قمر 16

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    قمر 16

    قمر 16
    جاء للإقامة.. طاردها بنظرات الوله.
    انسحبت، تتقلب قي سريرها تفكّر به..
    غفت، استيقظت على حس طرق خفيف.. هاهو أتاها..
    بعد صراع طويل
    رضخت وقامت تفتح الباب..
    بهرها نور الصباح.. والخادمة تزيل الغبار
    بالمنفضة
    في دقّات رتيبة، قالت:
    - غادرنا الضيف بالأمس، للإقامة عند صديقه...




    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • شريف عابدين
    أديب وكاتب
    • 08-02-2011
    • 1019

    #2
    فكرة جميلة وصياغة رائعة يتناول رهافة حس الفتيات.
    أحييك أختي الفاضلة الأستاذة ريما ريماوي.
    دمت مبدعة.
    مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

    تعليق

    • عكاشة ابو حفصة
      أديب وكاتب
      • 19-11-2010
      • 2174

      #3
      [frame="11 98"]
      أستاذتي ريما المحترمة , أبدء من الوسط لأقول هكذا حال الخادمات في البيوت يستيقظن قبل بزوغ نورالفجر . أما المشغلات فينمن الى طلوع الشمس , أوإلى أن يصبح الوقت ضحى .
      قد تخون أحيانا دقات القلب , وقد تولد تخمينات في غير محلها ربما الفارس لم يحن وقته بعد . أما الضيف ربما يكون غير مبالي . وفي المقابل قد نجد الحب الطاهر العفيف .
      سيدتي طلة جميلة مع إطلالة العام الجديد أتمنى لك التوفيق في خطواتك أيتها الرزينة .
      [/frame]
      [frame="1 98"]
      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
      ***
      [/frame]

      تعليق

      • بيان محمد خير الدرع
        أديب وكاتب
        • 01-03-2010
        • 851

        #4
        الأستاذة الحبيبة ريما
        جميلة و موفقة .. وفيها عنصر المفاجأة و الصدمة في القفلة ..
        نص خفيف الظل .. و فيه عبرة ( للبنوتات ) بأن لا يأخذن بعض المواقف بجدية ..
        سلمت .. و دمت بخير
        مودتي

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5

          أهلا وسهلا بك ومرحبا أستاذي المبدع شريف عابدين,,

          نعم سيدي معك حق, البنات حساسات جدا للنظرات..

          قننت قليلا في عملية التكثيف لصالح التوضيح,

          وشكرا على الحضور الجميل,

          مودتي وتقديري.

          تحياااتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            إذا كان الفتى قمر 16
            فإن الفتاة صاحبة الأحلام الجامحة قمر 14
            قولي لها يا أخت ريما أنه سيعود .
            تحيتي
            فوزي بيترو

            تعليق

            • سعاد ميلي
              أديبة وشاعرة
              • 20-11-2008
              • 1391

              #7
              حبيبتي ريما الحق يقال راقتني قصتك ق جدا
              ولا أجاملك.. هذا أول رد لي على إبداعك رغم أنك صديقتي الحبيبة لأنك أقنعتني يا " خلبوزة"
              بداية موفقة في السنة الجديدة الى المزيد من الرقي غاليتي ..



              مودتي التي لا تحصى


              أختك المحبة لك
              سعاد ميلي
              مدونة الريح ..
              أوكساليديا

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                [frame="11 98"]
                أستاذتي ريما المحترمة , أبدء من الوسط لأقول هكذا حال الخادمات في البيوت يستيقظن قبل بزوغ نورالفجر . أما المشغلات فينمن الى طلوع الشمس , أوإلى أن يصبح الوقت ضحى .
                قد تخون أحيانا دقات القلب , وقد تولد تخمينات في غير محلها ربما الفارس لم يحن وقته بعد . أما الضيف ربما يكون غير مبالي . وفي المقابل قد نجد الحب الطاهر العفيف .
                سيدتي طلة جميلة مع إطلالة العام الجديد أتمنى لك التوفيق في خطواتك أيتها الرزينة .
                [/frame]

                اهلا وسهلا بك الأستاذ الغالي عكاشة ابو حفصة...
                أسعدني حضورك وأعجبني ردك.

                شكرا جزيلا لك, وكل عام وانت والغالية حفصة
                بألف خير وصحة وسلامة.

                تقديري واحترامي.

                تحياااتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                  الأستاذة الحبيبة ريما
                  المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                  جميلة و موفقة .. وفيها عنصر المفاجأة و الصدمة في القفلة ..
                  نص خفيف الظل .. و فيه عبرة ( للبنوتات ) بأن لا يأخذن بعض المواقف بجدية ..
                  سلمت .. و دمت بخير
                  مودتي
                  الأستاذة المبدعة بيان:

                  لكم سعدت بعودتك وتفاعلك معنا,

                  وشكرا جزيلا على ردك الإيجابي

                  القيّم في حق النص.

