سكرات أنثى بقلم :نجلاء نصير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دينا نبيل
    أديبة وناقدة
    • 03-07-2011
    • 732

    #16
    أستاذتي العزيزة نجلاء نصير ..

    وكأنني أمام الأرملة السوداء ..! تحكي بــ ( سردها العنكبوتي ) اغتيالها لذكر مملكتها ..

    أخذت تنسج خيوطها الناعمة الحريرية البيضاء حوله وحول الطبيب ثم تخلصت من كليهما معا وبطلقة واحدة في لحظة واحدة !

    فكرة القصة رائعة أ / نجلاء واللغة موفقة للغاية ..

    ولكن أحسست بخطابية عالية على لسان البطلة ومباشرة في أسلوب سردها في بعض المواضع وتبريرها لما تفعله مثل : "
    نعم أردت أن أثور علي المجتمع بعاداته وتقاليده الذي أباح للرجل تعدد العلاقات وتحريمها علي المرأة ربما هذا ..."

    فلو كان التخلص من هذه العبارة .. وترك المتلقي هو يستنتجها من الأحداث بعد ذلك .. في رأيي المتواضع لكان افضل

    أسلوب السرد بضمير المتكلم كان موفقا لجلب المصداقية على لسان البطلة ونقل تجربتها حيّة أمام المتلقي ..


    تحياتي لقلمك السيّال أختي الحبيبة

    تعليق

    • د.نجلاء نصير
      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
      • 16-07-2010
      • 4931

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة


      الأستاذة نجلاء نصير
      بورك الفكر و اليراع

      الأستاذ الفاضل :سائد ريان
      أشكرك على مرورك الراقي
      تحياتي
      sigpic

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        إن كيدهن عظيم...

        أجدت الحبكة أستاذة نجلاء,

        هل يوجد نساء مثل هذه المرأة بالواقع..

        ممكن لولا تلك النسوة الشريرات لما طالعتنا

        الأخبار بشتّى القصص عنهن.

        شكرا لك, يسلموا الأيادي.

        مودتي وتقديري.

        تحياااتي.
        الغالية والرائعة /ريما ريماوي
        نعم إن كيدهن عظيم
        سرني مرورك ايتها الفراشة الجميلة المحلقة في سماء الابداع
        تحياتي
        sigpic

        تعليق

        • د.نجلاء نصير
          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
          • 16-07-2010
          • 4931

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
          أستاذتي العزيزة نجلاء نصير ..

          وكأنني أمام الأرملة السوداء ..! تحكي بــ ( سردها العنكبوتي ) اغتيالها لذكر مملكتها ..

          أخذت تنسج خيوطها الناعمة الحريرية البيضاء حوله وحول الطبيب ثم تخلصت من كليهما معا وبطلقة واحدة في لحظة واحدة !

          فكرة القصة رائعة أ / نجلاء واللغة موفقة للغاية ..

          ولكن أحسست بخطابية عالية على لسان البطلة ومباشرة في أسلوب سردها في بعض المواضع وتبريرها لما تفعله مثل : "
          نعم أردت أن أثور علي المجتمع بعاداته وتقاليده الذي أباح للرجل تعدد العلاقات وتحريمها علي المرأة ربما هذا ..."

          فلو كان التخلص من هذه العبارة .. وترك المتلقي هو يستنتجها من الأحداث بعد ذلك .. في رأيي المتواضع لكان افضل

          أسلوب السرد بضمير المتكلم كان موفقا لجلب المصداقية على لسان البطلة ونقل تجربتها حيّة أمام المتلقي ..


          تحياتي لقلمك السيّال أختي الحبيبة
          الغالية / دينا نبيل
          كم سرني مرورك ومن الجميل أيضا أن يلق نصي المتواضع
          اعجاب ذائقتك النقدية الرائعة
          تحياتي
          sigpic

          تعليق

          • وليد مروك
            أديب وكاتب
            • 12-11-2011
            • 371

            #20
            أعجبتني القصة و الفكرة .. الأخت نجلاء و لكن يبقى هناك دائما فارق واحد بين المراد و المعطى .. يبقى الكاتب هو القابض على السر الثمين الكامن بين جنبات القصة .. فلنفهم ما نفهم .. المهم أن له وقعا في النفس و أثر بين محبيه .. و ها نحن ذا نتذوق و نرتشف هذاالرحيق الطاهر الظاهر .. تقبلي مروري و تحياتي

