يسترسل الجفاء.
وينثر الصمت العتيق،
ظلا من الغبار.
تجهض أنفاسي الرغبة في السعال؛
فتوميء لي النظرات المقتضبة،
بأنهم لن يحتملوا زفرة ضيق.
حين أوشكت على الاختناق!
جريت لاهثا،
أبحث عن صدرها؟
ستغمرني بحنان سرمدي.
وتهبني بقبلتها الحياة.
أفقت في الفراغ
محتضنا:
...كومة هشة من العظام الواهنة!
وينثر الصمت العتيق،
ظلا من الغبار.
تجهض أنفاسي الرغبة في السعال؛
فتوميء لي النظرات المقتضبة،
بأنهم لن يحتملوا زفرة ضيق.
حين أوشكت على الاختناق!
جريت لاهثا،
أبحث عن صدرها؟
ستغمرني بحنان سرمدي.
وتهبني بقبلتها الحياة.
أفقت في الفراغ
محتضنا:
...كومة هشة من العظام الواهنة!
تعليق