نافذة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد المجيد التباع
    أديب وكاتب
    • 23-03-2011
    • 839

    نافذة

    دوي أصوات يمزق سكون الليل..فتحت النافذة على فضاء البهو المشترك،جارتي الأرملة تصرخ في الأعلى وتشبه ابنها الوحيد بأبيه،وجاري في الأسفل يصرخ ويشبه ابنته الوحيدة بأمها الراحلة..أغلقت النافذة بقوة،عازبا كما قمت عدت إلى فراشي..وبدأت أدرس العلاقات المحتملة بين التشبيهين.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 10-01-2012, 10:52.
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    الخوف من ان تقودك الدراسة الى تكريس العزوبية دينا..
    المراة تصرخ في وجه الشبيه كما الرجل، و الابناء الامتداد الماص لضربات الغضب..
    فكرة طريفة و جديدة.
    مودتي

    تعليق

    • تاقي أبو محمد
      أديب وكاتب
      • 22-12-2008
      • 3460

      #3
      ونحن على خطى قفلتك الجميلة سنقتفي أثر ذاك التشبيه الذي أثار فينا فضول المعرفة ، أظن أن الماضي لازال يلقي بظلاله على علاقات الجوار..نص جميل من كاتب أجمل.بورك في هكذا جمال،أخي عبد المجيد.


      [frame="10 98"]
      [/frame]
      [frame="10 98"]التوقيع

      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




      [/frame]

      [frame="10 98"]
      [/frame]

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        أول مرة يخطر في بالي.. هل الراحلين كانا على علاقة غير مشروعة...؟
        والابناء أكملا في نفس الطريق المحرمة....!!

        لكنني عند رأيي أن بزواج الأرملين لا بد أن تعود
        الأمور لجادة الصواب, حتى وإنّ عازبنا من الممكن
        أن يرغب بعدها بالزواج....؟!

        شكرا على نص يطرح العديد من الأسئلة..

        احترامي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • عبد المجيد التباع
          أديب وكاتب
          • 23-03-2011
          • 839

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          الخوف من ان تقودك الدراسة الى تكريس العزوبية دينا..
          المراة تصرخ في وجه الشبيه كما الرجل، و الابناء الامتداد الماص لضربات الغضب..
          فكرة طريفة و جديدة.
          مودتي
          أنرت النص و المتصفح بمرورك المحفز وقراءتك المشرفة بوركت وبورك دأبك المحمود تقديري أستاد عبد الرحيم

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            المسألة أعقد من { اذكروا محاسن موتاكم}،
            لأن الموتى تركوا، ما يُذكرُ بهم حيا مَنظرا ومَحضرا

            مشى الطاووس يوما باختيال،،، فقـلـد شـكـل مشيـتـه بـنـوه
            فقـال عـلام تختـالـون؟،،،، قـالـوابــدأت بـــه ونـحــن مـقـلـدوه
            فخالف سيرك المعوج واعدل،،،فــإنــا إن عــدلــت مـعـدلــوه
            أمــا تــدري أبـانـا كـــل فـــرع،،،يجـاري بالخـطـى مــن أدبــوه
            وينشـأ ناشـئ الفتـيـان مـنـا،،،،عـلـى مــا كــان عــوده أبــوه


            نعم، قضيتَ ليلتك تدرس، لكن كيف تكتب، لنا قصة قصيرة جدا، تدهشنا بها طويلا جدا!


            القدير عبد المجيد

            لولا النوافذ لطالت حبستنا


            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • عبد المجيد التباع
              أديب وكاتب
              • 23-03-2011
              • 839

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
              ونحن على خطى قفلتك الجميلة سنقتفي أثر ذاك التشبيه الذي أثار فينا فضول المعرفة ، أظن أن الماضي لازال يلقي بظلاله على علاقات الجوار..نص جميل من كاتب أجمل.بورك في هكذا جمال،أخي عبد المجيد.
              و أجمل منه هذا المرور الواثق و الحبر الناطق
              بوركت أخي و دامت مودتك و إبداعك
              تقديري و غزير آمتناني لحضورك أخي المبدع تاقي

              تعليق

              • عبد المجيد التباع
                أديب وكاتب
                • 23-03-2011
                • 839

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                أول مرة يخطر في بالي.. هل الراحلين كانا على علاقة غير مشروعة...؟
                والابناء أكملا في نفس الطريق المحرمة....!!

                لكنني عند رأيي أن بزواج الأرملين لا بد أن تعود
                الأمور لجادة الصواب, حتى وإنّ عازبنا من الممكن
                أن يرغب بعدها بالزواج....؟!

                شكرا على نص يطرح العديد من الأسئلة..

                احترامي وتقديري.
                صعودا إلى السطح ونزولا في السلم تطل العزوبية من النافذة على الترمل فتتعدد الإحتمالات..
                أحيي تفاعلك مع النص شاكرا لك حضورك المشرف أختي المبدعة ريما
                تقديري و تحياتي

                تعليق

                • عبد المجيد التباع
                  أديب وكاتب
                  • 23-03-2011
                  • 839

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                  المسألة أعقد من { اذكروا محاسن موتاكم}،
                  لأن الموتى تركوا، ما يُذكرُ بهم حيا مَنظرا ومَحضرا

                  مشى الطاووس يوما باختيال،،، فقـلـد شـكـل مشيـتـه بـنـوه
                  فقـال عـلام تختـالـون؟،،،، قـالـوابــدأت بـــه ونـحــن مـقـلـدوه
                  فخالف سيرك المعوج واعدل،،،فــإنــا إن عــدلــت مـعـدلــوه
                  أمــا تــدري أبـانـا كـــل فـــرع،،،يجـاري بالخـطـى مــن أدبــوه
                  وينشـأ ناشـئ الفتـيـان مـنـا،،،،عـلـى مــا كــان عــوده أبــوه


                  نعم، قضيتَ ليلتك تدرس، لكن كيف تكتب، لنا قصة قصيرة جدا، تدهشنا بها طويلا جدا!


                  القدير عبد المجيد

                  لولا النوافذ لطالت حبستنا


                  تحية خالصة
                  صفة التحرش تحتمل "ابن الوز عوام"
                  صفة الإختيال تحتمل "ذاك الشبل من ذلك الأسد"
                  و لغيرها احتمال تكاثر هرمونات التطفل و الفضول.. كما الراوي ههههه
                  ولولا النوافذ لما كانت جلستنا.
                  صديقي الأستاذ القدير معاذ , حضرت فشرفت و سقيت فأنعشت,
                  تقديري اللائق ,

                  تعليق

                  يعمل...
                  X