أصابع طفل في عقده السّادس
تغوص في عمق الجراح
فضولٌ مقيتٌ يثير المواجع
وصبرٌ يقاوم موته على أعتاب نيسان
نقطةٌ اضطراريّة
لم ينتهي شيء
حتّى علامات التّرقيم تخونني
تثاءبت فواصلي ونقاطي
وأغلقت بابي عليها وعلى ضيفي الثقيل
تطارد الحروف طيفاً في الفراغ
ولا تزال أصابع السّفّاح تكتشف المكان
هي لعنةٌ مرصودةٌ ..لكن لمن؟
لكلّ مناضل؟ لكلّ منافق؟
ام لكلّ ناكر للذات؟؟
سينتهي نيسان دون أن يأتي الربيع
فالربيع الغي
أو تأجّل
لأجل غير مسمى
تغوص في عمق الجراح
فضولٌ مقيتٌ يثير المواجع
وصبرٌ يقاوم موته على أعتاب نيسان
نقطةٌ اضطراريّة
لم ينتهي شيء
حتّى علامات التّرقيم تخونني
تثاءبت فواصلي ونقاطي
وأغلقت بابي عليها وعلى ضيفي الثقيل
تطارد الحروف طيفاً في الفراغ
ولا تزال أصابع السّفّاح تكتشف المكان
هي لعنةٌ مرصودةٌ ..لكن لمن؟
لكلّ مناضل؟ لكلّ منافق؟
ام لكلّ ناكر للذات؟؟
سينتهي نيسان دون أن يأتي الربيع
فالربيع الغي
أو تأجّل
لأجل غير مسمى
تعليق