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وليد مروك مشاهدة المشاركة
              أعجبتني القصة و الفكرة .. الأخت نجلاء و لكن يبقى هناك دائما فارق واحد بين المراد و المعطى .. يبقى الكاتب هو القابض على السر الثمين الكامن بين جنبات القصة .. فلنفهم ما نفهم .. المهم أن له وقعا في النفس و أثر بين محبيه .. و ها نحن ذا نتذوق و نرتشف هذاالرحيق الطاهر الظاهر .. تقبلي مروري و تحياتي
              الأستاذ الفاضل / وليد مروك
              قال القدماء
              المعنى في بطن الشاعر
              كناية عن أن المعنى لا يعرفه إلا الشاعر
              وهنا المعنى في بطن الكاتب
              تحياتي لمرورك الراقي
              sigpic

              تعليق

              • ليندة كامل
                مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                • 31-12-2011
                • 1638

                #22
                السلام عليكم
                كثير من المشاكل التي تحدث بين الزوجين
                تؤدي الى عقد نفسية يصعب التخلص منها
                هنا قرأة قصة تعالج جرح امراة تخلصت منه بطريقة
                لا انسانية كما يحدث في الافلام
                أرادت الكاتبة من خلال هذه الخاتمة أن تظهر مدى صعوبة الخيانة عليها
                وليست كل النساء قادرات على تجاوز هذه المنحة
                بأسلوب راقي استطاعت الكاتبة نقل هذه الظاهرة
                تحية لقلمك الارقي
                http://lindakamel.maktoobblog.com
                من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

                تعليق

                • سالم وريوش الحميد
                  مستشار أدبي
                  • 01-07-2011
                  • 1173

                  #23
                  الأستاذة نجلاء نصير
                  هذا الرابط فيه تحليل لنصك سكرا ت أنثى ..
                  أرجوا أن تضعي الرابط مع ردودك لأتاحة الفرصة لأكبر عدد
                  من الأساتذة للاطلاع عليه مع تقديري الكبير لك ..
                  فن القصة في هذا الملتقى أخذ تنوعات شكلية ونوعية وكمية ضمن مسار إبداعي لا يعتمد النمطية والسطحية ، أدب له صناعه وكتابه ، فالتجريب سمة من سماته لكنني أرى إن التجريب هنا لم يكن إلا حالات أبداعية متطورة فلم يكن محاولات حبو وتعكز بل جاءت النتاجات قوية ومتمكنة منذ ولادتها ، وكثيرا مايسترعي الآنتابه قص السادة المبدعين المتميز ومنهم
                  التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 13-01-2012, 11:10.
                  على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                  جون كنيدي

                  الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم
                    كثير من المشاكل التي تحدث بين الزوجين
                    تؤدي الى عقد نفسية يصعب التخلص منها
                    هنا قرأة قصة تعالج جرح امراة تخلصت منه بطريقة
                    لا انسانية كما يحدث في الافلام
                    أرادت الكاتبة من خلال هذه الخاتمة أن تظهر مدى صعوبة الخيانة عليها
                    وليست كل النساء قادرات على تجاوز هذه المنحة
                    بأسلوب راقي استطاعت الكاتبة نقل هذه الظاهرة
                    تحية لقلمك الارقي
                    الأستاذة الفاضلة / ليندة كامل
                    أشكرك على مرورك الراقي وقراءتك العميقة للنص
                    صدقت غاليتي
                    ليست كل النساء قادرة على الخيانة
                    لكن بطلة القصة حينما سلمت نفسها لشيطانها كانت قادرة على ضرب عصفورين بحجر واحد
                    تحياتي وشتلات ود لا ينقطع
                    sigpic

                    تعليق

                    • د.نجلاء نصير
                      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                      • 16-07-2010
                      • 4931

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                      الأستاذة نجلاء نصير
                      هذا الرابط فيه تحليل لنصك سكرا ت أنثى ..
                      أرجوا أن تضعي الرابط مع ردودك لأتاحة الفرصة لأكبر عدد
                      من الأساتذة للاطلاع عليه مع تقديري الكبير لك ..
                      http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?93545-%CF%ED%E4%C7%E3%ED%DF%ED%C9-%C7%E1%D4%CE%D5%ED%C9-%DD%ED-%DE%D5%C9(-%D3%DF%D1%C7%CA-%C7%E4%

                      الأديب والناقد القدير / سالم وريوش الحميد
                      شرف نصي بقراءتكم النقدية
                      تحياتي وتقديري
                      sigpic

                      تعليق

                      • وسام دبليز
                        همس الياسمين
                        • 03-07-2010
                        • 687

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                        سكرات أنثى بقلم :نجلاء نصير

