهق"فجعله انطلاقة للسرد
                        وليخلق علائقية بين الجنين والأم لجأ السارد إلى استعمال فعل النداء المؤلم للجنين الذي يتشقلب في رحم أمه وهذا طبيعي ووكن السارد يطرح استفهاما يحاتج إلى جواب استفام لاستكناه العلاقة بينمها في المستقبل فكيف سيكون سلوكه وموقفه هل سيحملها بحنان مع انها حملته كرها .
                        وهذا ايضا طبيعي جدا ولكن اخراج الفكرة العلائقية بهذا البناء الحكائي مدهش حقا فالقفلة جاءت على غير المتوقع فالمتوقع ان تنظر الأم الى مولودها بفرح غامر لا أن تناقش المستقبل معه قبل ان تبصر عيناه الدنيا
                        اعجبني بلغة فيس بوك
                        وموقفي اعلنته بهذه القراءة المتواضعة
                        تحياتي عماد موسى






                        تعليق

                        • ياسر ميمو
                          أديب وكاتب
                          • 03-07-2011
                          • 562

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة


                          ياسر ميمو

                          جاء العنوان مخيبا للتوقعات ما جعل القفلة مغايرة تماما للعنوان وهذا رائع

                          فالعنوان لم يكن مفتاحا دلاليا لما يلي من سرد فيضعف القفلة


                          والسرد جاء قصيرا ومكثفا بأفعال سرد دالة على حدث والذي بدأه

                          السارد بلحظة الحياة المفعمة بالحركات للجنين في رحم أمه مسبوقا

                          بدأه بفعل "أرهق"فجعله انطلاقة للسرد
                          وليخلق علائقية بين الجنين والأم

                          لجأ السارد إلى استعمال فعل النداء المؤلم للجنين الذي يتشقلب في رحم أمه

                          وهذا طبيعي ووكن السارد يطرح استفهاما يحاتج إلى جواب استفام لاستكناه

                          العلاقة بينمها في المستقبل فكيف سيكون سلوكه وموقفه هل سيحملها بحنان

                          مع انها حملته كرها .


                          وهذا ايضا طبيعي جدا ولكن اخراج الفكرة العلائقية بهذا البناء الحكائي مدهش حقا

                          فالقفلة جاءت على غير المتوقع فالمتوقع ان تنظر الأم الى مولودها بفرح غامر

                          لا أن تناقش المستقبل معه قبل ان تبصر عيناه الدنيا


                          اعجبني بلغة فيس بوك

                          وموقفي اعلنته بهذه القراءة المتواضعة

                          تحياتي عماد موسى










                          تحية عربية للأديب الفاضل عماد

                          أشكرك على هذا النقد البناء للنص

                          زيارتك أسعدتني بحق

                          دُمت.......... راقياً

                          إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                          التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                          فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                          تعليق

                          • نصير فليح العائدي
                            أديب وكاتب
                            • 29-07-2013
                            • 62

                            #14
                            رائع اخ ياسر دمت بخير

                            تعليق

                            يعمل...
                            X