تويت
الندوة التأسيسية للمجلس الوطني الاستشاري للمرصد الجزائري للفنان / د.أحمد شنه
تبعا لتوصيات الاجتماع الأخير للأمين العام للأكاديمية مع القيادة الوطنية المؤقتة للمرصد الجزائري للفنان،من المقرر ان تنعقد الندوة التأسيسية للمجلس الوطني الاستشاري للفنان،يوم الخميس 12 جانفي 2012 على الساعة الخامسة بالمقر الوطني للأكاديمية،بحضور كوكبة من ألمع نجوم الفن في الجزائر،يتقدمهم الفنان الجزائي الكبير رابح درياسة،الى جانب أقطاب الاخراج السنمائي والتمثيل والفنون التشكيلية والغناء،وغيرها من الفنون المعروفة، من أمثال الفنان بلاوي الهواري والنحات الكبير محمد بوكرش، والملحن المبدع محمد بوليفة، والفنان الكبير محمد الطاهر الفرقاني،والموسيقار المبدع قويدر بوزيان،والممثل المتميز صالح أوقروت،والشاعر الغنائي الكبير سليمان جوادي،بالاضافة الى جيل الشباب من الفنانين أمثال لطفي دوبل كانو،والشاب يزيد، والشاب أنور، والفنانة فلة عبابسة،والمبدعة منال غربي،ونخبة من الدكاترة والباحثين في شتى فروع الفن والابداع.
وينتظر أن يحضر هذه الندوة التأسيسية الأولى، أكثر من 50 فنانا وفنانة،من مختلف الأجيال والتخصصات،حيث سيتضمن جدول أعمال الندوة،اعداد مشروع النظام الداخلي الخاص بالمرصد، وانتخاب قيادته الوطنية،ولجانه الوطنية المتخصصة،بالاضافة الى تحديد شروط الانضمام الى المرصد،واعداد برنامج العمل السنوي الخاص ب 2012.
وللاشارة،فان هذه المؤسسة تعد الأولى من نوعها في الجزائر،كهيئة وطنية مستقلة،تعنى بشؤون الفن والابداع في الجزائر،حيث تحرص الأكاديمية،باعتبارها الجهة الوصية على المشروع،على توفير اقصى شروط النجاح والديمومة لمثل هذه المبادرة الهامة، بعد سلسلة من التجارب الفاشلة في هذا المضمار،وذلك منذ الاستقلال، حيث بقي الفن في الجزائر،بلا هيئة تشرف على تأطير وترشيد وتنظيف الساحة الفنية الوطنية من الطفيليين والدخلاء،باعتبار الفنان صانع للوعي وناشر لثقافة الجمال والتسامح،ومحفز للتنمية والتقدم، وليس صانعا للفرجة والتسلية فقط
د.أحمد شنه
أكاديمية المجتمع المدني الجزائري تعقد:
الندوة التأسيسية للمجلس الوطني الاستشاري للمرصد الجزائري للفنان
الندوة التأسيسية للمجلس الوطني الاستشاري للمرصد الجزائري للفنان
تبعا لتوصيات الاجتماع الأخير للأمين العام للأكاديمية مع القيادة الوطنية المؤقتة للمرصد الجزائري للفنان،من المقرر ان تنعقد الندوة التأسيسية للمجلس الوطني الاستشاري للفنان،يوم الخميس 12 جانفي 2012 على الساعة الخامسة بالمقر الوطني للأكاديمية،بحضور كوكبة من ألمع نجوم الفن في الجزائر،يتقدمهم الفنان الجزائي الكبير رابح درياسة،الى جانب أقطاب الاخراج السنمائي والتمثيل والفنون التشكيلية والغناء،وغيرها من الفنون المعروفة، من أمثال الفنان بلاوي الهواري والنحات الكبير محمد بوكرش، والملحن المبدع محمد بوليفة، والفنان الكبير محمد الطاهر الفرقاني،والموسيقار المبدع قويدر بوزيان،والممثل المتميز صالح أوقروت،والشاعر الغنائي الكبير سليمان جوادي،بالاضافة الى جيل الشباب من الفنانين أمثال لطفي دوبل كانو،والشاب يزيد، والشاب أنور، والفنانة فلة عبابسة،والمبدعة منال غربي،ونخبة من الدكاترة والباحثين في شتى فروع الفن والابداع.
وينتظر أن يحضر هذه الندوة التأسيسية الأولى، أكثر من 50 فنانا وفنانة،من مختلف الأجيال والتخصصات،حيث سيتضمن جدول أعمال الندوة،اعداد مشروع النظام الداخلي الخاص بالمرصد، وانتخاب قيادته الوطنية،ولجانه الوطنية المتخصصة،بالاضافة الى تحديد شروط الانضمام الى المرصد،واعداد برنامج العمل السنوي الخاص ب 2012.
وللاشارة،فان هذه المؤسسة تعد الأولى من نوعها في الجزائر،كهيئة وطنية مستقلة،تعنى بشؤون الفن والابداع في الجزائر،حيث تحرص الأكاديمية،باعتبارها الجهة الوصية على المشروع،على توفير اقصى شروط النجاح والديمومة لمثل هذه المبادرة الهامة، بعد سلسلة من التجارب الفاشلة في هذا المضمار،وذلك منذ الاستقلال، حيث بقي الفن في الجزائر،بلا هيئة تشرف على تأطير وترشيد وتنظيف الساحة الفنية الوطنية من الطفيليين والدخلاء،باعتبار الفنان صانع للوعي وناشر لثقافة الجمال والتسامح،ومحفز للتنمية والتقدم، وليس صانعا للفرجة والتسلية فقط
تعليق