                        جسدي شاهد على خطاياي،وكيف تحولت إلي دمية في يد رجل ،حرك خيوطها ،كيفما شاء،
                        كنت أشعر بيده وهي تلتهم
                        جسدي،شيئا فشيئا ، استغل ألمي في استباحة جسدي بأن أطال جلسات العلاج ،وتطرق معي في أحاديث
                        جانبية ،جذبني إليه بشتي الطرق ،حاصرني بمكالماته التليفونية،ليلا ونهارا،وقعت في شرك الصياد الماهر ، كما ظن هو
                        لكنني لم أكن مسلوبة الإرادة كما تدعي أخريات،فأنا لست ضحية ..ربما أكون ضحية أحمر الشفاه الذي كان يرصع قميص زوجي و العطور النسائية المتعددة بتعدد نسائه
                        نعم أردت أن أثور علي المجتمع بعاداته وتقاليده الذي أباح للرجل تعدد العلاقات وتحريمها علي المرأة ربما هذا ...
                        وربما كانت محاولة مني لأكون بطلة قصة شاب في هواها المحب وأصابته نيران البلبال،فالصياد ظن أنه أوقع بفريسة جديدة وحقق انتصارا،لكنني أنا من أوقعت به بإرادته لأكون إحدي بطلات القصص الخرافية التي تلوكها النساء عن هذا الطبيب الذي يعيش حياته كرحال يهيم بين النساء كالفراشة يرتشف من الزهور الرحيق وينساها،
                        كنت أدرك أنني رقم في حياة شهريار فقد اعتاد أن يمنح كل عشيقة من عشيقاته رقما إلا أنا فقد جعلته يمحي كل الأرقام ،وأقسم ألا إمرأة غيري تمنى أن يتوب علي يديها ويضرب بالحائط كل الأعذار راوغته ،وجعلته يدمن رؤيتي ،ويشتهي اللقاء الذي لم ينل فيه غير هنات ،كنت بداخلي أريد الثأر من كل رجل خائن ، مسني الشيطان وتلاعبت بأنوثتي ووعدته بالمكافأة التي يتمناها لكن بعد أن يخلصني من زوجي
                        للأبد معللة له أنه من يحرمنا اللقاء ،وبعد أن تأكدت من ولاء هذا الطبيب الشيطان بدأت في تسجيل مكالمات العشق والهوى التي كان يطاردني بها ،وتهديداته بقتل زوجي ،ومن ثم انهرت أمام زوجي وارتديت معطف العفة ،بكيت بين يديه ... دفنت رأسي بصدره وقلت له: حبيبي ،هذا الطبيب يطاردني في كل مكان ،أصبحت أخشى عليك منه،
                        ،أقترح أن نسافر بعيدا عنه ،فأنا لم ولن أخونك.....
                        كاد زوجي يفقد صوابه واستشاط غضبا وغيظا وأخرج مسدسه أمامي وخرج مسرعا،فقمت بالاتصال بالطبيب أحذره من زوجي الذي قرأ رسائله وقرر الانتقام منه..
                        والتزمت الهدوء الماكر ،حتي دق جرس الباب لتعلنوا مقتل زوجي والطبيب .
                        صدق من قال أن كيدهن عظيم
                        قصة جميلة وإن كانت بحاجة لبعض الرتوش فخيانة الزوج ليست مقنعة للانتقام منه بقتله وإلا لقتل نصف الرجال
                        نموذج الطبيب بات كثيرا على اختلاف المهن والقسم الذي أقسمه سقط في بركة اللهو والإثارة
                        استمتعت بالقصة
                        مودتي

                        تعليق

                        • وسام دبليز
                          همس الياسمين
                          • 03-07-2010
                          • 687

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                          سكرات أنثى بقلم :نجلاء نصير

