تَمرُّد ْ
ألفتُ..وما ألفت
كمْ أحتاجُ من القوةِ
لتفجير كلّ ما هو ساكن,
أريدُ شكلاً آخر
عيونى تبحث دائمًا عن شئ,
تنقّب فى خلايا الفراغ
لا تهدأ..
تفتّشُ فى قرارتها,
تسافر مع الطيور كأنها خرجت منّى
تتشكل كيفما تشاء,
ترحل مع الشفق للبلادِ التى لم نرها بعد,
وتأتى كباقة صبح
فى متن الدفاتر ,
تقبّل الحرية أينما كانت
تغنى ,
ترقص , تدمع
تحس برسائل أحبائها ,
نبضًا بنبض
وغيبًا بغيب ,
تقرأ عوالمها ..
وتبادلهم الدهشة أينما كانوا
نبضًا بنبض
وغيبًا بغيب ,
تقرأ عوالمها ..
ولا تترك زقاقًا دونَ لمسة ,
قلقى يشحنُها
تحلُّ أدواتى معها أينما كانت
كتبى , صورى ,
وذلكَ الكرسىُّ الذى يمرُ بلحظات فراغى..,
ويفهمُ انطلاقاتى ,
أحتاجُ لقلبِ كلّ شئ
ولا أرضى عن شئ
حتى أنفذَ مِنّى ..
وتبقى أمكنتى أسيرة اختراقى !!
كمْ أحتاجُ من القوةِ
لتفجير كلّ ما هو ساكن,
أريدُ شكلاً آخر
عيونى تبحث دائمًا عن شئ,
تنقّب فى خلايا الفراغ
لا تهدأ..
تفتّشُ فى قرارتها,
تسافر مع الطيور كأنها خرجت منّى
تتشكل كيفما تشاء,
ترحل مع الشفق للبلادِ التى لم نرها بعد,
وتأتى كباقة صبح
فى متن الدفاتر ,
تقبّل الحرية أينما كانت
تغنى ,
ترقص , تدمع
تحس برسائل أحبائها ,
نبضًا بنبض
وغيبًا بغيب ,
تقرأ عوالمها ..
وتبادلهم الدهشة أينما كانوا
نبضًا بنبض
وغيبًا بغيب ,
تقرأ عوالمها ..
ولا تترك زقاقًا دونَ لمسة ,
قلقى يشحنُها
تحلُّ أدواتى معها أينما كانت
كتبى , صورى ,
وذلكَ الكرسىُّ الذى يمرُ بلحظات فراغى..,
ويفهمُ انطلاقاتى ,
أحتاجُ لقلبِ كلّ شئ
ولا أرضى عن شئ
حتى أنفذَ مِنّى ..
وتبقى أمكنتى أسيرة اختراقى !!


تعليق