                  نعم على البنت أن تحصن نفسها أكثر

                  من مثل نظرات الوله هذه التي سببها

                  فورة الهرمونات في مرحلة المراهقة

                  الحرجة....

                  وأهلا وسهلا بك, نورتيني.
                  .
                  محبّتي وتقديري.

                  تحياااتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                    إذا كان الفتى قمر 16

                    فإن الفتاة صاحبة الأحلام الجامحة قمر 14
                    قولي لها يا أخت ريما أنه سيعود .
                    تحيتي

                    فوزي بيترو

                    الأستاذ المبدع د. فوزي بيترو:

                    ههههه أهلا وسهلا بك ومرحبا ...

                    لكم أسعدني حضورك الجميل وردك,

                    ما أدراك انها هي قمر 16 محور موضوعنا؟

                    والله يخليك لانريد عودته إلاّ بعد أن يدرس ويتخرج.. ههههه


                    شكرا جزيلا لك ... وكل عام وأنت بخير بمناسبة السنة الجديدة

                    أتمناها سنة يمن وبركة عليك وعلى عائلتك الكريمة.

                    مودتي وتقديري.

                    تحيااتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ايمان اللبدي
                      أديب وكاتب
                      • 21-02-2008
                      • 1361

                      #11
                      العزيزة ريما،

                      اعجبتني القصة ،وانتظر المزيد من غور الخفايا بمداد الابداع

                      دائما بالقرب
                      تحياتي

                      تعليق

                      • منار يوسف
                        مستشار الساخر
                        همس الأمواج
                        • 03-12-2010
                        • 4240

                        #12
                        ريما الغالية
                        نص جميل يعبر عن تلك الأحلام التي تداعب مخيلة الفتيات ثم يصدمهن الواقع
                        و كانت القفلة رائعة
                        و غير متوقعة

                        رائعة ريما جدا
                        سعدت بتواجدي في متصفحك الرقيق

                        تعليق

                        • تاقي أبو محمد
                          أديب وكاتب
                          • 22-12-2008
                          • 3460

                          #13
                          الأقمار متعددة والشمس واحدة ومن يدري قد تأتيها يوما ما بقمر لا يغيب، دمت مبدعة أستاذة ريم ، تحيتي.


                          [frame="10 98"]
                          [/frame]
                          [frame="10 98"]التوقيع

                          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                          [/frame]

                          [frame="10 98"]
                          [/frame]

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد ميلي مشاهدة المشاركة
                            حبيبتي ريما الحق يقال راقتني قصتك ق جدا
                            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد ميلي مشاهدة المشاركة

                            ولا أجاملك.. هذا أول رد لي على إبداعك رغم أنك صديقتي الحبيبة لأنك أقنعتني يا " خلبوزة"
                            بداية موفقة في السنة الجديدة الى المزيد من الرقي غاليتي ..

                            مودتي التي لا تحصى

                            أختك المحبة لك
                            سعاد ميلي
                            الغالية العزيزة الأستاذة سعاد,
                            كم سعدت بك هاهنا,
                            وأنت لأول مرة تصافحين أحد أعمالي,
                            ولا أخفيك كنت خائفة من قرصاتك وانتقادك,
                            فأنا عرفك موضوعية ولا تتأخرين عن قول الحق,
                            وسرني جدا حضورك الأنيق وردك الجميل وأسعدني,
                            شكرا لك على تجاوبك مع طلبي,
                            الله يسعدك ويوفقك ويحفظك,
                            لك كل الحب والود والورد.. مع احترامي وتقديري.




                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • مصطفى حمزة
                              أديب وكاتب
                              • 17-06-2010
                              • 1218

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                              قمر 16


                              زارهم قريبها للإقامة عندهم.. غمرها بنظراته.
                              في الليل قضّ مضجعها التفكير فيه.
                              سهت عيناها وغفت, تنبّهت بغتة على قرع خفيف.. هاهو قد أتاها !
                              احتارت: هل تطاوعه؟
                              فاجأها نور الشمس والطرق مستمرا,
                              فتحت الباب وإذا الخادمة تنفض الغبار بالمنفضة
                              في دقات رتيبة...

                              - آنستي, لقد غادر الضيف منذ ليلة الأمس للمبيت عند صديقه .......!!
                              -------
                              أختي العزيزة الأستاذة ريما
                              أسعد الله أوقاتك
                              هذه وسوسة الخناس ... أو خفقة فؤاد مراهقة .. انتهتْ بوجه أبعد ما يكون - ربما - عن قمر 16 أو 14 ههه
                              جميلةٌ لقطاتك ، والأجمل سردكِ العفوي القريب للنفس والقلب .
                              تحياتي وتقديري دائماً

                              تعليق

                              يعمل...
                              X