                          جسدي شاهد على خطاياي،وكيف تحولت إلي دمية في يد رجل ،حرك خيوطها ،كيفما شاء،
                          كنت أشعر بيده وهي تلتهم
                          جسدي،شيئا فشيئا ، استغل ألمي في استباحة جسدي بأن أطال جلسات العلاج ،وتطرق معي في أحاديث
                          جانبية ،جذبني إليه بشتي الطرق ،حاصرني بمكالماته التليفونية،ليلا ونهارا،وقعت في شرك الصياد الماهر ، كما ظن هو
                          لكنني لم أكن مسلوبة الإرادة كما تدعي أخريات،فأنا لست ضحية ..ربما أكون ضحية أحمر الشفاه الذي كان يرصع قميص زوجي و العطور النسائية المتعددة بتعدد نسائه
                          نعم أردت أن أثور علي المجتمع بعاداته وتقاليده الذي أباح للرجل تعدد العلاقات وتحريمها علي المرأة ربما هذا ...
                          وربما كانت محاولة مني لأكون بطلة قصة شاب في هواها المحب وأصابته نيران البلبال،فالصياد ظن أنه أوقع بفريسة جديدة وحقق انتصارا،لكنني أنا من أوقعت به بإرادته لأكون إحدي بطلات القصص الخرافية التي تلوكها النساء عن هذا الطبيب الذي يعيش حياته كرحال يهيم بين النساء كالفراشة يرتشف من الزهور الرحيق وينساها،
                          كنت أدرك أنني رقم في حياة شهريار فقد اعتاد أن يمنح كل عشيقة من عشيقاته رقما إلا أنا فقد جعلته يمحي كل الأرقام ،وأقسم ألا إمرأة غيري تمنى أن يتوب علي يديها ويضرب بالحائط كل الأعذار راوغته ،وجعلته يدمن رؤيتي ،ويشتهي اللقاء الذي لم ينل فيه غير هنات ،كنت بداخلي أريد الثأر من كل رجل خائن ، مسني الشيطان وتلاعبت بأنوثتي ووعدته بالمكافأة التي يتمناها لكن بعد أن يخلصني من زوجي
                          للأبد معللة له أنه من يحرمنا اللقاء ،وبعد أن تأكدت من ولاء هذا الطبيب الشيطان بدأت في تسجيل مكالمات العشق والهوى التي كان يطاردني بها ،وتهديداته بقتل زوجي ،ومن ثم انهرت أمام زوجي وارتديت معطف العفة ،بكيت بين يديه ... دفنت رأسي بصدره وقلت له: حبيبي ،هذا الطبيب يطاردني في كل مكان ،أصبحت أخشى عليك منه،
                          ،أقترح أن نسافر بعيدا عنه ،فأنا لم ولن أخونك.....
                          كاد زوجي يفقد صوابه واستشاط غضبا وغيظا وأخرج مسدسه أمامي وخرج مسرعا،فقمت بالاتصال بالطبيب أحذره من زوجي الذي قرأ رسائله وقرر الانتقام منه..
                          والتزمت الهدوء الماكر ،حتي دق جرس الباب لتعلنوا مقتل زوجي والطبيب .
                          صدق من قال أن كيدهن عظيم
                          قصة جميلة وإن كانت بحاجة لبعض الرتوش فخيانة الزوج ليست مقنعة للانتقام منه بقتله وإلا لقتل نصف الرجال
                          نموذج الطبيب بات كثيرا على اختلاف المهن والقسم الذي أقسمه سقط في بركة اللهو والإثارة
                          استمتعت بالقصة
                          مودتي

                          تعليق

                          • د.نجلاء نصير
                            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                            • 16-07-2010
                            • 4931

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                            صدق من قال أن كيدهن عظيم
                            قصة جميلة وإن كانت بحاجة لبعض الرتوش فخيانة الزوج ليست مقنعة للانتقام منه بقتله وإلا لقتل نصف الرجال
                            نموذج الطبيب بات كثيرا على اختلاف المهن والقسم الذي أقسمه سقط في بركة اللهو والإثارة
                            استمتعت بالقصة
                            مودتي
                            الأستاذة القديرة /وسام دبليز
                            بطلة القصة اتبعت هوى شيطانها
                            وهناك مرضى نفسيين يكونون خطرا على أنفسهم والمحيطين بهم أيضا
                            وبطلة القصة من طريقة انتقامها تعاني من سكراتها
                            تحياتي لمرورك الراقي
                            sigpic

                            تعليق

                            • البكري المصطفى
                              المصطفى البكري
                              • 30-10-2008
                              • 859

                              #29
                              الأستاذة نجلاء نصير تحيتي العطرة :
                              أمتعني أسلوبك الجميل الذي لملم خيوط حكاية الخيانة الزوجية من منظور خاص .
                              أجدد لك التحية.

                              تعليق

                              • د.نجلاء نصير
                                رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                                • 16-07-2010
                                • 4931

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                                الأستاذة نجلاء نصير تحيتي العطرة :
                                أمتعني أسلوبك الجميل الذي لملم خيوط حكاية الخيانة الزوجية من منظور خاص .
                                أجدد لك التحية.
                                الأستاذ القدير : البكري مصطفى
                                شرفت بمروركم الراقي ومن الجميل أن ينل نصي المتواضع إعجاب ذائقتكم
                                تحياتي
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X